من الافضل للحكومة العراقية العدول عن شراء اي اسلحة امريكية الصنع لان
الاسلحة الامريكية غالية الثمن وتمنها هو ضعف ثمن الاسلحة من دول اخرى تقريبا
امريكا لاتريد الخير للعراق والمنطقة وهي التي اسست ورعت ومولت وسلحت التنظيمات الارهابية لكي تنشر الموت والخراب في المنطقة وابرز مثال هو تسليحها للمعارضة السورية باموال الخليج رغم ان غالبية المعارضة السورية هم قاعدة كما ان امريكا غضت النظر عن القاعدة بالعراق وسمحت لها بالانتشار واثارة حرب طائفية ولم تحاربها طالما انها لم تستهدفها
امريكا لن تعطي العراق اسلحة متقدمة تكنولوجيا فطائرات اف 16 التي تملكها اسرائيل وجيش امريكا هي ليس نفسها التي سيبيعونها للعراق لانها ستكون منزوعة التكنولوجيا والتقنية ولا تحمل من اف 16 سوى الاسم
امريكا تتاخر كثيرا و لعدة سنوات في تسليم الاسلحة للعراق وهذا يعني عدم امكانية الجيش العراقي لمواجهة الارهاب لعدة سنوات
امريكا قد تغيير رايها في موضوع تسليم الاسلحة او تتعمد تاخير الموعد وتخضع الموضوع لاعتبارات سياسية كثيرة
في اي سلاح جديد الان يعتمد على التكنولوجيا الالكترونية المتقدمة لا يمكن محاربة الدولة المصنعة له بنفس السلاح ...فمثلا لا يمكن محاربة امريكا و اسرائيل بسلاح امريكي الصنع او طائرات حديثة امريكية الصنع لان فيها تكنولوجيا لا يعرفها سوى الصانع لها وبالتالي يستطيعون السيطرة عليها الكترونيا او التشويش عليها وبالتالي تفقد قيمتها العسكرية
يمكن الحصول من روسيا او فرنسا او الصين على اسلحة متقدمة بوقت قصير وبنصف السعر مما يمكن القوات العراقية من محاربة الارهاب
امريكا رفضت في بداية الامر تدريب طيارين من الشيعة على طائرات اف 16 لكن الحكومة العراقية تكتمت على الموضوع ولا تعلم ما حصل فيما بعد
طالما بقي الجيش العراقي يعتمد على السلاح الامريكي فلن يتطور الجيش العراقي ابدا بسبب التاخير المتعمد في تسليم الاسلحة واخضاع الموضوع لمتطلبات سياسة امريكا و اسرائيل
الاسلحة الامريكية غالية الثمن وتمنها هو ضعف ثمن الاسلحة من دول اخرى تقريبا
امريكا لاتريد الخير للعراق والمنطقة وهي التي اسست ورعت ومولت وسلحت التنظيمات الارهابية لكي تنشر الموت والخراب في المنطقة وابرز مثال هو تسليحها للمعارضة السورية باموال الخليج رغم ان غالبية المعارضة السورية هم قاعدة كما ان امريكا غضت النظر عن القاعدة بالعراق وسمحت لها بالانتشار واثارة حرب طائفية ولم تحاربها طالما انها لم تستهدفها
امريكا لن تعطي العراق اسلحة متقدمة تكنولوجيا فطائرات اف 16 التي تملكها اسرائيل وجيش امريكا هي ليس نفسها التي سيبيعونها للعراق لانها ستكون منزوعة التكنولوجيا والتقنية ولا تحمل من اف 16 سوى الاسم
امريكا تتاخر كثيرا و لعدة سنوات في تسليم الاسلحة للعراق وهذا يعني عدم امكانية الجيش العراقي لمواجهة الارهاب لعدة سنوات
امريكا قد تغيير رايها في موضوع تسليم الاسلحة او تتعمد تاخير الموعد وتخضع الموضوع لاعتبارات سياسية كثيرة
في اي سلاح جديد الان يعتمد على التكنولوجيا الالكترونية المتقدمة لا يمكن محاربة الدولة المصنعة له بنفس السلاح ...فمثلا لا يمكن محاربة امريكا و اسرائيل بسلاح امريكي الصنع او طائرات حديثة امريكية الصنع لان فيها تكنولوجيا لا يعرفها سوى الصانع لها وبالتالي يستطيعون السيطرة عليها الكترونيا او التشويش عليها وبالتالي تفقد قيمتها العسكرية
يمكن الحصول من روسيا او فرنسا او الصين على اسلحة متقدمة بوقت قصير وبنصف السعر مما يمكن القوات العراقية من محاربة الارهاب
امريكا رفضت في بداية الامر تدريب طيارين من الشيعة على طائرات اف 16 لكن الحكومة العراقية تكتمت على الموضوع ولا تعلم ما حصل فيما بعد
طالما بقي الجيش العراقي يعتمد على السلاح الامريكي فلن يتطور الجيش العراقي ابدا بسبب التاخير المتعمد في تسليم الاسلحة واخضاع الموضوع لمتطلبات سياسة امريكا و اسرائيل
تعليق