إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الازهر الشريف: فتاوى القرضاوي امعان في الفتنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الازهر الشريف: فتاوى القرضاوي امعان في الفتنة

    10/7/2013


    الازهر الشريف: فتاوى القرضاوي امعان في الفتنة



    اصدر الأزهر الشريف بيانا قال فيه تعليقا على فتوى الشيخ يوسف القرضاوي إنه لا يصعب على عوام المثقفين ممن اطلعوا على الفتوى استقراء ما فيها من تعسف في الحكم.


    وجاء في البيان الذي نشرته صحف مصرية أن شيخ الازهر ما كان ليتخلف عن دعوة دعيت لها كل القوى الوطنية استجابة لصوت الشعب، وأضاف أن ما ورد في فتوى القرضاوي من ألفاظ لا تنبئ إلا عن إمعان في الفتنة وتوزيع للإساءات على ربوع الأمة، مؤكدا أن الأزهر يعف عن الرد عليها.

    وكان القرضاوي قد اصدر فتوى شدد فيها على وجوب اعادة الرئيس المعزول محمد مرسي للحكم منتقدا في نفس الوقت شيخ الازهر احمد الطيب لدعمه مبادرة عزل مرسي من قبل الجيش والتي جاءت نزولا عند رغبة الجماهير.

    الى ذلك وجه مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي نصيحة للشيخ القرضاوي أكدوا فيها على ضرورة أن "يمتنع عن إصدار الفتاوى. وأن يقتنع أن في هذه السن من الممكن أن نرتكب حماقات تكون خارجة عن نطاقنا حسب موقع العرب اونلاين".

    ووصف المغردون فتوى القرضاوي التي دعا فيها إلى إعادة تنصيب مرسي بـ "محاولة بائسة شبيهة برقصة الديك المذبوح" استعمل فيها دين الإسلام سلاحا.

    وعلى ما يبدو، فقد القرضاوي وإخوانه السلاح الأقوى الذي طالما خدعوا به البسطاء ألا وهو "سلاح التجارة بالدين، فلم تعد فتواهم تنطلي على أحد بل أصبحت مصدرا للتندر خاصة وأنها مسيسة تخدم أصحاب البلاط".

    ويقول مغردون إن أمراض الشيخوخة أصبحت واضحة المعالم على الشيخ ولعل أبرز أعراضها الزهايمر، فالشيخ ينسى ما يقوله ويناقض نفسه بطريقة تثير الاستغراب.

    فإن كان «القرضاوي قد ضعفت ذاكرته فنحن نذكره»… من ذلك أنه أفتى يوم موقعة الجمل بجواز الخروج على الحاكم وناقض نفسه هذا الأسبوع مرتين تأييدا لحكم الإخوان.

    وقال القرضاوي في آخر فتوى له إنه «لا يجوز الخروج عن سمع وطاعة محمد مرسي» «ومن استعان بهم الفريق السيسي لا يمثلون الشعب المصري، بل جزءا قليلا منه». ومر إلى ذكر مناقب مرسي «الرجل الصوامٌ القوامٌ»، وفق القرضاوي.

    واتهم أحمد الطيب بتخريب الأزهر، وقال إن بابا الأقباط لا يمثلهم وأما من تحدث باسم (حزب النور) السلفي الإسلامي فإنما يمثل مجموعة قليلة أيضا، وفق القرضاوي دائما.

    وعن ذلك علق مغردون «شيخ الأزهر يمثل الأغلب الأعظم من المسلمين في مصر والبابا يمثل كل أقباط مصر وجبهة الإنقاذ تمثل المعارضة، لكن أنت من تمثل؟».

    وأكد مغردون أن القرضاوي يدافع عن قضية خاسرة مطالبين إياه بعدم الزج بالآيات القرآنية لتعظيم مرسي والإخوان» فـ»لتحترم شيبتك ولا تنسى أنك مطرود من قطر…؟».


    المصدر:
    http://www.alalam.ir/news/1493437

  • #2
    9/7/2013


    * "الأزهر" ردًا على القرضاوى: الطيب أكبر من أن يقف مع طائفة ضد أخرى


    شدد الأزهر الشريف على أن الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، أكبر من أن يقف مع طائفة ضد طائفة، وذلك ردًا على فتوى الدكتور يوسف القرضاوي التي اعتبر فيها أن خروج الملايين من شعبِ مصر في الثلاثين من يونيو بهذه الصورة التي لم يسبقْ لها مثيلٌ يعد انقلابًا عسكريًّا.

    وقال القرضاوي: إن الفريق السيسي، استعان "للانقلاب العسكري" بمَن لا يمثلون الشعب المصري - وذلك بحسَب تعبيره - ذاكرًا من بينهم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.

    وفيما يلي نص رد الأزهر علي الشيخ القرضاوي والذي حصلت "بوابة الأهرام" علي نسخة منه كتبها الدكتور محمد مهنا المشرف العام على المركز الإعلامي لمشيخة الأزهر:-

    لا يصعُب على عوامِّ المثقفين ممَّن اطَّلعوا على فتوى فضيلة الدكتور/ يوسف القرضاوي، أنْ يستقرئوا ما فيها من تعسُّف في الحكم، ومجازفة في النَّظَر؛ باعتبارِه خروجَ الملايين من شعبِ مصر في الثلاثين من يونيو بهذه الصورة التي لم يسبقْ لها مثيلٌ انقلابًا عسكريًّا، استعانَ فيه الفريق السيسي بمَن لا يمثلون الشعب المصري - وذلك بحسَب تعبيره - ذاكرًا من بينهم فضيلة الإمام الأكبر أ.د/أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ولا يسَعُنا إلا أن نبين الحقائق التالية:

    أولاً: لم يكن فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر ليتخلف عن دعوة دُعِي لها كل القوى الوطنية والرموز السياسية والدينيَّة بما فيها حزب الحرية والعدالة نفسه في لحظة تاريخية بلغت فيها القلوب الحناجر، وفي موقف وطني يُعَدُّ فيه التخلُّف خيانة للواجب المفروض بحكم المسؤولية، وذلك استجابةً لصوت الشعب الذي عبَّر عن نفسه بهذه الصورة السلمية الحضارية، والتي لم تفترق عن الخامس والعشرين من يناير في شيء.

    ثانيًا: فتوى الدكتور/ يوسف القرضاوي، إنما تعكس فقط رأي من يؤيدهم، وأكثر ما كان وما زال تقاتُل الناس حول الحكم والسياسة باسم الدين، وكما قال الشهرستاني: "ما سُلَّ سيفٌ في الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سل على الإمامة في كل زمان".

    والإمام الأكبر أكبرُ من أن يقفَ مع طائفةٍ ضد طائفةٍ، والجميع يعلم كم سعى وكم جاهد للحَيْلولة دون الوصول إلى هذه النُّقطة الحرجة التي لطالما حذَّر منها، ولم يعبأ بها أحد، ويجب أن يُسأل عنها كل مَن أوصل البلاد إلى هذه الحافَّة، وليراجع كل من لا يعلم البيانات الأخيرة التي صدَرت في هذه الفترة ليتبيَّن له ذلك، فضلاً عن المساعي والمواقف التي يعلمها الله ويعلمها مَن عاهدوا تلك المساعي من الشرفاء من رموز الأمَّة.

    ثالثًا: إن موقف الإمام الأكبر إنما كان ولا زال نابعًا من ثوابت الأزهر الوطنية، التي تعد من مقاصد الشريعة، ومعرفته العميقة الثاقبة للنصوص الشرعية بإنزالها على حُكم الواقع لا بعزلها عنه، مع ضمان المحافظة على الثوابت والقواعد، فالعارف هو العارف بزمانه، وليس العارف هو الذي يميز بين الخير والشر، إنما العارف هو الذي يميز بين أي الخيرين شر، وأي الشرين خير.

    رابعًا: إن ما ورد بعد ذلك في هذه الفتوى من ألفاظ وعبارات وغمز ولمز لا تنبئ إلا عن إمعان في الفتنة، وتوزيع لمراسم الإساءات على رُبوع الأمة وممثِّليها ورموزها، فإن الأزهر الشريف يعفُّ عن الرد عليها أو التعليق؛ {قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا} [الإسراء: 84].

    تعليق


    • #3
      9/7/2013


      مغردون ينصحون القرضاوي الكف عن اصدار الفتاوى



      وجه مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي نصيحة للشيخ القرضاوي أكدوا فيها على ضرورة أن «يمتنع عن إصدار الفتاوى. وأن يقتنع أن في هذه السن من الممكن أن نرتكب حماقات تكون خارجة عن نطاقنا حسب موقع العرب اونلاين.


      ووصف مغردون فتوى القرضاوي التي دعا فيها إلى إعادة تنصيب مرسي بـ»محاولة بائسة شبيهة برقصة الديك المذبوح» استعمل فيها دين الإسلام سلاحا.

      ويبدو أن الشيخ الطاعن في السن نسي سريعا مقدار السخرية التي لقيتها فتواه السابقة قبل أقل من أسبوع والتي دعا فيها إلى مؤازرة مرسي، ولم تلق آذانا صاغية بل الكثير من السخرية.

      وعلى ما يبدو، فقد القرضاوي وإخوانه السلاح الأقوى الذي طالما خدعوا به البسطاء ألا وهو «سلاح التجارة بالدين، فلم تعد فتواهم تنطلي على أحد بل أصبحت مصدرا للتندر خاصة وأنها مسيسة تخدم أصحاب البلاط».

      ويقول مغردون إن أمراض الشيخوخة أصبحت واضحة المعالم على الشيخ ولعل أبرز أعراضها الزهايمر، فالشيخ ينسى ما يقوله ويناقض نفسه بطريقة تثير الاستغراب.

      فإن كان «القرضاوي قد ضعفت ذاكرته فنحن نذكره»… من ذلك أنه أفتى يوم موقعة الجمل بجواز الخروج على الحاكم وناقض نفسه هذا الأسبوع مرتين تأييدا لحكم الإخوان.

      وقال القرضاوي في آخر فتوى له إنه «لا يجوز الخروج عن سمع وطاعة محمد مرسي» «ومن استعان بهم الفريق السيسي لا يمثلون الشعب المصري، بل جزءا قليلا منه». ومر إلى ذكر مناقب مرسي «الرجل الصوامٌ القوامٌ»، وفق القرضاوي.

      واتهم أحمد الطيب بتخريب الأزهر، وقال إن بابا الأقباط لا يمثلهم وأما من تحدث باسم (حزب النور) السلفي الإسلامي فإنما يمثل مجموعة قليلة أيضا، وفق القرضاوي دائما.

      وعن ذلك علق مغردون «شيخ الأزهر يمثل الأغلب الأعظم من المسلمين في مصر والبابا يمثل كل أقباط مصر وجبهة الإنقاذ تمثل المعارضة، لكن أنت من تمثل؟».

      وأكد مغردون أن القرضاوي يدافع عن قضية خاسرة مطالبين إياه بعدم الزج بالآيات القرآنية لتعظيم مرسي والإخوان» فـ»لتحترم شيبتك ولا تنسى أنك مطرود من قطر…؟».

      وسخر مغردون أن الشيخ المسن اختلطت عليه الكثرة والقلة ولم يعد يفرق بينهما».

      ويقول مغردون إن شرعية مرسي باطلة من أول لحظة لأنه تم التأثير على إرادة الناخبين بورقة الدين المغلوطة التي تستعملها أنت وأمثالك». وعلق مغرد «الثلاثون مليون الذين نزلوا يجب أن يغادروا مصر أو ينتحروا لتبقى شرعية مرسي أبد الدهر»، «كل يوم تسقط أكثر من اليوم الذي قبله في أعين الناس يا…».

      ولقب المغردون القرضاوي بـ»زعيم إصدار الفتاوى دون منازع»، «لا يستند فيها إلى أي أسس صحيحة يعمل فقط من خلالها إلى إثارة الانقسامات داخل المجتمعات، حيث «ترتفع نسبة الغرابة منها وخاصة بعد أن أصبحت تنصب على السياسة في أغلب الأحيان»، فيما رأى آخرون أنه ليس سوى «حكواتي حواديث قبل النوم للأطفال لما له من خيال واسع»، غير أن آخرين لم يوافقوا على ذلك «بسبب أفكاره الهدامة التي ستفسد النشء».

      وأكد مغردون أن «الشعب هو مصدر كل السلطات، هذه هي الديمقراطية»، فـ»مصر أكبر من أن يحكمها الإخوان».

      ويقول مغرد «لن تتحقق الديمقراطية أبدا في بلدان المنطقة ما دام الدين يستعمل ويوظف ضد الخصوم السياسيين»، مؤكدين أن «الحل هو فرض دولة مدنية ونشر الفكر الديمقراطي الحر بشكل واسع».

      وفي انتظار فتوى القرضاوي القادمة التي «سيعلن فيها الجهاد ضد الشعب المصري»، وفق مغردين قال بعضهم « حرام عليك أحسن الله خاتمتك شاركت في تدمير البلدان، احترم شيخوختك وعد إلى صوابك وحاسب نفسك لأن السن لها حكم»، فأن «تكون في هذا السن وتدلي بهذه التصريحات الملعونة يعني أنك فقدت عقلك نتيجة الشيخوخة، شفاك الله».
      http://www.alalam.ir/news/1493269

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
      ردود 13
      2,139 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة مروان1400
      بواسطة مروان1400
       
      أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
      ردود 2
      343 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة وهج الإيمان
      بواسطة وهج الإيمان
       
      يعمل...
      X