بسمه تعالى
نداء إلى دعاة الوحدة الإسلامية : بالله عليكم ، قفوا واقرأو أقوالهم وآرائهم ونادوا بعدها بالوحدة الإسلامية التي لا يجوز الدعوة لها لأنها وحدة قائمة بين الإسلام الشيعي والإلحاد السني ، إقراء فتوى الشيخ (الجبرين) قبح الله وجهه الخبيث :
يقول هذا المحروق بنار جهنم انشالله : (أما بعد فيقول الله تعالى: { وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين }.
ويضيف هذا الزنديق برده على آسئلة حول الشيعة فيقول : (أخي المسلم : ها نحن نلتقي معك مرة أخرى لنتذاكر ونتناصح في الله كما قال تعالى: { وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين }، ونواصل حديثنا عن الروافض ومعتقداتهم رداً على أحد دجاجلة الروافض المسمى "جعفر السبحاني!" والتي يرد فيها على فتوى (1) للشيخ الجبرين من الجزيرة العربية الذي اعتبر فيها الروافض من جنس المشركين الخارجين من الملّة، والذين لا تؤكل ذبائحهم ولا يُصلى خلفهم ولا في مساجدهم ولا'يناكحون…إلى آخره من أحكام المشركين والمرتدين.
إقراء وصفه لعالم من علماء الشيعة الأفاضل وقلة الأدب الصادرة عن ما يسمى (شيخ) الذي لم يسبق لشيخ شيعي أن قلل الأدب حتى على كلاب الوهابية والسلفية فيقول هذا الدجال : ( فيبدأ هذا الدجال كما هي عادتهم دائماً ـ في رده الذي نشرته مجلة رسالة الثقلين/العدد الثاني/ السنة الأولى بعنوان " شبهة ورد، ميزان التوحيد والشرك " ـ بالتباكي على وحدة المسلمين الضائعة وضرورة مواجهة العدو المشترك وعدم تفريق الصف و.. و… ثم يدخل في صلب الموضوع فيقول في ص64 : ( لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكتفي في قبول الإسلام من الذين يُريدون الانضواء تحت رايته بمجرد الشهادة بالوحدانية واستقبال القبلة والصلاة… بهذا كان يكتفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لإطلاق وصف الإسلام على الأشخاص من دون أن ينبش في أعرافهم الاجتماعية وممارساتهم التقليدية ) .
ويضيف هذا الزنديق اللئيم: (فنقول مستعينين بالله :
نعم من أتى بهذه المباني ولم يُشرك بالله شيئاً فقد أتى بالتوحيد اللازم ، ولكن أنْ يأتي بشهادة التوحيد ويناقضها فقد أتى بالشيء وضده، فالتوحيد الذي دعت إليه الرسل عليهم السلام وأُنزلت من أجله الكتب وبه قامت العداوة بين أهل الأيمان وأهل الشرك هو توحيد الألوهية الذي هو إفرادُ الله تعالى بالعبادة، والعبادة كما عرّفها شيخ الإسلام ابن تيميه: ( هي اسم جامع لما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة) فنحن نعلم من خلال ما قصّ الله تعالى علينا في القران الكريم أنَّ المشركين الذين بُعث فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا مُقرين بتوحيد الربوبية ولم يكونوا جاحدين لها، ومن جحد الربوبية كانوا أيضاً مقرين بها في أنفسهم { وجحدوا بها وآستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلّوا } ، فهم يعلمون بالفطرة أنَّ الخالق الرازق المحيي المميت الضار النافع المالك المعطى المانع هو الله وحده، ولكن كان شركهم أنهم جعلوا بينهم وبين الله سبحانه وتعالى وسائط في جلب الرزق وطلب الشفاعة وقضاء الحاجات، فمنهم من كان يعبد ـ وليست العبادة هنا أن تنسب إلى المدعو من دون الله شيئاً من صفات المولى عز وجل ـ الأنبياء والصالحين والملائكة والجن، وهؤلاء صرفوا الدعاء الذي هو العبادة كما أخبر بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى غير الله تعالى، فسمّاهم الله مشركين وكفرّهم بذلك وقاتلهم الرسول صلى الله عليه وسلم .
وتابع الشيخ الحقير (وهو شيخ من شيوخ جهنم انشالله) فيقول :والذي يعُرف من سيرة الصحابة أنهم كانوا يستشفعون بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته وأما بعد موته صلى الله عليه وسلم فاستشفعوا بدعاء غيره كما في حادثة استسقاء عمر والصحابة بالعباس رضي الله عنه أيام خلافة عمر رضي الله عنه.
إنتهى.
ونقول :
ايها المسلمون أيها المؤمنون يا من يؤمن بالله واليوم الأخر بماذا يكفر الشيعة؟
ما هو الإلحاد عند الشيعة؟
أي كذب وافتراء يقوم به هذا الحقير؟ اي دجل وتسويف وافتراء ؟
هذا ما يدل على أن الحرب التي يقودونها ضد الشيعة هي حرب كاذبة وأن هؤلاء القوم الذين يقودونها هم أحقر من الصهاينة واليهود ! لا بل أشد منهم كفراً وعناداً .
فما رأيك يا من يدعو للوحدة الإسلامية ، فهل يستوي الخبيث والطيب ؟
نداء إلى دعاة الوحدة الإسلامية : بالله عليكم ، قفوا واقرأو أقوالهم وآرائهم ونادوا بعدها بالوحدة الإسلامية التي لا يجوز الدعوة لها لأنها وحدة قائمة بين الإسلام الشيعي والإلحاد السني ، إقراء فتوى الشيخ (الجبرين) قبح الله وجهه الخبيث :
يقول هذا المحروق بنار جهنم انشالله : (أما بعد فيقول الله تعالى: { وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين }.
ويضيف هذا الزنديق برده على آسئلة حول الشيعة فيقول : (أخي المسلم : ها نحن نلتقي معك مرة أخرى لنتذاكر ونتناصح في الله كما قال تعالى: { وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين }، ونواصل حديثنا عن الروافض ومعتقداتهم رداً على أحد دجاجلة الروافض المسمى "جعفر السبحاني!" والتي يرد فيها على فتوى (1) للشيخ الجبرين من الجزيرة العربية الذي اعتبر فيها الروافض من جنس المشركين الخارجين من الملّة، والذين لا تؤكل ذبائحهم ولا يُصلى خلفهم ولا في مساجدهم ولا'يناكحون…إلى آخره من أحكام المشركين والمرتدين.
إقراء وصفه لعالم من علماء الشيعة الأفاضل وقلة الأدب الصادرة عن ما يسمى (شيخ) الذي لم يسبق لشيخ شيعي أن قلل الأدب حتى على كلاب الوهابية والسلفية فيقول هذا الدجال : ( فيبدأ هذا الدجال كما هي عادتهم دائماً ـ في رده الذي نشرته مجلة رسالة الثقلين/العدد الثاني/ السنة الأولى بعنوان " شبهة ورد، ميزان التوحيد والشرك " ـ بالتباكي على وحدة المسلمين الضائعة وضرورة مواجهة العدو المشترك وعدم تفريق الصف و.. و… ثم يدخل في صلب الموضوع فيقول في ص64 : ( لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكتفي في قبول الإسلام من الذين يُريدون الانضواء تحت رايته بمجرد الشهادة بالوحدانية واستقبال القبلة والصلاة… بهذا كان يكتفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لإطلاق وصف الإسلام على الأشخاص من دون أن ينبش في أعرافهم الاجتماعية وممارساتهم التقليدية ) .
ويضيف هذا الزنديق اللئيم: (فنقول مستعينين بالله :
نعم من أتى بهذه المباني ولم يُشرك بالله شيئاً فقد أتى بالتوحيد اللازم ، ولكن أنْ يأتي بشهادة التوحيد ويناقضها فقد أتى بالشيء وضده، فالتوحيد الذي دعت إليه الرسل عليهم السلام وأُنزلت من أجله الكتب وبه قامت العداوة بين أهل الأيمان وأهل الشرك هو توحيد الألوهية الذي هو إفرادُ الله تعالى بالعبادة، والعبادة كما عرّفها شيخ الإسلام ابن تيميه: ( هي اسم جامع لما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة) فنحن نعلم من خلال ما قصّ الله تعالى علينا في القران الكريم أنَّ المشركين الذين بُعث فيهم الرسول صلى الله عليه وسلم كانوا مُقرين بتوحيد الربوبية ولم يكونوا جاحدين لها، ومن جحد الربوبية كانوا أيضاً مقرين بها في أنفسهم { وجحدوا بها وآستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلّوا } ، فهم يعلمون بالفطرة أنَّ الخالق الرازق المحيي المميت الضار النافع المالك المعطى المانع هو الله وحده، ولكن كان شركهم أنهم جعلوا بينهم وبين الله سبحانه وتعالى وسائط في جلب الرزق وطلب الشفاعة وقضاء الحاجات، فمنهم من كان يعبد ـ وليست العبادة هنا أن تنسب إلى المدعو من دون الله شيئاً من صفات المولى عز وجل ـ الأنبياء والصالحين والملائكة والجن، وهؤلاء صرفوا الدعاء الذي هو العبادة كما أخبر بذلك المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى غير الله تعالى، فسمّاهم الله مشركين وكفرّهم بذلك وقاتلهم الرسول صلى الله عليه وسلم .
وتابع الشيخ الحقير (وهو شيخ من شيوخ جهنم انشالله) فيقول :والذي يعُرف من سيرة الصحابة أنهم كانوا يستشفعون بدعاء الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته وأما بعد موته صلى الله عليه وسلم فاستشفعوا بدعاء غيره كما في حادثة استسقاء عمر والصحابة بالعباس رضي الله عنه أيام خلافة عمر رضي الله عنه.
إنتهى.
ونقول :
ايها المسلمون أيها المؤمنون يا من يؤمن بالله واليوم الأخر بماذا يكفر الشيعة؟
ما هو الإلحاد عند الشيعة؟
أي كذب وافتراء يقوم به هذا الحقير؟ اي دجل وتسويف وافتراء ؟
هذا ما يدل على أن الحرب التي يقودونها ضد الشيعة هي حرب كاذبة وأن هؤلاء القوم الذين يقودونها هم أحقر من الصهاينة واليهود ! لا بل أشد منهم كفراً وعناداً .
فما رأيك يا من يدعو للوحدة الإسلامية ، فهل يستوي الخبيث والطيب ؟