بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ابي القاسم محمد وعلى ال بيته الاطيبين الاطهرين
وبعد
في هذه المقالة البسيطة احببت ان اوجه عتبي على البعض دون الاخر من اتباع ائمة اهل البيت عليهم السلام
انهُ هناك بعض المؤمنين جزاهم الله خيرا يصدون الناس والاخرين عن معرفتهم بالاعلم الحي
وذلك بتصرفاتهم المستفزة حين سؤال الاخرين لهم
وفي خضم هذا الامر اقول ان الشخص الذي يستفز الاخرين ان سألوهم فما يدل ذلك الا لاحد الامرين
اما ان يكون جاهلا باسلوب الرد الملائم فينتهز الفرصة في تصغير الاخرين
او ان يكون مستهزءا بسؤال الاخرين
وفي كلا الحالتان يدلان على عدم كفايته العلمية لانه بتلك الطريقة انما يامر بالمنكر وينهى عن المعروف من حيث لا يشعر ومثل اولئك الناس تنطبق عليه حكمة قل خيرا او اصمت..
وهناك اناس حقيقتا ابداع في العلمية الفقهية والاجتماعية .وكان يمتلك من رحابة الصدر باجابته على اسالة كبيرة حقيقة ووجدت اجابات شافية .واقناعية بالواقع الفقهي والاجتماعي..
فهنا نصيحتي الى الاخوة المستهزئين باسألة الاخرين لا غيرهم..
اما ان تقول خيرا او تصمت كي لا تامر بالمنكر وتنهى عن المعروف من حيث لا تشعر..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
ابي القاسم محمد وعلى ال بيته الاطيبين الاطهرين
وبعد
في هذه المقالة البسيطة احببت ان اوجه عتبي على البعض دون الاخر من اتباع ائمة اهل البيت عليهم السلام
انهُ هناك بعض المؤمنين جزاهم الله خيرا يصدون الناس والاخرين عن معرفتهم بالاعلم الحي
وذلك بتصرفاتهم المستفزة حين سؤال الاخرين لهم
وفي خضم هذا الامر اقول ان الشخص الذي يستفز الاخرين ان سألوهم فما يدل ذلك الا لاحد الامرين
اما ان يكون جاهلا باسلوب الرد الملائم فينتهز الفرصة في تصغير الاخرين
او ان يكون مستهزءا بسؤال الاخرين
وفي كلا الحالتان يدلان على عدم كفايته العلمية لانه بتلك الطريقة انما يامر بالمنكر وينهى عن المعروف من حيث لا يشعر ومثل اولئك الناس تنطبق عليه حكمة قل خيرا او اصمت..
وهناك اناس حقيقتا ابداع في العلمية الفقهية والاجتماعية .وكان يمتلك من رحابة الصدر باجابته على اسالة كبيرة حقيقة ووجدت اجابات شافية .واقناعية بالواقع الفقهي والاجتماعي..
فهنا نصيحتي الى الاخوة المستهزئين باسألة الاخرين لا غيرهم..
اما ان تقول خيرا او تصمت كي لا تامر بالمنكر وتنهى عن المعروف من حيث لا تشعر..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.