مثل هذه الصور تسيء اليك ولا تعني شيئا لحركة تمرد وشعب حركة تمرد الذي نزل الى الميادين
العبيد يخضعون لاسيادهم
ويقبلون احذيتهم ومداس اقدامهم
وهذا ما تربى عليه اعراب الامة وجهالها وسفهاؤها
اما الشرفاء فهمهم في مكان آخر!
اقرأ هذا الخبر لتعرف رجال تمرد - حتى الان!!!:
حركة تمرد المصرية ترفض مقابلة ماكين خلال زيارته إلى القاهرة
أكد مؤسس حركة تمرد المصرية محمود بدر أن الحركة ترفض دعوة السيناتور الأمريكي جون ماكين الذي يزور القاهرة لعقد لقاء معها.
وكتب بدر على صفحة حركة "تمرد" على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" "نرفض دعوة جون ماكين للقاء.. ونؤكد أننا مللنا من كثرة الزيارات الخارجية لمصر، ونطالب المجتمع الدولي بترك الشعب المصري وحيدا يقرر مصيره وخياراته".
وكان عضوا الكونغرس ماكين وليندسى جراهام قد وصلا إلى القاهرة مساء الاثنين، في زيارة تستغرق يومين لإجراء مباحثات مع المسؤولين المصريين والأطراف المعنية بالتطورات على الساحة الداخلية.
النقطة الأهم فى تصريحات الفريق أول عبدالفتاح السيسى لصحيفة الواشنطن بوست وانتقاده العنيف للرئيس الأمريكى أوباما بسبب موقفه من ثورة 30 يونيو أنها أظهرت أن هناك لغة خطاب مختلفة من الدولة المصرية الجديدة ربما لم تعتد عليها الإدارة الأمريكية من السياسة المصرية منذ زمن طويل، وهو ما قد يؤسس لواقع جديد ومختلف أيضاً فى مستقبل العلاقات بين البلدين يقوم على أساس من التوازن والندية وليست علاقات التبعية التى دامت منذ مطلع السبعينيات وحتى الآن. المصريون استقبلوا تصريحات الفريق السيسى للواشنطن بوست وانتقاده الحاد لأوباما بكلمات واضحة ومحددة بنوع من الفرح والسعادة التى تعكس الرغبة فى إمكانية استقلال القرار الوطنى عن التبعية الأمريكية المزمنة وخطوة مهمة فى طريق استعادة الكرامة والهيبة المصرية مع دول الخارج وبالأخص مع الولايات المتحدة الأمريكية التى أدارت ظهرها للثورة المصرية ولم تقدر رغبة الشعب فى التغيير ولم تحترم إرادته فى الثورة على الاستبداد والفشل والعجز لنظام الإخوان. هي خطوة فى طريق طويل ينبغى أن يكتمل باستعادة الهيبة الكاملة فى الداخل والخارج، فالتصريحات تزامنت أيضاً مع صلابة الموقف المصري من تركيا ورئيس وزرائها رجب طيب أردوغان الذى انحاز إلى الإخوان وأنكر الثورة المصرية لغرض فى نفسه وفقد احترام الشعب المصري له، والذي كان يعتبره فى لحظة فائتة نموذجا للحكم الرشيد الذى استطاع النهوض ببلاده وتنميتها.
وحسب ما تردد وتأكد صحته فقد أبلغت مصر تركيا بإلغاء إجراءات الزيارة التى كان من المقرر أن يقوم بها أردوغان إلى غزة عبر الأراضى المصرية لزيارة «أهله وعشيرته» فى حماس، كرد دبلوماسى مناسب على مواقف أنقرة من 30 يونيو. http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=81317&cid=55
لقد كان رد الرئاسة المصرية سريعاً وواضحاً ومشرفاً على لسان الأستاذ / أحمد المسلماني المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية المؤقت المستشار / عدلي منصور حيث قال :" إن الضغوط الأجنبية تجاوزت كل الأعراف الدولية وهي مرفوضة ومصر قادرة على حماية الثورة والدولة "
كما أضاف الأستاذ المسلماني :" إن الرئيس عدلي منصور استنكر تصريحات ما كين الخرقاء وهي غير مقبولة "
يمكنكم العودة للتصريحات الرئاسية في أكثر من وكالة أنباء ...
تعليق