القاعدة التي تسمي نفسها بدولة العراق الإسلامية بعيدة كل البعد عن كل ما يمت بصلة بالحضارة والتمدن ولا تعمل شيئاً في العراق سوى القتل والدمار ومحاولة خلق الفتن الطائفية والعرقية. ولكن وحدة العراقيين ستكون كفيلة بالخلاص منهم إن شاء الله وإن شاء سيكمل الشرفاء من هذا البلد مسيرتهم ويعبرون بالعراق وأهله إلى بر الآمان.
هذه التهديدات العوجاء التي تصدرها سوف لن تؤثر على الذين يعملون من أجل العراق وشعبه.
تعليق