تويت
القاعدة والأخوان وشعار(يد تحارب ويد تفاوض) خدعة انهم مختلفون كذبة لحماية الهدف الواحد
القاعدة والأخوان وشعار(يد تحارب ويد تفاوض)
خدعة انهم مختلفون كذبة لحماية الهدف الواحد
كثيرا ما يدعي البعض من الكذبة ان الأخوان يمثلون الإسلام المعتدل ، وأنهم يشكلون الإسلام السياسي من أجل
القيام بدولة مدنية قائمة على الحرية والعدالة والمساواة وما الى ذلك من شعارات كاذبة يصدرها الأخوان كمسميات
لأحزابهم السياسية وبقالتهم بهدف اكتساب الناس ...
وحقيقة هذه الجماعة الفاشية عند الاطلاع على كتبها وما تركته من وساوس وامراض ... اشبه بالنازية بشكل كبير
بل تفوق النازية في الإجرام والفجور في الخصومة ، فهي تركز على استهداف المجتمع لتقسميه ثم مهاجمة الفئات
المتعددة بعد تجنيد الفقراء وبسطاء الناس استغلالا لحاجتهم بهدف توجيه آلامهم ومعاناتهم وأحقادهم كسهام حادة تنفذ
الإنتقام والإضرار بحق من يتم توجيه ورصد العداوة إليه ، ويستغل في ذلك الدين والمعتقد ، للوصول الى السلطة والسيطرة
على كل مفاصل الدولة وتعزيز وجود انتحاريين متشددين يفدون ارواحهم في سبيل حماية هذه البذرة الحزبية المستبدة
وحراستها عبر الهلاوس المتقنعة بالدين والوعود الكاذبة .
وعلى صعيد آخر .. يوجد لهذا التنظيم المتقنع كذبا بقناع الحزب المدني والاعتدال .. تنظيم آخر ولكن بصورة أكثر صراحة
في ادبياته و مظاهره.. التي تتسم بالقبح والهستيرية المضحكة وتعرف بظاهرة كهوف تورا بورا أو ظاهرة
القمل الأفغاني .. وهذا التنظيم هو البذرة الفاسدة التي خرجت من رحم تنظيم الأخوان المفسدين لأهداف خاصة
أهمها هو استخدام سلاح الغدر بالعنف والإرهاب للآمنين والمدنيين والمؤسسات بهدف استنزاف المجتمع والدولة
كوسيلة ضغط من اجل الرضوخ الى المفاوضات التي يريدها تنظيم الأخوان كي يصلوا بطريقة أو أخرى إلى السلطة
فيتعمد كل من هذين التنظيمين الإرهابيين على بعضهما كـ ظهر وذيل ، بشعار يد تقاتل ويد تفاوض ... من أجل
الوصول إلى الهدف الواحد وهو السلطة التي اعطوها مسمى دينيا تجاريا ،وهو : (دولة الخلافة الإسلامية) ...
والمعضلة في الأمر .. أن كل منهما يدعي كل كذبا بأنهما تنظيمان مختلفان متنافران
وسبب هذا الإدعاء هو تشتيت العالم الذي يحاربهم ، خصوصا نفاق تنظيم الأخوان واستخدامه لقناع مدني
.. فتصبح الخطة السلفية الأخونجية حماية كل منهما لظهر الآخر لبلوغ الهدف المنشود = (السلطة)
----------------------
سوريا ومصر دليلان واضحان ونراهما على أرض الواقع
في مصر هذا اليوم ... عندما فقدوا السلطة بسبب لفظ الشعب لإرهابهم واستبدادهم وسحب الثقة وبساط السلطة منهم
لجؤوا الى اليد الغادرة المحاربة التي يخبؤونها لمهمة التدمير والقتل من اجل استرداد السلطة بالإرهاب واباحة الدم
والأساليب القذرة التي تتميز بها هذه التنظيمات الإجرامية .
http://www.youtube.com/watch?v=z2I8UF-y_No
بعد وضوح هذه الحقيقة ... هل سيخدعكم تنظيم القاعدة بوجهه الآخر (تنظيم الأخوان) ؟!
خدعة انهم مختلفون كذبة لحماية الهدف الواحد
كثيرا ما يدعي البعض من الكذبة ان الأخوان يمثلون الإسلام المعتدل ، وأنهم يشكلون الإسلام السياسي من أجل
القيام بدولة مدنية قائمة على الحرية والعدالة والمساواة وما الى ذلك من شعارات كاذبة يصدرها الأخوان كمسميات
لأحزابهم السياسية وبقالتهم بهدف اكتساب الناس ...
وحقيقة هذه الجماعة الفاشية عند الاطلاع على كتبها وما تركته من وساوس وامراض ... اشبه بالنازية بشكل كبير
بل تفوق النازية في الإجرام والفجور في الخصومة ، فهي تركز على استهداف المجتمع لتقسميه ثم مهاجمة الفئات
المتعددة بعد تجنيد الفقراء وبسطاء الناس استغلالا لحاجتهم بهدف توجيه آلامهم ومعاناتهم وأحقادهم كسهام حادة تنفذ
الإنتقام والإضرار بحق من يتم توجيه ورصد العداوة إليه ، ويستغل في ذلك الدين والمعتقد ، للوصول الى السلطة والسيطرة
على كل مفاصل الدولة وتعزيز وجود انتحاريين متشددين يفدون ارواحهم في سبيل حماية هذه البذرة الحزبية المستبدة
وحراستها عبر الهلاوس المتقنعة بالدين والوعود الكاذبة .
وعلى صعيد آخر .. يوجد لهذا التنظيم المتقنع كذبا بقناع الحزب المدني والاعتدال .. تنظيم آخر ولكن بصورة أكثر صراحة
في ادبياته و مظاهره.. التي تتسم بالقبح والهستيرية المضحكة وتعرف بظاهرة كهوف تورا بورا أو ظاهرة
القمل الأفغاني .. وهذا التنظيم هو البذرة الفاسدة التي خرجت من رحم تنظيم الأخوان المفسدين لأهداف خاصة
أهمها هو استخدام سلاح الغدر بالعنف والإرهاب للآمنين والمدنيين والمؤسسات بهدف استنزاف المجتمع والدولة
كوسيلة ضغط من اجل الرضوخ الى المفاوضات التي يريدها تنظيم الأخوان كي يصلوا بطريقة أو أخرى إلى السلطة
فيتعمد كل من هذين التنظيمين الإرهابيين على بعضهما كـ ظهر وذيل ، بشعار يد تقاتل ويد تفاوض ... من أجل
الوصول إلى الهدف الواحد وهو السلطة التي اعطوها مسمى دينيا تجاريا ،وهو : (دولة الخلافة الإسلامية) ...
والمعضلة في الأمر .. أن كل منهما يدعي كل كذبا بأنهما تنظيمان مختلفان متنافران
وسبب هذا الإدعاء هو تشتيت العالم الذي يحاربهم ، خصوصا نفاق تنظيم الأخوان واستخدامه لقناع مدني
.. فتصبح الخطة السلفية الأخونجية حماية كل منهما لظهر الآخر لبلوغ الهدف المنشود = (السلطة)
----------------------
سوريا ومصر دليلان واضحان ونراهما على أرض الواقع
في مصر هذا اليوم ... عندما فقدوا السلطة بسبب لفظ الشعب لإرهابهم واستبدادهم وسحب الثقة وبساط السلطة منهم
لجؤوا الى اليد الغادرة المحاربة التي يخبؤونها لمهمة التدمير والقتل من اجل استرداد السلطة بالإرهاب واباحة الدم
والأساليب القذرة التي تتميز بها هذه التنظيمات الإجرامية .
http://www.youtube.com/watch?v=z2I8UF-y_No
بعد وضوح هذه الحقيقة ... هل سيخدعكم تنظيم القاعدة بوجهه الآخر (تنظيم الأخوان) ؟!