وفىاخبار عن جريدة الدستور حيث أعرب علي أكبر صالحي وزير الخارجية الإيراني، عن اعتقاده بأن القرار الذي تبناه الاتحاد الأوروبي بإدراج الجناح العسكري لحزب الله على قائمة الإرهاب جاء نتيجة ضغوطات مارسها بعض الأعضاء المتنفذين في الاتحاد.. معتبرًا أن القرار أمر يتعارض مع المعايير السياسية والقانونية.
وحسب وكالة مهر الإيرانيةللاخبار اليوم، فقد استنكر صالحي القرارالأوروبي قائلا: إن إدراج حزب مقاوم للاحتلال يحظى بتأييد شعبي وقانوني لدى بلاده في قائمة الإرهاب يدل على ضعف المفاهيم والأسس المنطقية للقرار.
وأضاف وزير الخارجية الإيراني اخبار، أن وزراء الاتحاد الأوروبي زعموا أن القرار سيؤثرعلى التطورات الإقليمية فيما أن القرار يعتبر خطأ فادحًا ويدل على التعامل بازدواجية وذلك كله يرجع إلى فقدان التحليل السليم من قبل الأوروبيين.
وأوضح، أن بلاده تستنكر بشدة القرار الأوروبي وتعتقد جازمة بأن قرار إدراج حزب الله على قائمة الإرهاب لا يثني المقاومة الشعبية عن مواصلة كفاحها لاسترجاع حقوقها، فضلاً عن أن القرار يؤمن المصالح اللامشروعة للكيان الإسرائيلي وداعميه في أوروبا.. مضيفًا أن القرار يتسم بالانحياز وبعدم الحرفية، معتبرًا أنه موجه ضد الشعب اللبناني.
وحسب وكالة مهر الإيرانيةللاخبار اليوم، فقد استنكر صالحي القرارالأوروبي قائلا: إن إدراج حزب مقاوم للاحتلال يحظى بتأييد شعبي وقانوني لدى بلاده في قائمة الإرهاب يدل على ضعف المفاهيم والأسس المنطقية للقرار.
وأضاف وزير الخارجية الإيراني اخبار، أن وزراء الاتحاد الأوروبي زعموا أن القرار سيؤثرعلى التطورات الإقليمية فيما أن القرار يعتبر خطأ فادحًا ويدل على التعامل بازدواجية وذلك كله يرجع إلى فقدان التحليل السليم من قبل الأوروبيين.
وأوضح، أن بلاده تستنكر بشدة القرار الأوروبي وتعتقد جازمة بأن قرار إدراج حزب الله على قائمة الإرهاب لا يثني المقاومة الشعبية عن مواصلة كفاحها لاسترجاع حقوقها، فضلاً عن أن القرار يؤمن المصالح اللامشروعة للكيان الإسرائيلي وداعميه في أوروبا.. مضيفًا أن القرار يتسم بالانحياز وبعدم الحرفية، معتبرًا أنه موجه ضد الشعب اللبناني.
تعليق