السلام عليكم


قال رسول الله (ص) : " ان جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه فان لم تفعلوا تكن فتنة وفساد في الارض كبير "

شكرا على هذا الموضوع

وانا من مؤيدي فكرة الزواج المبكر

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: من ترك التزويج مخافة العيلة فقد أساء ظنه بالله عزوجل إن الله يقول: { إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله}.

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: تزوجوا فإن رسول الله (ص) قال: من أحب أن يتبع سنتي فإن من سنتي التزويج.

بعض الاحاديث

روايات الدالة على أرجحية الزواج المبكر على نحوين للبنت وللولد ..
أما التي هي للولد فهي :
أما المطلقة التي تأكد على استحباب الزواج ، أو ما دل على أنه حق للصبي إذا بلغ فإن جعله حقا من حقوقه من حين بلوغه يشعر برجحانه منها :

ما رواه الحر العاملى فى الوسائل : (( مِنْ حَقِّ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ ثَلَاثَةٌ يُحَسِّنُ اسْمَهُ وَ يُعَلِّمُهُ الْكِتَابَةَ وَ يُزَوِّجُهُ إِذَا بَلَغَ )) .
وكذا فى المستدرك عن مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْفَتَّالُ فِي رَوْضَةِ الْوَاعِظِينَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مِنْ حَقِّ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ ثَلَاثَةٌ يُحَسِّنُ اسْمَهُ وَ يُعَلِّمُهُ الْكِتَابَةَ وَ يُزَوِّجُهُ إِذَا بَلَغَ )) . والظاهر انه نفس حديث الوسائل
وفى فقه الرضا عليه السلام : و عن النبي ص قال من حق الولد على والده ثلاثة يحسن اسمه و يعلمه الكتابة و يزوجه إذا بلغ .
لكن هذا الحق لم يذكر فى بعض الروايات التي تبين ظاهرها في بيان حق الولد مثل ما رواه :
الكافى عن عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ جُمْهُورٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنِ السَّكُونِيِّ قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ أَنَا مَغْمُومٌ مَكْرُوبٌ فَقَالَ لِي يَا سَكُونِيُّ مِمَّا غَمُّكَ قُلْتُ وُلِدَتْ لِي ابْنَةٌ فَقَالَ يَا سَكُونِيُّ عَلَى الْأَرْضِ ثِقْلُهَا وَ عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا تَعِيشُ فِي غَيْرِ أَجَلِكَ وَ تَأْكُلُ مِنْ غَيْرِ رِزْقِكَ فَسَرَّى وَ اللَّهِ عَنِّي فَقَالَ لِي مَا سَمَّيْتَهَا قُلْتُ فَاطِمَةَ قَالَ آهِ آهِ ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى جَبْهَتِهِ فَقَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص حَقُّ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ إِذَا كَانَ ذَكَراً أَنْ يَسْتَفْرِهَ أُمَّهُ وَ يَسْتَحْسِنَ اسْمَهُ وَ يُعَلِّمَهُ كِتَابَ اللَّهِ وَ يُطَهِّرَهُ وَ يُعَلِّمَهُ السِّبَاحَةَ وَ إِذَا كَانَتْ أُنْثَى أَنْ يَسْتَفْرِهَ أُمَّهَا وَ يَسْتَحْسِنَ اسْمَهَا وَ يُعَلِّمَهَا سُورَةَ النُّورِ وَ لَا يُعَلِّمَهَا سُورَةَ يُوسُفَ وَ لَا يُنْزِلَهَا الْغُرَفَ وَ يُعَجِّلَ سَرَاحَهَا إِلَى بَيْتِ زَوْجِهَا أَمَّا إِذَا سَمَّيْتَهَا فَاطِمَةَ فَلَا تَسُبَّهَا وَ لَا تَلْعَنْهَا وَ لَا تَضْرِبْهَا .
وما رواه الصدوق برواية فيها وصايا لعلى عليه السلام فيها : يَا عَلِيُّ حَقُّ الْوَلَدِ عَلَى وَالِدِهِ أَنْ يُحْسِنَ اسْمَهُ وَ أَدَبَهُ وَ يَضَعَهُ مَوْضِعاً صَالِحاً .

أما الرويات التي ترجح زواج البنت مضافا إلى المطلقات توجد عدة روايات خاصة

منها ما رواه : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ أَنْ لَا تَطْمَثَ ابْنَتُهُ فِي بَيْتِهِ .
ما ذكره الحر في الوسائل : وَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ الْكُلَيْنِيُّ سَقَطَ عَنِّي إِسْنَادُهُ قَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئاً مِمَّا يُحْتَاجُ إِلَيْهِ إِلَّا وَ عَلَّمَهُ نَبِيَّهُ ص فَكَانَ مِنْ تَعْلِيمِهِ إِيَّاهُ أَنَّهُ صَعِدَ الْمِنْبَرَ ذَاتَ يَوْمٍ فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ جَبْرَئِيلَ أَتَانِي عَنِ اللَّطِيفِ الْخَبِيرِ فَقَالَ إِنَّ الْأَبْكَارَ بِمَنْزِلَةِ الثَّمَرِ عَلَى الشَّجَرِ إِذَا أَدْرَكَ ثِمَارُهَا فَلَمْ تُجْتَنَ أَفْسَدَتْهُ الشَّمْسُ وَ نَثَرَتْهُ الرِّيَاحُ وَ كَذَلِكَ الْأَبْكَارُ إِذَا أَدْرَكْنَ مَا يُدْرِكُ النِّسَاءُ فَلَيْسَ لَهُنَّ دَوَاءٌ إِلَّا الْبُعُولَةُ وَ إِلَّا لَمْ يُؤْمَنْ عَلَيْهِنَّ الْفَسَادُ لِأَنَّهُنَّ بَشَرٌ قَالَ فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَمَنْ نُزَوِّجُ فَقَالَ الْأَكْفَاءَ فَقَالَ وَ مَنِ الْأَكْفَاءُ فَقَالَ الْمُؤْمِنُونَ بَعْضُهُمْ أَكْفَاءُ بَعْضٍ الْمُؤْمِنُونَ بَعْضُهُمْ أَكْفَاءُ بَعْضٍ .
ومنها ما عن مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مِنْ سَعَادَةِ الرَّجُلِ أَنْ لَا تَحِيضَ ابْنَتُهُ فِي بَيْتِهِ .
فهذا ما تيسر لي ويحتمل وجود روايات أكثر صراحة ودلالة لم أرها .

اللهم صل على محمد و آل محمد

مشكورين و جزاكم الله خير

لكن عندي سؤال يعني اذا الوحدة

اتأخرت اشوي في الزواج بسبب الدراسة

و اتقدمو ليها ناس خلال الدراسة و رفضتهم

يصير عليها اثم

و الله يعطيكم العافية

لا تحصل على الاثم وإنما مكروه رد المؤمن ولا ينبغي ترك مراجعة العلماء على الموقع الآتي :

yahosein@yahosein.net <yahosein@yahosein.net>

معذرة الموقع الآتي :
http://www.jame3t-alhl-albait.com/nafzh/index.htm

لا ما تقدم

اللهم صلي على محمد واله و عجل فرجهم الشريف

السلام عليكم,
اعلمي يا اختي خمينيه ان الزواج لا يعيق الدراسه
و مثل ما تفضل اخي..
اسألي المراجع و يا ليت لو تنشرين الرد لكي نستفيد من الرد
شكرا

اللهم صل على محمد و آل محمد

مشكور أخوي ابو محمد

و ان شاء الله اختي بنت العرب

انشر الرد لين وصلني

بس اقول خيو ترى الدراسة ما تعيق الزواج

في حالة وحدة بس....

لو الجامعة الي انتي فيها عدله و دكاترته عدله

بس وينه من هالجامعة

طبعا مو كل التخصصات لكن التخصص الي اني فيه

ما ابغي اغتاب لكن الدكاتره (مو كلهم) مو متعاونين

يعني لازم الواحد مخه فاضي و ما عنده شي

و يعتمد على روحه في كل صغيرة و كبيرة

و فوق هذا مغرورين على شنو ما ادري

و على العموم مشكورة خيو

و الله يعطيش العافية

ولكن

الزواج المبكر مطلوب دائمـــاً ...

ولكن يجــــب أن تكن هنـــــاك توعيــــه للطرفين...

ففي الزواج المبــــكر استقرار وطمأنــــينه...

...أحضروا للامــام علي..(ع) غلام وقد أستعمل العـــادة السريه..فضربه على يده حتــى أحمّرت وقال زوجوه من بيت المـــال..

مــــــبروك مقدمـــاً لكل من سيتزوج مبكراً ... أقدموا ولا تخـــافوا..

السلام عليكم جميعاً

الأخوة والأخوات :

بنت العرب

إيمان

ياقوت

حنين

باحث2

خمينية

ابو محمد النعيمي

مبتهج الروح

وكل من يقرأ هذا الموضوع الهادف

في البداية أردت أن أضيف ردّاً على الموضوع

فوجدت أن الردود التي وضعها الأخوة متعددة

وتحتوي على العديد من الأسئلة ,فأحببت أن أذكر لكم

قصتي مع الزواج المبكر لأن فيها من العبر الكثير وفيها أيضاً

أجوبة على بعض أو كل الأسئلة المطروحة من الأخوة .

والهدف الفائدة , وإليكم الحكاية :

كان عمري لما أردت الزواج 17 سنة

ولكن أهلي لم يوافقوا على أصل الفكرة بتاتا

والحجة أنني صغير ولم أكمل دراستي بعد

وأنني بحاجة إلى الخوض في معترك الحياة أكثر

لكي أصبح رجلاً بما لكلمة الرجل من معنى عندهم

وأنه تنقصني القدرات المالية التي تؤهلني لبناء الأسرة

فأنا ليس عندي معاش ولا بيت للسكن ولا زال أبي يصرف عليّ.

ونتيجة لذلك لم استطع أن اتزوج حينها مع كثرة حاجتي

إلى الزواج ورضخت للأمر الواقع بعد ان أمسكت على الجراح

التي لا زلت أتأسف عليها إلى الآن ,

ولكن بعد سنتين من العراك مع أهلي استطعت وبمعونة بعض

الخيرين أن أُقنع أهلي فرضوا بأن أتزوج

لا أحد يعلم كم كانت الفرحة تغمرني عندما قال لي أبي إنه موافق

ولكن تلك الفرحة لم تطل كثيراً ,لأنني أخذت منهم موافقة مشروطة

بأن اتزوج بلا معونة منهم , شعرت بالمسؤلية والعبئ إلى حد كان

سيؤثر على نيتي وبالتالي أغيّر رأيي

ولكن.............

لجأت إلى صديقي الذي كان كأخي ولا يزال وشكوت له همومي

ومعاناتي ,فأعطاني النصيحة التي دخلت إلى أعماقي كالماء البارد

يرتشفه الظمآن , قال لي ليس لك إلا الله تعالى .

توجهت وبكل كياني إلى ربي الذي طالما عودني منه الإحسان

مع أنني لا استحقه .

أخذت أبحث في كل مكان عن دعاء أو عوذة أو رقية أو طلسم ....

في النهاية وجدت في أحد الكتب صلاة مستحبة يصليها من أراد التزويج

كان اعتقادي بتلك الصلاة كاعتقاد الغريق بأن الله وحده هو القادر على

إيصاله إلى الشاطئ.

صلّيتها في أول الليل بعد العشاء وكنت حينها متعبا فنمت .

وإذ بي أرى في اليقظة صديقي العزيز يقف فوق رأسي ويقول لي

أما زلت تبحث متحيرا ؟

قلت له ما الخبر ؟

قال : انهض هناك أمر ضروري أريد أن أخبرك به

لا أُخفي أنني نهضت من النوم مرعوبا وكنت أظن أن أحداً من أقاربي

أصابه مكروه , ومهما ألحّيت عليه في معرفة الخبر لم يخبرني ,

عندها قلت له بأنني لن أغادر مكاني قبل معرفة الأمر وبغير هذا

سأعاود النوم ثانية !!

اضطر صديقي حينها أن يقول لي الحقيقة ..

قال : في الواقع أريدك أن تأتي معي إلىمنزلي

قلت : ولماذا في هذا الوقت وأنا لم يفت علىلقائي بك

إلا ساعات , ماذا حصل ؟

قال : أريدك أن تتعرف على هذا الشخص .

قلت : من هو هذا الشخص يا ترى , ولماذا أتعرف عليه الآن ؟

قال : الآن نمضي إلى منزلي وعندها تعرف كل شيئ

وافقت على المضيّ معه وذهبنا إلى منزله , دخلنا المنزل وإذ بي

أرى شخصاً أعرفه , ولم يكن صديقي يتوقع هذا .

قلت لصديقي لو كنت أعرف أنك تريد أن تعرّفني على فلان الذي أعرفه لما أتيت

قال صديقي : الأمر أصبح الآن اكثر تشويقاً من قبل .

فقلت له ما الخبر ؟ قال : بصراحة أنا أريد هذه الليلة أن أجمع رأسين

على الحلال , أنت تريد أن تتزوج وفلان عنده بنت في سن الزواج ( وألله

يتمم اللي فيه الخير )

تعجبنا معا من كلام صديقي هذا .

فأنا كنت أعرف فلان ولم أكن أعرف أصلاً أن عنده أولاد

وهو كان يعرفني أنني متزوج!!!

ولكن تعجبي أنا لم يكن يوصف لأنني كنت عندما أرى ذلك الشخص

كان يصيبني شيئ لا أعرف إلى الآن ما هو .

والله على ما أقول شهيد كنت أسمع كلاماً خفياً كأنني أحدث نفسي

يقول لي وكأنه هاتف هذا الشخص ستُصبح يوما ما نسيبا له.

المهم ..أبدى الشخص تريحيباً بالفكرة وبي شخصيّاً بحكم المعرفة

قائلا أنا أتمنى أن يكون زوج ابنتي إنسان مثلك .

كان الخجل يغمرني كالفتاة العذراء بل أكثر , إنها المرة الأولى في

حياتي التي أواجه فيها أمراً كهذا .

وقال معقباً المهم أن تتفق أنت والبنت !!

تدخل صديقي في هذه الأثناء قائلاً : ممكن أن تفسحوا له المجال

للتحدث إليها ؟

فقال الشخص : غداً وقت العصر تفضل إلى منزلنا وإليك العنوان

ذهبت وتكلمت وحصلت الطلبة مني بشكل يفصح عن فوانقة الطرفين

بانتظار الطلبة الرسمية من قبل أهلي بعد موافقتهم على الخصوصيات

وكنت في تلك الحال أكابد الكابوس الذي ظل يلاحقني .كيف سأكتب

الكتاب , وكيف سأهيّئ المصاريف وانا لا أملك إلا ما يساوي دولاراًونصف

تقريباً !!!

رجعت إلى البيت وكانت الحيرة قد أخذت مني مأخذاً ,تذكرت

النصيحة التي لا تثمّن فاتجهت إلى الله عز وجل مجدّداً , ولكن لم أُصلّ

ولم أدعُ ..وما تلفّظت بكلمه ..فقط رأيت أن قلبي المجروح ودونما شعور

يتجه إلى ساحة القدس , وحده كان يناجي بهذه الكلمات وكان اللسان

قد خرس..يا رب أنا أريد أن أتزوج طلباً للحلال وعملاً بسنّة نبيّك الكريم

(صلى الله عليه وآله) فهل تتركني لوحدي في هذه الظروف ؟

لا أتمالك وأنا أكتب هذه الكلمات أن أُوقف نزف الدمع عن خديّ كما

كانت تتهاطل بلا إرادة أثناء تلك المناجاة الخرساء.

لأن قلبي كان مجروحاً ,أحسست أن الله تعالى يرد عليّ ويجيبني

في الحديث القدسي (أنا عند المنكسرة قلوبهم )

المهم ..بعد أيام لم أعرف من أين كانت تأتيني الأموال فقررت أن أكتب الكتاب

وتزوجت بعد ذلك بمدة وعندي الآن بنت عمرها 5 سنوات وابن عمره 3

ولا زلت أنا وزوجتي نتابع دراستنا من نجاح إلى نجاح فهي أيضاً تدرس

وتأخذ في كل سنة شهادةً تقديرية على نجاحها المتميز .

الخلاصة أننا بحمد اللة قد أغنانا الله تعالى عما في أيدي الناس ولم

يُحوجنا إلى غير وجهه الكريم .فحتى الآن ولله الحمد لم نصب بضائقة

مالية أو غيرها.

أهلي الذين كانوا يعارضون الزواج في البداية لا يتمنون أن تأتي ساعة لا

أكون أنا وزوجتي وأطفالي بينهم ,دائما يشتاقون إلى رؤية الزوجين

الشابين وأطفالهم بعد سنين يكادون أن يجايلوا أبويهم !!!

إلهي ....

لو سجدت لك على الجمر طيلة حياتي

ما كنت لأكفيك نعمة واحدة أنعمتها عليّ

فكيف وقد واترتها عليّ من غير استحقاق

يا من سعد برحمته القاصدون

ولم يشقَ بنقمته المستغفرون

قصدت بابك ولجأت إليك

يا من بابه مفتوح لداعيه

وحجابه مرفوع لراجيه

إغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات

يوم يقوم الحساب

إنك أنت الغفور الرحيم ......

وأرجو من الأخوة العفو على الإطالة

السلام ........

اللهم صلي على محمد و ال محمد و عجل فرجهم الشريف

ما شاء الله و تبارك الله سبحانه..
قصتك يا اخي صحيح مؤثره و رائعه..سبحان الله
لا اله الا الله
سبحان الله الذي لا يخيب عبدا من عبيده...يا كريم
اخي العزيز الله يهنيك انت و عائلتك و انشاء الله يبارك لكم في حياتكم

اخي يا ليت لو تفيد الاخوه الاعضاء بصلاة التزويج التي ذكرتها..
يا ليت لو تشرح كيف تصلى
بارك الله فيكم و جعلها في ميزان حسناتكم

مشاركه اكثر من رائعه اختي بنت العرب
مشكوره والله يعيطك العافيه
كما اشكر ألأخ وحيد على سرد قصته ذات العبرة
الله يوفق الجميع لكل خير ويحفظكم جميعا

شكراً لصاحبة الموضوع

الأخت بنت العرب ولكل الأخوة المشاركين فيه

واستجابةً لطلب أختنا العزيزة أنقل لكم كيفية هذه الصلاة الشريفة

ويستحب لمن أراد التزويج أن يتخير البكر العفيفة الكريمة الأصل وصلاة ركعتين عند إرادة التزويج [قبل تعيين المرأة وخطبتها ]والدعاء [بعدها] بالمأثور وهو " اللهم إني أريد أن أتزوج فقدّر لي من النساء أعفّهنّ فرجاً وأحفظهنّ لي في نفسها ومالي وأوسعهن رزقا وأعظمهنّ بركة ".
نقلاً عن الرسالة العملية للسيد الخوئي قدس سره .
منهاج الصالحين ج 2 ص 259 رقم المسألة (1230 ) .
ملاحظة : ما بين المعقوفتين توضيحات من الكاتب .
[ولا يخفى أن كيفية الصلاة مثل صلاة الصبح يقرأ فيها الفاتحة وما
شاء من السور , ولا بأس بالقنوت فيها بنفس الدعاء المأثور الذي
يُقرأ بعدها ]