بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين خالق الخلق باسط الرزق فالق الحب والنوى سبحانه ذو الفضل والانعام والصلاة والسلام على نبيه الكريم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين المعصومين المنتجبين
كيف تفيد من جوانبك ونواحيك: صفاتك كيف تقويها:
فيك جانب الطيبة مثلا اجعل من نفسك طيب خير مفيد لغيرك
احيانا تسمع ان فلان عصبي مثلا ولكنه طيب ..يمتلك جانب الطيبة ..فلان قاسي ولكنه كريم لديه جانب الكرم
اخر فيه جانب الخدمة خدوم ويحب خدمة الاخرين ومساعدتهم
جانب الرحمة فلان قلبه عطوف ولديه جانب الرحمة
فلان يحب الافادة المعنوية كتشجيع الاخر على الدراسة مثلا والتعلم والعمل و غيرها
فلان لديه جانب الجد والاجتهاد والعمل المتقن المتواصل
فهناك عدة جوانب بالامكان ملاحظتها وتقويتها اذا اراد الفرد منا ذلك
قم بتكثير الجوانب الطيبة في نفسك ....تفحص في نفسك وفي غيرك اين تكمن الصفات الجيدة و ثبتها في نفسك واحدة واحدة ...واحدة بعد واحدة ....ثبت في نفسك جانب الطيبة واكدها ...التفكير و التعلم .. قد تتعلم ان تستفيد من امر بسيط تراه من غيرك ولكنه مفيد و تتمكن من هذه العادة وتصبح جزء منك اي تصبح جانب فيك فكلما رأيت شيئا حتى ولو كان قليلا او بسيطا يعطيك فكرة تتنامى وتكبر و تتجمع عندك الافكار وقد تصبح موضوع كتاب او جريدة او مجلة او غير.... هذا جانب ممكن تقويته ...
جانب اخر منبثق من السابق وهو الابانة والكتابة والتعبير والتأليف ...التأليف هو عادة ...هو جانب ينمو شيئا فشيئا اذا تم رعايته وتركيزه في النفس ....هو احد الجوانب التي تضاف اضافة وهو ايضا ينبثق من الجانب السابق ..جانب الاستفادة من الجزئيات واستلهام الافكار وتجمعها وتزايدها ....
ايضا هناك جانب التحليل الاجتماعي وهو ينطلق من الملاحظة للافراد والجماعات
جانب التحليل التاريخي ولعله يتولد من الجانب السابق اي ان القدرة على التحليل الاجتماعي المعاصر تؤدي الى القدرة على التحليل التاريخي بعد سلسلة من الملاحظات التاريخية الجزئية المتجمعة ...
لا استطيع احصاء الجوانب ولكن الفرد نفسه يستطيع ان يلحظ جانب ما من الجوانب الخيرة المفيدة فيمسك بها ويؤكدها في نفسه
وشهر رمضان فيه تأكيد على جوانب مهمة في حياة المسلم ....منها الجانب العبادي فعملية التكريس هذه في هذا الشهر الفضيل تقوي الجانب العبادي و يشتق من هذا الجانب جوانب اخرى ...جانب الشعور بنعمة المنعم تبارك وتعالى وهو جانب مهم جدا فبالامكان تقوية هذا الجانب في النفس بالاخص في ظل شهر رمضان الكريم ..وهو تكريس الاحساس والشعور بنعم الله على الانسان و عليه بما خلقه واعطاه من نعمة لا تحصى ...تنمية الشعور بنعم الله و بالشكر على تلك النعم ...هي قبل ان تنطلق في اللسان هي احساس وشعور ...تنمية هذا الشعور مطلوب حتى يصبح جانب يشكل الشخصية فحينما ينطق اللسان فهو يعبر ما في داخله من شعور واحساس بحالة الشكر و الاعتراف بحق المنعم في شكره على نعمه ...جانب اخر هو الشعور ايضا بالضعف والمسكنة والفقر امام الله سبحانه ...الشعور من الداخل في اعماق النفس ..هذا الجانب ممكن تقويته بالتكريس لينمو ويكون جانب من الشخصية ...
جانب الشعور والاحساس بالدعاء والطلب الداخلي من سبحانه و التعلق ...ان يكون الداخل في اعماق النفس طالبا لله بشعوره واحساسه ..ايضا هذا جانب من الممكن تقويته بالتكريس بحيث يكون القلب والشعور الداخلي داعي قبل ان يدعو اللسان وتكون دعوة اللسان ترجمة ما يعتمل في النفس والشعور ...ولعل هناك الكثير من الجوانب التي يستطيع الفرد نفسه ان يكتشفه ويعمل على ترسيخه وتثبته في نفسه ليكون جانب من شخصيته ....
جانب الاهتمام بالغير والدعاء له احد الجوانب المهمة حيث نرى السيدة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام تدعو للجار قبل الدار ...جانب مترسخ في شخصيتهاا سلام الله عليها ..
وفي وصف الامام امير المؤمنين عليه السلام للمتقين حينما سأله همام مجموعة جوانب تشكل شخصية المتقي :
يقول عليه السلام : **-فالمتقون فيها هم أهل الفضائل**: الفضيلة جانب مترسخ في النفس وجزء من النفس اما اذا كان الفضل او الوصف غير مترسخ ولم يعد جانب من جوانب النفس فليس هو بفضيلة فالفضيلة ليست هي الظاهر من الفعل وانما الجانب النفساني المنصهر مع النفس ....الذي هو جزء من النفس ..جانب من جوانب النفس..
1-منطقهم الصواب: بأن يكون جانب وجزء من النفس ..فالفعل الخارج اذا كان غير معبر ما في الداخل لا يكون جزءا من النفس فهو ليس فضيلة ...ففضيلة الصواب في المنطق والكلام هو المعبر عن الداخل ..معبر عن الكيان الداخلي ...
2- وملبسهم الاقتصاد : عدم المغالات في اللبس لابد ان يكون عن اقتناع داخلي وجزء من النفس حتى يكون فضيلة وليس رياءا او حتى يرى الغير فلان مقتصد في لبسه فما لم يكن جزء متجسد في النفس يكون الفعل معبر عن عما يكون في الداخل لا يكون فضيلة
3-ومشيهم التواضع : ان يكون الطبع النفساني الداخلي متواضع والفعل الخارجي ليس الا معبر عن ذاته ونفسه اي جزء داخلي منه
4-غضوا أبصارهم عما حرم الله عليهم : بأن يكون غض البصر تعبير عما في الداخل جزء مكون للداخل
5-وقصروا أسماعهم على العلم النافع لهم : بأن يكون عادة داخلية قبل ان تكون عادة خارجية ...سلوك معبر عن الداخل
6-نزلت أنفسهم منهم في البلاء كالتي نزلت في الرخاء : بحيث تكون انفسهم راضية على كل حال في الشدة والرخاء وهذا الجانب يحتاج الى تكريس جهد كبير حتى تصبح هذه الصفة جزء نفساني داخلي ويكون الحال الخارجي معبر عن النفس من الداخل
7-لولا الاجل الذي كتب الله عليهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم شوقا إلى الثواب، وخوفا من العقاب : لا يوجد عندهم تعلق دنيوي ولكنهم يعملون في الدنيا لان الله سبحانه قضى وقدر ذلك العمل في الدنيا تمهيدا للاخرة ...روحانية عالية لا تتحقق الا بجهد وصبر ...
8-عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دونه في أعينهم: الشعور الداخلي ...البناء الداخلي للنفس يشعر بالعظمة في كل مسير يسيره وكل لحظة بصر وحس وهذا الجانب يحتاج الى التأمل الداخلي لتكوين الشعور والاحساس الداخلي وتكريس ذلك الاحساس والشعور لتكوين هذا الجانب المهم ...
9-فهم والجنة كمن قد رآها، فهم فيها متنعمون، وهم والنار كمن قد رآها، فهم فيها معذبون : لا يحتاجون للرؤية للتصديق لان عقيدتهم قوية قد امنوا بالغيب و صدقوا وبلغوا مرتبة كبيرة لا يحتاجون فيها لاي دليل مادي فالرؤية وعدم الرؤية عندهم واحد
10-قلوبهم محزونة، وشرورهم مأمونة : اخيار غير اشرار من داخل نفوسهم ...فهم اخيار ليس لانهم لا يستطيعون بل لان انفسهم تتشكل من ذلك الخير ...هو جانب متشكل في انفسهم ...فهم اخيار على كل حال سواء قدروا على فعل الشر او لم يقدروا لان نفسوهم خيرة لا تحمل الشر
11-وأجسادهم نحيفة، وحاجتهم خفيفة : ليس لهم مطالب فوق العادة بل هي الضروريات اما الكماليات التي هي ليست ضرورية فلا يحرصون عليها ويصبح جهدهم وجهادهم في الحصول على الكماليات المبالغة فيها
*أنفسهم عفيفة....................الى اخر تعداد الجوانب النفسية ذكرها الامام امير المؤمنين عليها السلام ...طبعا بمجموعها تكون صفات مثالية جدا قد لا يستطيع غالبا امثالنا من التزود عليها كلها ولكن على الفرد منا ان ينظر ما يناسبه ويستطيعه منها ويعمل عليها واحدة واحدة ليس دفعة واحدة فلا نستطيع ان نركز ونثبت اكثر من صفة في المرة الواحدة ....فلابد من رعاية صفة واحدة في المرة والتأكيد عليها حتى تترسخ في النفس وتصبح جزء من النفس ثم بعد ذلك نأخذ صفة اخرى ونثبتها بتكريسها بالتمرين لتصبح جانب داخلي ... و ........... رمضان كريم ....نسئلكم الدعاء ...
كيف تفيد من جوانبك ونواحيك: صفاتك كيف تقويها:
فيك جانب الطيبة مثلا اجعل من نفسك طيب خير مفيد لغيرك
احيانا تسمع ان فلان عصبي مثلا ولكنه طيب ..يمتلك جانب الطيبة ..فلان قاسي ولكنه كريم لديه جانب الكرم
اخر فيه جانب الخدمة خدوم ويحب خدمة الاخرين ومساعدتهم
جانب الرحمة فلان قلبه عطوف ولديه جانب الرحمة
فلان يحب الافادة المعنوية كتشجيع الاخر على الدراسة مثلا والتعلم والعمل و غيرها
فلان لديه جانب الجد والاجتهاد والعمل المتقن المتواصل
فهناك عدة جوانب بالامكان ملاحظتها وتقويتها اذا اراد الفرد منا ذلك
قم بتكثير الجوانب الطيبة في نفسك ....تفحص في نفسك وفي غيرك اين تكمن الصفات الجيدة و ثبتها في نفسك واحدة واحدة ...واحدة بعد واحدة ....ثبت في نفسك جانب الطيبة واكدها ...التفكير و التعلم .. قد تتعلم ان تستفيد من امر بسيط تراه من غيرك ولكنه مفيد و تتمكن من هذه العادة وتصبح جزء منك اي تصبح جانب فيك فكلما رأيت شيئا حتى ولو كان قليلا او بسيطا يعطيك فكرة تتنامى وتكبر و تتجمع عندك الافكار وقد تصبح موضوع كتاب او جريدة او مجلة او غير.... هذا جانب ممكن تقويته ...
جانب اخر منبثق من السابق وهو الابانة والكتابة والتعبير والتأليف ...التأليف هو عادة ...هو جانب ينمو شيئا فشيئا اذا تم رعايته وتركيزه في النفس ....هو احد الجوانب التي تضاف اضافة وهو ايضا ينبثق من الجانب السابق ..جانب الاستفادة من الجزئيات واستلهام الافكار وتجمعها وتزايدها ....
ايضا هناك جانب التحليل الاجتماعي وهو ينطلق من الملاحظة للافراد والجماعات
جانب التحليل التاريخي ولعله يتولد من الجانب السابق اي ان القدرة على التحليل الاجتماعي المعاصر تؤدي الى القدرة على التحليل التاريخي بعد سلسلة من الملاحظات التاريخية الجزئية المتجمعة ...
لا استطيع احصاء الجوانب ولكن الفرد نفسه يستطيع ان يلحظ جانب ما من الجوانب الخيرة المفيدة فيمسك بها ويؤكدها في نفسه
وشهر رمضان فيه تأكيد على جوانب مهمة في حياة المسلم ....منها الجانب العبادي فعملية التكريس هذه في هذا الشهر الفضيل تقوي الجانب العبادي و يشتق من هذا الجانب جوانب اخرى ...جانب الشعور بنعمة المنعم تبارك وتعالى وهو جانب مهم جدا فبالامكان تقوية هذا الجانب في النفس بالاخص في ظل شهر رمضان الكريم ..وهو تكريس الاحساس والشعور بنعم الله على الانسان و عليه بما خلقه واعطاه من نعمة لا تحصى ...تنمية الشعور بنعم الله و بالشكر على تلك النعم ...هي قبل ان تنطلق في اللسان هي احساس وشعور ...تنمية هذا الشعور مطلوب حتى يصبح جانب يشكل الشخصية فحينما ينطق اللسان فهو يعبر ما في داخله من شعور واحساس بحالة الشكر و الاعتراف بحق المنعم في شكره على نعمه ...جانب اخر هو الشعور ايضا بالضعف والمسكنة والفقر امام الله سبحانه ...الشعور من الداخل في اعماق النفس ..هذا الجانب ممكن تقويته بالتكريس لينمو ويكون جانب من الشخصية ...
جانب الشعور والاحساس بالدعاء والطلب الداخلي من سبحانه و التعلق ...ان يكون الداخل في اعماق النفس طالبا لله بشعوره واحساسه ..ايضا هذا جانب من الممكن تقويته بالتكريس بحيث يكون القلب والشعور الداخلي داعي قبل ان يدعو اللسان وتكون دعوة اللسان ترجمة ما يعتمل في النفس والشعور ...ولعل هناك الكثير من الجوانب التي يستطيع الفرد نفسه ان يكتشفه ويعمل على ترسيخه وتثبته في نفسه ليكون جانب من شخصيته ....
جانب الاهتمام بالغير والدعاء له احد الجوانب المهمة حيث نرى السيدة الطاهرة فاطمة الزهراء عليها السلام تدعو للجار قبل الدار ...جانب مترسخ في شخصيتهاا سلام الله عليها ..
وفي وصف الامام امير المؤمنين عليه السلام للمتقين حينما سأله همام مجموعة جوانب تشكل شخصية المتقي :
يقول عليه السلام : **-فالمتقون فيها هم أهل الفضائل**: الفضيلة جانب مترسخ في النفس وجزء من النفس اما اذا كان الفضل او الوصف غير مترسخ ولم يعد جانب من جوانب النفس فليس هو بفضيلة فالفضيلة ليست هي الظاهر من الفعل وانما الجانب النفساني المنصهر مع النفس ....الذي هو جزء من النفس ..جانب من جوانب النفس..
1-منطقهم الصواب: بأن يكون جانب وجزء من النفس ..فالفعل الخارج اذا كان غير معبر ما في الداخل لا يكون جزءا من النفس فهو ليس فضيلة ...ففضيلة الصواب في المنطق والكلام هو المعبر عن الداخل ..معبر عن الكيان الداخلي ...
2- وملبسهم الاقتصاد : عدم المغالات في اللبس لابد ان يكون عن اقتناع داخلي وجزء من النفس حتى يكون فضيلة وليس رياءا او حتى يرى الغير فلان مقتصد في لبسه فما لم يكن جزء متجسد في النفس يكون الفعل معبر عن عما يكون في الداخل لا يكون فضيلة
3-ومشيهم التواضع : ان يكون الطبع النفساني الداخلي متواضع والفعل الخارجي ليس الا معبر عن ذاته ونفسه اي جزء داخلي منه
4-غضوا أبصارهم عما حرم الله عليهم : بأن يكون غض البصر تعبير عما في الداخل جزء مكون للداخل
5-وقصروا أسماعهم على العلم النافع لهم : بأن يكون عادة داخلية قبل ان تكون عادة خارجية ...سلوك معبر عن الداخل
6-نزلت أنفسهم منهم في البلاء كالتي نزلت في الرخاء : بحيث تكون انفسهم راضية على كل حال في الشدة والرخاء وهذا الجانب يحتاج الى تكريس جهد كبير حتى تصبح هذه الصفة جزء نفساني داخلي ويكون الحال الخارجي معبر عن النفس من الداخل
7-لولا الاجل الذي كتب الله عليهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم شوقا إلى الثواب، وخوفا من العقاب : لا يوجد عندهم تعلق دنيوي ولكنهم يعملون في الدنيا لان الله سبحانه قضى وقدر ذلك العمل في الدنيا تمهيدا للاخرة ...روحانية عالية لا تتحقق الا بجهد وصبر ...
8-عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دونه في أعينهم: الشعور الداخلي ...البناء الداخلي للنفس يشعر بالعظمة في كل مسير يسيره وكل لحظة بصر وحس وهذا الجانب يحتاج الى التأمل الداخلي لتكوين الشعور والاحساس الداخلي وتكريس ذلك الاحساس والشعور لتكوين هذا الجانب المهم ...
9-فهم والجنة كمن قد رآها، فهم فيها متنعمون، وهم والنار كمن قد رآها، فهم فيها معذبون : لا يحتاجون للرؤية للتصديق لان عقيدتهم قوية قد امنوا بالغيب و صدقوا وبلغوا مرتبة كبيرة لا يحتاجون فيها لاي دليل مادي فالرؤية وعدم الرؤية عندهم واحد
10-قلوبهم محزونة، وشرورهم مأمونة : اخيار غير اشرار من داخل نفوسهم ...فهم اخيار ليس لانهم لا يستطيعون بل لان انفسهم تتشكل من ذلك الخير ...هو جانب متشكل في انفسهم ...فهم اخيار على كل حال سواء قدروا على فعل الشر او لم يقدروا لان نفسوهم خيرة لا تحمل الشر
11-وأجسادهم نحيفة، وحاجتهم خفيفة : ليس لهم مطالب فوق العادة بل هي الضروريات اما الكماليات التي هي ليست ضرورية فلا يحرصون عليها ويصبح جهدهم وجهادهم في الحصول على الكماليات المبالغة فيها
*أنفسهم عفيفة....................الى اخر تعداد الجوانب النفسية ذكرها الامام امير المؤمنين عليها السلام ...طبعا بمجموعها تكون صفات مثالية جدا قد لا يستطيع غالبا امثالنا من التزود عليها كلها ولكن على الفرد منا ان ينظر ما يناسبه ويستطيعه منها ويعمل عليها واحدة واحدة ليس دفعة واحدة فلا نستطيع ان نركز ونثبت اكثر من صفة في المرة الواحدة ....فلابد من رعاية صفة واحدة في المرة والتأكيد عليها حتى تترسخ في النفس وتصبح جزء من النفس ثم بعد ذلك نأخذ صفة اخرى ونثبتها بتكريسها بالتمرين لتصبح جانب داخلي ... و ........... رمضان كريم ....نسئلكم الدعاء ...
تعليق