بسم الله الرحمن الرحيم..
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والأنس من الأولين والأخرين...
من أقوال الأمام الراحل (قدس سره الشريف)...
((( انّ شعبنا ـ بل الشعوب الاسلاميّة وجميع مستضعفي العالم ـ يفخرون بأن اعداءهم ـ أعداء الله والقرآن الكريم والاسلام العزيز ـ هم وحوش لا تتورع عن ارتكاب أيّة جريمة أو جناية لتحقيق اهدافها الاجراميّة المشؤومة ، غير مفرقة ـ في سبيل تحقيق تسلطها ومطامعها الدنيئة ـ بين الصديق والعدو ، وعلي' رأسهم امريكا الارهابية الطبع ، التي اضرمت النار في جميع ارجاء العالم ، وحليفتها الصهيونية العالمية ، التي ترتكب ـ وفي سبيل تحقيق مطامعها ـ من الجنايات ما تخجل الاقلام والالسنة عن كتابته وذكره .. يجرّهم حلمهم الاَبله ب ( اسرائيل الكبري' ) الي' عدم التورُّع عن ارتكاب أفضع الجرائم .
كذلك فإنّ الشعوب الاسلاميّة والمستضعفة تفاخر بأَنَّ اعداءها هم من امثال الصعلوك حسين الاردني المجرم المحترف وحسن وحسني مبارك الذين يشاركون اسرائيل علي' معلفٍ واحد ، والذين لا يتورعون عن ارتكاب ايّة جريمة بحق شعوبهم خدمة لامريكا واسرائيل .
ونحن فخورون بأنّ عدونا هو صدام العفلقي ، الذي عُرف بين الصديق والعدو باجرامه ونقضه القوانين الدوليّة ، وانتهاك حقوق الانسان ، ولايخفي' الجميع انّ جريمته بحق الشعب العراقي المظلوم وبحق إمارات الخليج لاتقلُّ عن جريمته بحق الشعب الايراني .
اننا وكلّ الشعوب المظلومة في العالم فخورون بأنّ وسائل الاعلام واجهزته العالمية تتهمنا ـ وكل المظلومين ـ بمختلف الجرائم ، منصاعة في ذلك لما تُمليه عليها القوي' الكبري' . وايّ فخرٍ اسمي' واجلُّ من وقوف امريكا ـ رغم كلّ ادعاءتها وصخبها العسكري ، ورغم كلّ تلك الدول الخاضعة لها ، وسيطرتها علي' الثروات الهائلة للشعوب المظلومة المتخلّفة ، ورغم امتلاكها لكلّ وسائل الاعلام ـ امام الشعب الايراني الغيور ، ودولة حضرة بقية الله ( ارواحنا لمقدمه الفداء ) ، عاجزة ذليلة ، لاتعرف بمن تستعين ، وماذا تفعل وهي تسمع جواب الرفض من كلِّ من تتوجه اليه .
وما ذلك كلّه الا ببركة امدادات الباري تعالي' جلّت عظمته الغيبية ، والتي ايقظت الشعوب ، خصوصاً شعب ايران المسلم واخرجتها من ظلمات الطاغوت الي' نور الاسلام .
أختكم نور الهدى
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والأنس من الأولين والأخرين...
من أقوال الأمام الراحل (قدس سره الشريف)...
((( انّ شعبنا ـ بل الشعوب الاسلاميّة وجميع مستضعفي العالم ـ يفخرون بأن اعداءهم ـ أعداء الله والقرآن الكريم والاسلام العزيز ـ هم وحوش لا تتورع عن ارتكاب أيّة جريمة أو جناية لتحقيق اهدافها الاجراميّة المشؤومة ، غير مفرقة ـ في سبيل تحقيق تسلطها ومطامعها الدنيئة ـ بين الصديق والعدو ، وعلي' رأسهم امريكا الارهابية الطبع ، التي اضرمت النار في جميع ارجاء العالم ، وحليفتها الصهيونية العالمية ، التي ترتكب ـ وفي سبيل تحقيق مطامعها ـ من الجنايات ما تخجل الاقلام والالسنة عن كتابته وذكره .. يجرّهم حلمهم الاَبله ب ( اسرائيل الكبري' ) الي' عدم التورُّع عن ارتكاب أفضع الجرائم .
كذلك فإنّ الشعوب الاسلاميّة والمستضعفة تفاخر بأَنَّ اعداءها هم من امثال الصعلوك حسين الاردني المجرم المحترف وحسن وحسني مبارك الذين يشاركون اسرائيل علي' معلفٍ واحد ، والذين لا يتورعون عن ارتكاب ايّة جريمة بحق شعوبهم خدمة لامريكا واسرائيل .
ونحن فخورون بأنّ عدونا هو صدام العفلقي ، الذي عُرف بين الصديق والعدو باجرامه ونقضه القوانين الدوليّة ، وانتهاك حقوق الانسان ، ولايخفي' الجميع انّ جريمته بحق الشعب العراقي المظلوم وبحق إمارات الخليج لاتقلُّ عن جريمته بحق الشعب الايراني .
اننا وكلّ الشعوب المظلومة في العالم فخورون بأنّ وسائل الاعلام واجهزته العالمية تتهمنا ـ وكل المظلومين ـ بمختلف الجرائم ، منصاعة في ذلك لما تُمليه عليها القوي' الكبري' . وايّ فخرٍ اسمي' واجلُّ من وقوف امريكا ـ رغم كلّ ادعاءتها وصخبها العسكري ، ورغم كلّ تلك الدول الخاضعة لها ، وسيطرتها علي' الثروات الهائلة للشعوب المظلومة المتخلّفة ، ورغم امتلاكها لكلّ وسائل الاعلام ـ امام الشعب الايراني الغيور ، ودولة حضرة بقية الله ( ارواحنا لمقدمه الفداء ) ، عاجزة ذليلة ، لاتعرف بمن تستعين ، وماذا تفعل وهي تسمع جواب الرفض من كلِّ من تتوجه اليه .
وما ذلك كلّه الا ببركة امدادات الباري تعالي' جلّت عظمته الغيبية ، والتي ايقظت الشعوب ، خصوصاً شعب ايران المسلم واخرجتها من ظلمات الطاغوت الي' نور الاسلام .
أختكم نور الهدى
تعليق