بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
مرة قرات كلمة في كتاب الروح المجرد للسيد الطهراني
رحمة الله تعالى عليه حول ائمة اهل البيت عليهم السلام
حول معرفتهم
قال هيهات حارت العقول
على ما اذكر مضمون كلامه
طبعاً اكيد تتحير العقول
لكن تعالو بنا الى ابي عبد الله الحسين عليه الصلاة والسلام
يقول الامام السجاد عليه الصلاة والسلام
وَقَدْ فَرَرْتُ إلَيْكَ بِنَفْسِي، وَإلَيْكَ مَفَرُّ
الْمُسِيءِ، وَمَفْزَعُ الْمُضَيِّعِ لِحَظِّ نَفْسِهِ
هل تعلمون عندما جاء الحر الى الامام الحسين عليه السلام ماذا كان
كان قول الامام الحسين عليه السلام ان تبت تاب الله عليك
الحر بعد ان جعجع الطريق بالحسين عليه السلام كان جواب الامام الحسين عليه السلام
ان تبت تاب الله عليك
فصلى الله عليك يا ابا عبد الله
انهم حقاً حقاً وصدقاً صدقاً
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ ٱلنُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ ٱلرِّسَالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلاَئِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَأَهْلِ
بَيْتِ الْوَحْيِ، أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الْفُلْكِ الْجَارِيَةِ فِي ٱللُّجَجِ الْغَامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَهَا، وَيَغْرَقُ مَنْ
تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مَارِقٌ، وَالْمُتَأَخِّرُ عَنْهُمْ زَاهِقٌ، وَٱللاَّزِمُ لَهُمْ لاَحِقٌ، أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ،
الْكَهْفِ الْحَصِينِ، وَغِيَاثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكِينِ، وَمَلْجَأِ الْهَارِبِينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ،
اللهم صل على محمد وال محمدهل تعلمون عندما جاء الحر الى الامام الحسين عليه السلام ماذا كان
كان قول الامام الحسين عليه السلام ان تبت تاب الله عليك
الحر بعد ان جعجع الطريق بالحسين عليه السلام كان جواب الامام الحسين عليه السلام
ان تبت تاب الله عليك
فصلى الله عليك يا ابا عبد الله
انهم حقاً حقاً وصدقاً صدقاً
أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ ٱلنُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ ٱلرِّسَالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلاَئِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَأَهْلِ
بَيْتِ الْوَحْيِ، أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الْفُلْكِ الْجَارِيَةِ فِي ٱللُّجَجِ الْغَامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَهَا، وَيَغْرَقُ مَنْ
تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مَارِقٌ، وَالْمُتَأَخِّرُ عَنْهُمْ زَاهِقٌ، وَٱللاَّزِمُ لَهُمْ لاَحِقٌ، أَللّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ،
الْكَهْفِ الْحَصِينِ، وَغِيَاثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكِينِ، وَمَلْجَأِ الْهَارِبِينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ،
تعليق