إنشاء الله من طيور الجنة
و لكن تستعيد هذه الصورة ذاكرتي بما حصل لطفل شهيد ذي الأربع سنين و هو يلعب مع أخته في غرفتهم في داخل البيت
فيطلقون الغزاة العراقيون المتوحشين بالرصاص طلقات عشوائية عبرت أحد الرصاصات نافذة الغرفة مستهدفه رأس الطفل
فكانت نهايته كما موضح بالصورة.
تعليق