إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تصريحات بعض السياسيين العراقيين بعد كل انفجار ... عوامل مساعدة للارهاب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تصريحات بعض السياسيين العراقيين بعد كل انفجار ... عوامل مساعدة للارهاب

    بعد كل موجة انفجارات يظهر علينا بعض السياسسين العراقيين مطالبين باسقاط الحكومة بسبب ضعفها وفشلها رغم انهم جزء من الحكومة وجزء من الفشل بل هم عملوا على افشال الحكومة متعمدين نكاية بالمالكي وحزبه... مايريده تنظيم القاعدة هو اسقاط الحكومة واسقاط العملية السياسية والقضاء على الشيعة وابادتهم....لذلك فان كل هذه التصريحات هي عوامل مساعدة للارهاب.... اعتقد ان من الواجب مساندة الحكومة في مجال مكافحة الارهاب وتقديم الخدمات وكذلك انتقادها وتقويمها في مجالات فشلها وضعفها ... وليس كما يحصل من النفخ بنفس بوق الوهابية


    ماذا لو سقط المالكي و تشكلت حكومة برئاسة رئيس وزراء من حزب مقتدى او عمار الحكيم او الفضيلة او غيرهم؟؟؟ هل سينتهي الارهاب ونعيش في سلام ؟؟؟ طبعا لا لان الحرب هي ضد الشيعة وليس ضد شخص المالكي وحزبه

    الاكراد يريدون رئيس وزراء يرضخ لكل مطالبهم ويريدون اضعاف الحكومة لانهم يعتقدون ان ضعف حكومة بغداد يصب في مصلحتهم

    والمتطرفون من السنة واذناب البعث لن يقبلوا باي وجود للشيعة في الحكم

    والاحزاب الشيعية متنافسه فيما بينها طمعا بالغنائم والمناصب والاموال


    المالكي فشل في كثير من الجوانب الامنية والخدماتية والجميع شركاء معه بالفشل ... لكن ذلك لا يبرر ان ننفخ بنفس بوق القاعدة وندعو الى اسقاطه؟؟؟ ماذا لو سقطت حكومة المالكي؟؟ هل سينتهي الارهاب ؟؟؟ هل خلفاء المالكي معصومون من الفشل والفساد ؟؟؟


    المالكي دعاهم عدة مرات الى انتخابات مبكرة لكن الجميع رفض الفكرة طمعا في ما هم عليه الان من مناصب فلماذا يرفضون تغيير الحكومة بطريقة دستورية ويريدون اسقاطها وفقا لاجندات القاعدة؟؟؟


    المالكي لم يعمل شيء لمحاربة الفساد

    ولم يعمل شيء مهم في مجال الخدمات سوى بناء ملاعب كرة قدم عملاقة في كل المحافظات

    ولم يعمل شيء لتصحيح مسار القضاء الذي هو بدوره عوامل مساعدة لانتشار الارهاب لان من يامن العقوبة يفعل ما يشاء ويقتل ما يشاء

    اذا كان لابد من تغيير المالكي فليكن بطريقة دستورية وفقا للانتخابات المبكرة وليس وفقا لنهج القاعدة

    والافضل لحزب الدعوة ولدولة القانون ان لايفكروا بدورة ثالثة للمالكي ويعطوا المجال لشخصية جديدة منهم لو فازوا في الانتخابات او لغيرهم من الاحزاب او الكتل.... لانريد استمرار نفس النهج لولاية ثالثة بل الافضل للشعب هو التغيير والبحث عن بدائل جديدة

  • #2

    أوساط المرجعية قلقة من تحركات الصدريين.. ومخاوف من تحالف مشبوه مع بقايا البعث وانصار القاعدة

    أكدت مصادر وثيقة في النجف الأشرف أن أوساط المرجعية الدينية تشعر بالقلق البالغ من مساعي التيار الصدري في صياغة تحالفات من شأنها إعادة البعث إلى النظام السياسي العراقي وفسح المجال أمام وصول أنصار تنظيم القاعدة إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية.

    وقالت المصادر، لـ"اوان"، إن "أوساط المرجعية الدينية تراقب بحذر المشهد السياسي العراقي، خصوصاً مساعٍ لقوى شيعية لإنهاء التحالف الوطني، الذي ضمن، في السنوات الماضية، حالة الأغلبية السياسية، وتشكيل الحكومة وفق مبدأ التوافق".

    وأشارت المصادر إلى أن "الأوساط تشعر بالقلق البالغ من تحركات التيار الصدري الذي أظهر طموحاته الكبيرة بالسلطة، وعمله الدؤوب للتنافس على منصب رئيس الحكومة العراقية"، مبينةً أن "ما يقوم به التيار الصدري يكشف تصفية خصومته مع رئيس الوزراء نوري المالكي، دون أن يقدم برنامجاً واضحاً للعمل السياسي، أو في الأقل منهج الوزارة الجديدة في العام 2014".

    واكدت المصادر، أيضاً، أن "ما يجري يوضح بما لا يقبل الشك ميل التيار الصدري إلى مصالح ضيقة ووقتية، قد يدفع الشيعة ثمنها في المستقبل، خصوصاً تحالفاته مع قوى لا تزال تؤيد البعث، وتوفر حواضن لتنظيم القاعدة".

    وقالت المصادر لـ"أوان"، إن "أوساط المرجعية تتداول هذه الأيام مواقف التيار الصدري مع كتلة متحدون، وتحالفها الأخير في محافظتي بغداد وديالى".

    ونقلت المصادر عن أوساط المرجعية قولها "أليس رئيس مجلس محافظة بغداد، رياض العضاض، المنتمي إلى كتلة متحدون، هو الذي صرح بأن زيارة الإمام الكاظم عليه السلام غير مهمة، وهي تخلف النفايات والازبال في العاصمة، وهو نفسه الذي تحالف معه الصدريون".

    وكان أثيل النجيفي، محافظ الموصل، شقيق رئيس البرلمان، صرح في آيار من العام 2012، بأن "40 نائباً من التيار الصدري وقعوا بالدم لسحب الثقة عن رئيس الحكومة نوري المالكي".

    وأضافت المصادر ان اوساط المرجعية "لا تزال تراقب المشهد، وتدقق في مواقف التيار الصدري والمجلس الأعلى، وهي قلقة من مستقبل التحالف الوطني، الذي قد يصبح في خبر كان، لو استمرت مساعي خصوم نوري المالكي، في اقصائه وتهميش كتلته، ومحاولة ابعاده عن المشهد في الانتخابات المقبلة للعام 2014".

    وأكدت الأوساط أن "ما أشيع من أنباء عن رضا المرجعية الدينية عن المجلس الإسلامي الأعلى عارٍ عن الصحة"، وأكدت أنها "لا تقدم الغطاء والرعاية والرضا لأي فصيل بهذه الطريقة التي تقلل من وقار ومكانة المرجعية".

    وتابعت المصادر "المرجعية لا تدعم احداً، كما أنها ليست راضية على عن محاولات إنهاء التحالف الشيعي، لأنها ترى في البديل صورة مماثلة لنظام البعث الدكتاتوري، أو سيطرة قوى متطرفة ترتبط بتنظيم القاعدة".

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر

      أوساط المرجعية قلقة من تحركات الصدريين.. ومخاوف من تحالف مشبوه مع بقايا البعث وانصار القاعدة

      أكدت مصادر وثيقة في النجف الأشرف أن أوساط المرجعية الدينية تشعر بالقلق البالغ من مساعي التيار الصدري في صياغة تحالفات من شأنها إعادة البعث إلى النظام السياسي العراقي وفسح المجال أمام وصول أنصار تنظيم القاعدة إلى السلطتين التشريعية والتنفيذية.

      وقالت المصادر، لـ"اوان"، إن "أوساط المرجعية الدينية تراقب بحذر المشهد السياسي العراقي، خصوصاً مساعٍ لقوى شيعية لإنهاء التحالف الوطني، الذي ضمن، في السنوات الماضية، حالة الأغلبية السياسية، وتشكيل الحكومة وفق مبدأ التوافق".

      وأشارت المصادر إلى أن "الأوساط تشعر بالقلق البالغ من تحركات التيار الصدري الذي أظهر طموحاته الكبيرة بالسلطة، وعمله الدؤوب للتنافس على منصب رئيس الحكومة العراقية"، مبينةً أن "ما يقوم به التيار الصدري يكشف تصفية خصومته مع رئيس الوزراء نوري المالكي، دون أن يقدم برنامجاً واضحاً للعمل السياسي، أو في الأقل منهج الوزارة الجديدة في العام 2014".

      واكدت المصادر، أيضاً، أن "ما يجري يوضح بما لا يقبل الشك ميل التيار الصدري إلى مصالح ضيقة ووقتية، قد يدفع الشيعة ثمنها في المستقبل، خصوصاً تحالفاته مع قوى لا تزال تؤيد البعث، وتوفر حواضن لتنظيم القاعدة".

      وقالت المصادر لـ"أوان"، إن "أوساط المرجعية تتداول هذه الأيام مواقف التيار الصدري مع كتلة متحدون، وتحالفها الأخير في محافظتي بغداد وديالى".

      ونقلت المصادر عن أوساط المرجعية قولها "أليس رئيس مجلس محافظة بغداد، رياض العضاض، المنتمي إلى كتلة متحدون، هو الذي صرح بأن زيارة الإمام الكاظم عليه السلام غير مهمة، وهي تخلف النفايات والازبال في العاصمة، وهو نفسه الذي تحالف معه الصدريون".

      وكان أثيل النجيفي، محافظ الموصل، شقيق رئيس البرلمان، صرح في آيار من العام 2012، بأن "40 نائباً من التيار الصدري وقعوا بالدم لسحب الثقة عن رئيس الحكومة نوري المالكي".

      وأضافت المصادر ان اوساط المرجعية "لا تزال تراقب المشهد، وتدقق في مواقف التيار الصدري والمجلس الأعلى، وهي قلقة من مستقبل التحالف الوطني، الذي قد يصبح في خبر كان، لو استمرت مساعي خصوم نوري المالكي، في اقصائه وتهميش كتلته، ومحاولة ابعاده عن المشهد في الانتخابات المقبلة للعام 2014".

      وأكدت الأوساط أن "ما أشيع من أنباء عن رضا المرجعية الدينية عن المجلس الإسلامي الأعلى عارٍ عن الصحة"، وأكدت أنها "لا تقدم الغطاء والرعاية والرضا لأي فصيل بهذه الطريقة التي تقلل من وقار ومكانة المرجعية".

      وتابعت المصادر "المرجعية لا تدعم احداً، كما أنها ليست راضية على عن محاولات إنهاء التحالف الشيعي، لأنها ترى في البديل صورة مماثلة لنظام البعث الدكتاتوري، أو سيطرة قوى متطرفة ترتبط بتنظيم القاعدة".



      للاسف غالبية االاحزاب العراقية ومنها احزاب الشيعة تبحث عن مصالحها الشخصية والحزبية فقط ولاتهمها مصلحة الشيعة او مصلحة العراق كدولة.... وابرز مثال هو تحالف بعض الاطراف الشيعية مع متهمين بالارهاب ومع قتلة الشيعة طمعا في المناصب والاموال في بغداد و ديالى ... ضنا منهم انهم وطنيون وحدويون عابرون للطوائف.... لو كان تحالفهم مع السنة الوطنيين غير القتلة والارهابيين لباركنا لهم ولكنا او المؤيدين لهم ولقلنا انهم وطنيون عابرون للطوائف

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

      يعمل...
      X