الى رحمة الله ....ولكن نرجوا عدم التعميم ..لا يمكن ان تنتقد وتدين كل الأجهزه الأمنيه بسبب خطأ البعظ ..فأغلبهم في مواجهة الأرهاب وجهاً لوجه ويستحقون منا كل دعم واسناد وفيهم كذلك من يسيء كما هو حال جميع المجاميع البشريه المدنيه والعسكريه.... يجب محاسبة المسبب وعقابه بأشد العقوبات ...

الله يرحمه ويلهم ذويه الصبر والسلوان
وانا لله وانا اليه راجعون

يجب اعدام المعتدي والذي لم يحرك ساكناوخاصتاالظابط المسؤول

عمي مستهترين كوة هي خو مو كوة؟؟!
ياهل اجة و انطة ثلاثين و هسة يكولون وصلت للمية ورقة و صار ضابط..!!
و ضل الاخ يطبق النظريات الامنية و الميتافيزيقية عل اساس هو خبير بالوضع الامني
دمروا البلد مثل مرسي ذولة بالضبط ..!

اي هاي هية انسرح كل الجيش والشرطه وخلي العراق مرتع لأبناء الزنا لأن مشكله صارت بين ظابط ومدني ...اي منطق هذه سقيم ..الي يخطأ يتعاقب ....ولا تزر وازره وزر اخرى كل يوم عشرات الشباب والشرطه تموت بيد الأرهاب وراهم عوائل وباء وامهات محد غظب الهم مثل هذه المدرب عبالك كان شايل العراق على متنه ...صار ظرف ومات ....اشدعوة كالبين الدنيه ....اهله يرفعون دعوه على الي سبب الحادثه وابوك الله يرحمه ...الله يحمي كل شرطي وجندي عراقي والله يهديهم الى ما فيه الخير .....

هسه المالكي شنوا علاقته بالموظوع ...؟؟؟؟الي تطلق المالكي السبب..الي يعثر بحجاره ويوكع المالكي السبب الي يوكع عليه نيزك من السماء المالكي السبب ....اخي شنوا هذه المنطق ...؟؟؟؟هوه المالكي عين كل ظابط وجندي بالشرطه والجيش؟؟؟خلوا الله بين اعيونكم ....نص مليون جندي وشرطي وظابط بالجيش كلهم لازم المالكي يجيبهم من ملائكة السماء حتى ترظون وهم ما ترظون ....صارت مشكله وفد ظابط سرسري ومتهور قتل الرجال ..هذه المدرب ما عنده اهل ؟؟؟خلي يرفعون قظيه عليهم وراح اكيد يتعاقبون ...اشوا ما سمعنه انو احد رفع قظية قظائيه بحق المتسبب ....بس صياح وهوسه....

لا عمو لا تسرح كل الجيش والشرطه لأن منو يحمي طويريج !!!!!ومن قال لك ان قوات سوات من الجيش او الشرطه لقد اكد الكثير من المسئولين من الدفاع والداخليه عدم مسئوليتهم لقوات سوات ..قوات سوات تعود لمكتب رئيس الوزراء !!!!انت تقول عشرات الشباب والشرطه تموت بيد الارهاب .....نعم بيد الارهاب وليس بيد ضابط من اقرباء المالكي ...هل تعلم ان القاتل الحقيقي لم يدخل السجن لحد الان ولاكن ادخلو مجموعه لا دخل لهم بالموضوع..لكي يتسترو على القاتل لا المحافظ ولا المحاكم ولا اهل الفقيد يستطيعون المساس بالضابط المسئول عن الجريمه ...تابع القضيه واعرف من المسؤل قبل ان تدافع .....
هناك فرق كبير بين من يستشهد من اخوتنا من الجيش والشرطه اثناء الواجب الذي تطوعو من اجله على يد الارهاب
وبين من يستشهد من المدنيين على ايدي من يدعون انهم حماتهم من الاسواتيين الذين لا اخلاق لهم ولا يفرقون بين المواطن الفقير المظلوم وبين الارهابي الذي يأتي من خارج الحدود !!!!!
والله لو كان فيهم مقدار من الرجوله لذهبو الى حماية طريق النخيب ولاكن اسود على الضعفاء والابرياء
الى الله المشتكى وهو احكم الحاكمين
الى رحمة الله يا محمد عباس انا لله وانا اليه راجعون

عصيان مدني بسبب وفاة مدرب كربلاء ..بعد اخبار عن ارتباط الجناة بشخصية سياسية



الكاتب: الامل سبورت

30/6/2013 10:59 صباحا


اكد مراسل وكالة الامل سبورت في كربلاء ان الجهات الرياضية و وجهاء العشائر وشخصيات سياسية من داخل المحافظة تنوي القيام بعصيان مدني مفتوح لحين تقديم قتلة مدرب كربلاء محمد عباس الى العدالة وتحقيق القصاص العادل بحقهم . واكد مراسلنا ان اجتماعات مكثفة تجري للتحضير لهذا العصيان المدني خصوصا بعد ورود انباء تشير الى رغبة سياسيين كبار الى غلق الموضوع وتحويل القضية الى الجهات العشائرية لكون احد المعتدين مقرب من شخصية سياسية كبيرة .و انتقل إلى رحمة الله تعالى فجر اليوم الأحد في كربلاء مدرب نادي كربلاء محمد عباس بعد أن مكث في المستشفى سبعة أيام وهو فاقد للوعي، جراء تعرضه للضرب من قبل القوات الأمنية بعد مباراة فريقه أمام القوة الجوية التي جرت على ملعب كربلاء الأسبوع الماضي ضمن دوري النخبة.
وكانت قوات الأمن قامت بالاعتداء على لاعب كربلاء ميثم حمزة بعد انتهاء مباراتهم أمام القوة الجوية حيث بقي اللاعب في الملعب بانتظار سيارة أحد أصدقاءه لنقله من الملعب، وبعد أن وضح الأمر لقوات الأمن انهالت عليه بالضرب وبعد تدخل مدرب ولاعبي الفريق قام نحو أربعين شخصا من قوات الأمن (سوات) بالهراوات على المدرب محمد عباس حيث تم ضربه على رأسه مما أدى إلى تهشم الجمجمة

http://alamalsport.org/ArticleShow.aspx?ID=9582#thumb

صلو على محمد وال محمد اخوتي المسالة يكتنفها الغموض شنو الداعي يضربون المرحوم ضرب مبرح وعلى راسه الي يعرف يكول حتى نعرف نحكم صح

يلا بيكم خير سوو مثل شعب مصر (سجن كل من سخط عليه الله) على قولتكم!

لا نحتاج نصائح من احد
وكل انسان مسوؤل عن عمله
او كما قال اخونا اليتيم
والسلام ختام