القراء والباحث عن الحق عندما يتمعن في قصة سيدنا يوسف يكتشف امرين
الامر الاول ان الانبياء ليس لهم علم الغيب كم تدعون
تضاعَفَ الحَسَدُ في نفوسِ الإخوة العَشْرةِ.. وازدادَ حِقدُهم على يوسف.. ربّما سَمِعوا بالرؤيا! أو لعلّهم رأوا حُبَّ أبيهِم يَزدادُ أكثرَ فأكثر..
كانوا يذهبونَ كلَّ يومٍ إلى البَوادي لرَعْيِ الماشيةِ، وكانوا يُفكّرونَ في شيءٍ واحدٍ فقط هو: كيف يَتَخلّصونَ مِن يوسف!
الشيطانُ وَسْوَسَ في نفوسِهم، فَكّروا في قتلِه.. ولكن كيف ؟!
الشيطانُ وَسوَسَ في صدوِرهم، قالوا: نأخُذُه مَعَنا إلى المَراتِع، ثمّ نَتَخلّصُ منه!
وهكذا كانت المُؤامرة
ولم يعلم بهذه المؤا مرة
الامر الثاني
برغم الجزع والحزن لم نقراء ولم نجد ان سيدنا يعقوب طبر او لطم واقام مبكا
الم يقول سبحانه ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) , لأن الصلاة والصبر معاً ذريعة الاستعانة على ما يلاقي المؤمن في طريق الحق من الشدائد
الامر الاول ان الانبياء ليس لهم علم الغيب كم تدعون
تضاعَفَ الحَسَدُ في نفوسِ الإخوة العَشْرةِ.. وازدادَ حِقدُهم على يوسف.. ربّما سَمِعوا بالرؤيا! أو لعلّهم رأوا حُبَّ أبيهِم يَزدادُ أكثرَ فأكثر..
كانوا يذهبونَ كلَّ يومٍ إلى البَوادي لرَعْيِ الماشيةِ، وكانوا يُفكّرونَ في شيءٍ واحدٍ فقط هو: كيف يَتَخلّصونَ مِن يوسف!
الشيطانُ وَسْوَسَ في نفوسِهم، فَكّروا في قتلِه.. ولكن كيف ؟!
الشيطانُ وَسوَسَ في صدوِرهم، قالوا: نأخُذُه مَعَنا إلى المَراتِع، ثمّ نَتَخلّصُ منه!
وهكذا كانت المُؤامرة
ولم يعلم بهذه المؤا مرة
الامر الثاني
برغم الجزع والحزن لم نقراء ولم نجد ان سيدنا يعقوب طبر او لطم واقام مبكا
الم يقول سبحانه ( وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها ) , لأن الصلاة والصبر معاً ذريعة الاستعانة على ما يلاقي المؤمن في طريق الحق من الشدائد
تعليق