السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكل يعلم بانه يوجد من العرب في الجزيرة من يسمون بالاحناف وهم اناس موحدون يعبدون الله تعالى ولا يشركون به شيئا وقد اشتهر منهم قس بن ساعدة الإيادي، زيد بن عمر بن نفيل، أمبة بن أبي الصلت، أرباب بن رئاب ، سويد بن عامر، أسعد أبو كرب الحميري، وكيع بن زهير، عمر بن جندب، عدي بن زيد، أبو قصي صرمة، سيف بن ذي يزن، ورقة بن نوفل، وابنة أخته أم المؤمنين لا حقا خديجة بنت خويلد، عامر بن الظرب العدواني
فمثلا زيد بن عمر بن نفيل أن زيد بن عمرو. يذكر أنه لما مات نفيل بن عبد العزى تزوج ابنه عمرو بن نفيل (وقد كانت لهم عادةً في الجاهلية) من أم الخطاب بن نفيل فأنجبت له زيداً لذا فهو عم عمر بن الخطاب بن نفيل.العربي المؤمن الحنيفي، أحد أشهر الموحدين في الجاهلية.(هذا قولهم)
نبذ عبادة الأصنام، ووحد الله عز وجل باحثاً عن دين إبراهيم عليه السلام. ارتحل في الجزيرة العربية والشام والعراق باحثاً عن الدين الحق، وهناك قابل أحبار اليهود والنصارى، وعلم أن نبياً سيبعث بالحق، ولم يقتنع زيد باليهودية والنصرانية فظل على حنيفيته، إلا أن أحد الأحبار قال له: إرجع فإن النبي الذي تنتظره يظهر في أرضك. رجع زيد إلى مكة، وقد لقي النبي صلى الله عليه وسلم غير مرة، غير أنه لم يدرك البعثة، وذكر عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأبى أكل ما ذبح للأصنام. هذا زيد عم عمر بن الخطاب
ولكن الوهابية عندما يصل الامر الى اباء الرسول
يقولون بانهم مشركين من عبد الله الى عدنان
نقول للوهابية وعلى راسهم العضو كمال هل يعقل هذا يا كمال ولا واحد من اباء الرسول
موحد
هل هذه صدفه ام حقد دفين على رسول الله
للنيل منه لانه غير دين سلفكم على الاقل جملوها قليلا
اعراب كثيرون في الجزيرة على ملة ابراهيم
ولكن اباء الرسول
عند الوهابين مشركين(انجاس) حشاهم
وهذا قول الوهابي كمال :كنانة اصلها يعود الى كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
وهؤلاء كانوا مشركين قبل بعثة النبي لم يسلموا)
وقال:عبد الله بن عبد المطلب وهو شيبة الحمد بن هاشم واسمه عمرو بن عبد مناف واسمه المغيرة بن قصي واسمه زيد بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر واليه جماع قريش وما كان فوق فهر فليس بقرشي بل هو كناني ابن مالك بن النضر واسمه قيس بن كنانة بن
كل هؤلاء من قريش وكنانة كانوا على دين عمرو بن لحيي(مشرك) وهم اباء الرسول عليه الصلاة والسلام
فهنا بين كمال من عبد الله الى عدنان كلهم مشركين لماذا نقول لانهم اباء الرسول
وغايتهم النيل من رسول الله
لانهم يعلمون بان المشرك نجس
الكل يعلم بانه يوجد من العرب في الجزيرة من يسمون بالاحناف وهم اناس موحدون يعبدون الله تعالى ولا يشركون به شيئا وقد اشتهر منهم قس بن ساعدة الإيادي، زيد بن عمر بن نفيل، أمبة بن أبي الصلت، أرباب بن رئاب ، سويد بن عامر، أسعد أبو كرب الحميري، وكيع بن زهير، عمر بن جندب، عدي بن زيد، أبو قصي صرمة، سيف بن ذي يزن، ورقة بن نوفل، وابنة أخته أم المؤمنين لا حقا خديجة بنت خويلد، عامر بن الظرب العدواني
فمثلا زيد بن عمر بن نفيل أن زيد بن عمرو. يذكر أنه لما مات نفيل بن عبد العزى تزوج ابنه عمرو بن نفيل (وقد كانت لهم عادةً في الجاهلية) من أم الخطاب بن نفيل فأنجبت له زيداً لذا فهو عم عمر بن الخطاب بن نفيل.العربي المؤمن الحنيفي، أحد أشهر الموحدين في الجاهلية.(هذا قولهم)
نبذ عبادة الأصنام، ووحد الله عز وجل باحثاً عن دين إبراهيم عليه السلام. ارتحل في الجزيرة العربية والشام والعراق باحثاً عن الدين الحق، وهناك قابل أحبار اليهود والنصارى، وعلم أن نبياً سيبعث بالحق، ولم يقتنع زيد باليهودية والنصرانية فظل على حنيفيته، إلا أن أحد الأحبار قال له: إرجع فإن النبي الذي تنتظره يظهر في أرضك. رجع زيد إلى مكة، وقد لقي النبي صلى الله عليه وسلم غير مرة، غير أنه لم يدرك البعثة، وذكر عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يأبى أكل ما ذبح للأصنام. هذا زيد عم عمر بن الخطاب
ولكن الوهابية عندما يصل الامر الى اباء الرسول

نقول للوهابية وعلى راسهم العضو كمال هل يعقل هذا يا كمال ولا واحد من اباء الرسول

هل هذه صدفه ام حقد دفين على رسول الله

اعراب كثيرون في الجزيرة على ملة ابراهيم


وهذا قول الوهابي كمال :كنانة اصلها يعود الى كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
وهؤلاء كانوا مشركين قبل بعثة النبي لم يسلموا)
وقال:عبد الله بن عبد المطلب وهو شيبة الحمد بن هاشم واسمه عمرو بن عبد مناف واسمه المغيرة بن قصي واسمه زيد بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر واليه جماع قريش وما كان فوق فهر فليس بقرشي بل هو كناني ابن مالك بن النضر واسمه قيس بن كنانة بن
كل هؤلاء من قريش وكنانة كانوا على دين عمرو بن لحيي(مشرك) وهم اباء الرسول عليه الصلاة والسلام
فهنا بين كمال من عبد الله الى عدنان كلهم مشركين لماذا نقول لانهم اباء الرسول


لانهم يعلمون بان المشرك نجس
تعليق