تناقلت وكالات الانباء والفضائيات ومواقع الانترنت نبأ سار جدا لاهل ذي قار وهو حصول الموافقة من الحكومة لانشاء محطة كهرباء بسعة 500 ميكا واط
اخيرا وبعد عشر سنوات انتبهت الحكومة الى ان المحافظة بحاجة الى محطة كهرباء
طبعا دراسة هذا الموضوع واستصدار الموافقة وهي عبارة عن ورقة مطبوعة ومختومة وموقعة استغرقت من الوقت عشر سنوات ونصف
اما تخصيص الارض و الاحالة على الشركات الاجنبية وطلب العمولات منها .....ثم التنفيذ. فالله وحده يعلم كم سيستغرق من الوقت ( ان نفذت) ولا شك ان المسؤولين سيعرقلون العمل ما لم تدفع الشركات لهم
اعتقد ان الجيل الحالي وما بعده لن يعيشوا حتى يتنعموا بالكهرباء والامل معقود فقط للجيل الثالث
الغريب ان المسؤولين بعد دراسة استمرت عشر سنوات قرروا بناء محطة غازية ولكن في اللحظات الاخيرة تنبهوا الى عدم وجود الغاز في ذي قار لذلك قرروا بذكائهم المفرط تغيير نوع الوقود
المعروف عالميا ان كل مليون من البشر يحتاج كهرباء حوالي 1000 ميكا واط هذا مع الاخذ بنظر الاعتبار التوسع المستقبلي للصناعة حيث ان المصنع الواحد قد يحتاج كهرباء بقدر مدينة ... وكذلك مع الاخذ بنظر الاعتبار زيادة عدد السكان اذا يجب ان تكفي المحطة السكان والمصانع لعشرين سنة مستقبلا على الاقل اذا لاتوجد دولة تبني محطة كل عام
اذا وفق المقاييس العالمية فان المحطة المقترحة الجديدة ( اذا انشات) فستكفي لربع حاجة ذي قار ( سكانها مليونان تقريبا) ... وبعد عمر طويل سيجد ( مالكي و شهرستاني ) ذلك الزمن انفسهم مخطئين وبحاجة لمحطات كهرباء جديدة
اخيرا وبعد عشر سنوات انتبهت الحكومة الى ان المحافظة بحاجة الى محطة كهرباء
طبعا دراسة هذا الموضوع واستصدار الموافقة وهي عبارة عن ورقة مطبوعة ومختومة وموقعة استغرقت من الوقت عشر سنوات ونصف
اما تخصيص الارض و الاحالة على الشركات الاجنبية وطلب العمولات منها .....ثم التنفيذ. فالله وحده يعلم كم سيستغرق من الوقت ( ان نفذت) ولا شك ان المسؤولين سيعرقلون العمل ما لم تدفع الشركات لهم
اعتقد ان الجيل الحالي وما بعده لن يعيشوا حتى يتنعموا بالكهرباء والامل معقود فقط للجيل الثالث
الغريب ان المسؤولين بعد دراسة استمرت عشر سنوات قرروا بناء محطة غازية ولكن في اللحظات الاخيرة تنبهوا الى عدم وجود الغاز في ذي قار لذلك قرروا بذكائهم المفرط تغيير نوع الوقود
المعروف عالميا ان كل مليون من البشر يحتاج كهرباء حوالي 1000 ميكا واط هذا مع الاخذ بنظر الاعتبار التوسع المستقبلي للصناعة حيث ان المصنع الواحد قد يحتاج كهرباء بقدر مدينة ... وكذلك مع الاخذ بنظر الاعتبار زيادة عدد السكان اذا يجب ان تكفي المحطة السكان والمصانع لعشرين سنة مستقبلا على الاقل اذا لاتوجد دولة تبني محطة كل عام
اذا وفق المقاييس العالمية فان المحطة المقترحة الجديدة ( اذا انشات) فستكفي لربع حاجة ذي قار ( سكانها مليونان تقريبا) ... وبعد عمر طويل سيجد ( مالكي و شهرستاني ) ذلك الزمن انفسهم مخطئين وبحاجة لمحطات كهرباء جديدة