في مواقف كثيرة غالبا ماكان السيدان مقتدى وعمار ضد المالكي حتى لو كان على حق والسبب التنافس الحزبي والمصالح الشخصية حتى لو كان على حساب مصلحة الشيعة او المصلحة العامة للدولة العراقية
مثلا
بعد تفجيرات يوم امس الدامية طلب مقتدى من المالكي الاستقالة وهو نفس مطلب الذين نفذوا التفجيرات لانهم يريدون اسقاط الحكومة والعملية السياسية برمتها والقضاء على الشيعة لو استطاعوا .... هكذا تصريحات سوف تزيد من حدة العمليات الارهابية عسى ان تسبب فعلا ازمة سياسية واسقاط الحكومة ... واعتقد ان الارهابيين يعلمون جيدا تخبطات السيد مقتدى لذلك علينا ان نتوقع المزيد من التفجيرات ببركة تصريحات مقتدى ضد المالكي
تحالف السيدان مقتدى وعمار مع متهمين بالارهاب وقتل الشيعة في بغداد وديالى من اجل ابعاد حزب المالكي
السيد عمار ممثلا بقناته الفرات دائما ما تتهم الحكومة بالتقصير الامني وكأن السبب فقط هو الفشل الحكومي وليس السبب الرئيسي هو الارهاب والقاعدة والبعث... من اجل المزايدات الانتخابية
السيد مقتدى ممثلا بكتلته الاحرار قدموا مشروع العفو العام من اجل اطلاق سراح الارهابيين من اتباعهم ومن اتباع القاعدة لان المالكي القى القبض عليهم
السيد مقتدى مقتدى شارك في سقيفة اربيل من اجل اسقاط المالكي وتحالف مع من هو اسوا من المالكي واقصد البرزاني وعلاوي والنجيفي
السيدان مقتدى وعمار خالفوا الدستور في اقرار قانون المحافظات الذي يمنح سلطة السييطرة على الشرطة الاتحادية والمحلية للمحافظين وليس للقائد العام للقوات المسلحة من اجل اضعاف سلطة المالكي ... يعني اي ارهابي يستطيع بعد الان ان يذهب الى الموصل او الانبار ولن يعتقله احد لان بعض المحافظين لا يعطون الاوامر للشرطة باعتقال الارهابيين..... يعني السيد عمار ومقتدى يدعمان الارهاب من اجل اضعاف المالكي من حيث يدرون او لا يدرون
السيد عمار كان اخر من وافق عى تشكيل الحكومة الحالية مرغما وعلى مضض بعدما وافق الاكراد والسنة ومقتدى بعد تاخير 8 اشهر
السيد عمار كان يؤكد دائما على اسلوب الشراكة او المحاصصة وليس الاغلبية الجامعة لبعض الاحزاب من كل المكونات والسبب من اجل اضعاف المالكي
السيدان عمار ومقتدى مستعدان للتحالف حتى مع ابليس اذا كان لهم مصلحة في اضعاف المالكي
السيدان مقتدى وعمار خالفا المالكي في مشروع قانون المحكمة الاتحادية وارادوا تسييسها بجعلها تابعة لمجلس النواب في مخالفة دستورية من اجل اضعاف المالكي
السيدان مقتدى وعمار غضا النظر عن سرقة النفط من قبل الاكراد من اجل مخالفة المالكي
السيدان مقتدى وعمار لم يرضيا باقرار قانون البنى التحتية لكي لا يحسب كانجاز للمالكي رغم انه من مصلة الشعب والفقراء خاصة
صحيح ان المالكي فاشل في مجال الخدمات والامن وغيرها لكنهم جميعا شركاء في الفشل لانهم يملكون وزارات اكثر من حزب المالكي... والمالكي ليس له سيطرة على اي وزير .... لكنهم يجيرون الفشل باسم المالكي فقط
مثلا
بعد تفجيرات يوم امس الدامية طلب مقتدى من المالكي الاستقالة وهو نفس مطلب الذين نفذوا التفجيرات لانهم يريدون اسقاط الحكومة والعملية السياسية برمتها والقضاء على الشيعة لو استطاعوا .... هكذا تصريحات سوف تزيد من حدة العمليات الارهابية عسى ان تسبب فعلا ازمة سياسية واسقاط الحكومة ... واعتقد ان الارهابيين يعلمون جيدا تخبطات السيد مقتدى لذلك علينا ان نتوقع المزيد من التفجيرات ببركة تصريحات مقتدى ضد المالكي
تحالف السيدان مقتدى وعمار مع متهمين بالارهاب وقتل الشيعة في بغداد وديالى من اجل ابعاد حزب المالكي
السيد عمار ممثلا بقناته الفرات دائما ما تتهم الحكومة بالتقصير الامني وكأن السبب فقط هو الفشل الحكومي وليس السبب الرئيسي هو الارهاب والقاعدة والبعث... من اجل المزايدات الانتخابية
السيد مقتدى ممثلا بكتلته الاحرار قدموا مشروع العفو العام من اجل اطلاق سراح الارهابيين من اتباعهم ومن اتباع القاعدة لان المالكي القى القبض عليهم
السيد مقتدى مقتدى شارك في سقيفة اربيل من اجل اسقاط المالكي وتحالف مع من هو اسوا من المالكي واقصد البرزاني وعلاوي والنجيفي
السيدان مقتدى وعمار خالفوا الدستور في اقرار قانون المحافظات الذي يمنح سلطة السييطرة على الشرطة الاتحادية والمحلية للمحافظين وليس للقائد العام للقوات المسلحة من اجل اضعاف سلطة المالكي ... يعني اي ارهابي يستطيع بعد الان ان يذهب الى الموصل او الانبار ولن يعتقله احد لان بعض المحافظين لا يعطون الاوامر للشرطة باعتقال الارهابيين..... يعني السيد عمار ومقتدى يدعمان الارهاب من اجل اضعاف المالكي من حيث يدرون او لا يدرون
السيد عمار كان اخر من وافق عى تشكيل الحكومة الحالية مرغما وعلى مضض بعدما وافق الاكراد والسنة ومقتدى بعد تاخير 8 اشهر
السيد عمار كان يؤكد دائما على اسلوب الشراكة او المحاصصة وليس الاغلبية الجامعة لبعض الاحزاب من كل المكونات والسبب من اجل اضعاف المالكي
السيدان عمار ومقتدى مستعدان للتحالف حتى مع ابليس اذا كان لهم مصلحة في اضعاف المالكي
السيدان مقتدى وعمار خالفا المالكي في مشروع قانون المحكمة الاتحادية وارادوا تسييسها بجعلها تابعة لمجلس النواب في مخالفة دستورية من اجل اضعاف المالكي
السيدان مقتدى وعمار غضا النظر عن سرقة النفط من قبل الاكراد من اجل مخالفة المالكي
السيدان مقتدى وعمار لم يرضيا باقرار قانون البنى التحتية لكي لا يحسب كانجاز للمالكي رغم انه من مصلة الشعب والفقراء خاصة
صحيح ان المالكي فاشل في مجال الخدمات والامن وغيرها لكنهم جميعا شركاء في الفشل لانهم يملكون وزارات اكثر من حزب المالكي... والمالكي ليس له سيطرة على اي وزير .... لكنهم يجيرون الفشل باسم المالكي فقط
تعليق