يقول ابن كاطع في كتابه المتشابهات حول تفسير سورة العصر
ان المقصود من
( ان الانسان لفي خسر هو الامام علي عليه السلام )

بينما لو رجعنا الى الاية الشريفه نجد ان فيها صنفين من الناس الصنف الاول وهم الاخسرون وهو المستشنى من في الاية بينما الصنف الاخر وهم الفائزون الصابرون
وشتان بين الصنفين
وحين الرجوع الى الروايات الشريفه الوارده عن رسول الله واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين نلاحظ
ان الصنف الاول المقصود منه هو ابا جهل وحتى في مصادر اهل السنه !!
بينما في الصنف الثاني المصداق هو الامام علي عليه السلام
فلاحظوا كيف ان مدعي العصمه والسفارة كذبا وزورا قد ساوى بين امير المونين وبين ابا جهل !!!!!!
فاين العلم ياكاذب بالمحكم والمتشابه
ان المقصود من
( ان الانسان لفي خسر هو الامام علي عليه السلام )
بينما لو رجعنا الى الاية الشريفه نجد ان فيها صنفين من الناس الصنف الاول وهم الاخسرون وهو المستشنى من في الاية بينما الصنف الاخر وهم الفائزون الصابرون
وشتان بين الصنفين
وحين الرجوع الى الروايات الشريفه الوارده عن رسول الله واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين نلاحظ
ان الصنف الاول المقصود منه هو ابا جهل وحتى في مصادر اهل السنه !!
بينما في الصنف الثاني المصداق هو الامام علي عليه السلام
فلاحظوا كيف ان مدعي العصمه والسفارة كذبا وزورا قد ساوى بين امير المونين وبين ابا جهل !!!!!!
فاين العلم ياكاذب بالمحكم والمتشابه
الامام الصادق عليه السلام ) " العصر : عصر خروج القائم
عليه السلام .
إن الانسان لفي خسر : يعني أعداءنا .
إلا الذين آمنوا : يعني بآياتنا .
وعملوا الصالحات : يعني بمواساة الاخوان .
وتواصوا بالحق : يعني بالامامة .
وتواصوا بالصبر : يعني في الفترة
عليه السلام .
إن الانسان لفي خسر : يعني أعداءنا .
إلا الذين آمنوا : يعني بآياتنا .
وعملوا الصالحات : يعني بمواساة الاخوان .
وتواصوا بالحق : يعني بالامامة .
وتواصوا بالصبر : يعني في الفترة
عن محمد بن سنان عن المفضل قال: سألت الصادق عليه السلام عن قول
الله عزوجل: (والعصر * إن الانسان لفي خسر) قال عليه السلام: العصر عصر خروج القائم
عليه السلام
(إن الانسان لفي خسر) يعني أعداءنا
(إلا الذين آمنوا) يعني بآياتنا
(وعملوا الصالحات) يعني بمواساة الاخوان (وتواصوا بالحق) يعني بالامامة (وتواصوا
بالصبر) يعني بالفترة (
الله عزوجل: (والعصر * إن الانسان لفي خسر) قال عليه السلام: العصر عصر خروج القائم
عليه السلام
(إن الانسان لفي خسر) يعني أعداءنا
(إلا الذين آمنوا) يعني بآياتنا
(وعملوا الصالحات) يعني بمواساة الاخوان (وتواصوا بالحق) يعني بالامامة (وتواصوا
بالصبر) يعني بالفترة (
سمعت علي بن عبد الله بن
العباس يقول: " وتواصوا بالصبر " علي بن أبي طالب عليه السلام. وبإسناده عن الضحاك،
عن ابن عباس، في قوله تعالى " والعصر إن الانسان لفي خسر (5) " يعني أبا جهل " إلا
الذين آمنوا وعملوا الصالحات (6) " ذكر عليا عليه السلام وسلمان.
العباس يقول: " وتواصوا بالصبر " علي بن أبي طالب عليه السلام. وبإسناده عن الضحاك،
عن ابن عباس، في قوله تعالى " والعصر إن الانسان لفي خسر (5) " يعني أبا جهل " إلا
الذين آمنوا وعملوا الصالحات (6) " ذكر عليا عليه السلام وسلمان.
تعليق