7 نصائح لإطالة عمر بطارية النقّال
====================
ليس من المعقول تقنين استخدام الهاتف النقال أو الآيفون أو الآيباد وبقية الأجهزة الإلكترونية المحمولة فالشاحن متوافر دائماً وفي كل مكان تقريباً. لكن، وهذا بيت القصيد، غالباً ما تفرغ البطارية في الوقت الذي لا نتوقعه ولا نريده.. فما العمل؟
هناك بالطبع نصائح عدة يجب أخذها في الاعتبار من شأنها إطالة عمر البطارية وإطالة عمر شحنتها الكهربائية أيضاً.
النصيحة الأولى تتعلق بالحرارة، حرارة المكان أو حرارة الطقس. فالحرارة من أي مصدر كانت تعمل على تسريع تفريغ البطارية، وبالتالي يتوجب حفظ النقال أو أي من الأجهزة الإلكترونية بعيداً عن مصادر الحرارة قدر الإمكان. لا تعرضها لأشعة الشمس بصورة مباشرة.
الثانية، أو الخطأ الذي يقع فيه الكثيرون هو ضرورة نزع النقال من الشاحن فور امتلاء البطارية، فترك البطارية على الشاحن يولد فيها حرارة لا لزوم لها وتعجل بموت البطارية.
الثالثة، تقضي بعدم استخدام النقال كبديل للساعة إلا في حال الضرورة، فالبعض يستسهل تشغيل النقال أو الآيفون او الآيباد فقط لمعرفة الوقت مع أن الساعة في معصمه. مثل هذا التصرف يقصر عمر البطارية.
الرابعة، البعض يستخدم النقال لإضاءة الطريق أمامه في العتمة، ومن المهم أن يتذكر هؤلاء أن للنقال وظائف أخرى ليس من بينها إضاءة الطريق إلا في الحالات الاستثنائية والضرورية جداً.
وعن الإضاءة، ينصح المتخصصون بعدم تقوية إضاءة الشاشة وتركها في أقل قدر ممكن، فقط ما يكفي لمشاهدة المحتويات.
الخامسة، تقضي بضرورة إيقاف كل التطبيقات غير المستخدمة مثل البلوتوث والواي فاي والجي. بي. إس، لأن عدم وقفها يعني إبقاءها شغالة حتى بعد إطفاء النقال، وهذا يستنزف البطارية.
السادسة، تتعلق بنوع الرنين المطلوب، فكلما طالت مدة الرنة زاد استهلاك البطارية، كما أن اختيار «الهزاز» بدلاً من الرنين أو معه يستنزف البطارية.
السابعة والأخيرة، في حال وجود خيار «النوم»، أي أن يطفئ الجهاز نفسه حين عدم استخدامه فمن الأفضل تحديد الفترة الزمنية بأقل قدر ممكن وليكن نصف دقيقة على الأكثر.
====================
ليس من المعقول تقنين استخدام الهاتف النقال أو الآيفون أو الآيباد وبقية الأجهزة الإلكترونية المحمولة فالشاحن متوافر دائماً وفي كل مكان تقريباً. لكن، وهذا بيت القصيد، غالباً ما تفرغ البطارية في الوقت الذي لا نتوقعه ولا نريده.. فما العمل؟
هناك بالطبع نصائح عدة يجب أخذها في الاعتبار من شأنها إطالة عمر البطارية وإطالة عمر شحنتها الكهربائية أيضاً.
النصيحة الأولى تتعلق بالحرارة، حرارة المكان أو حرارة الطقس. فالحرارة من أي مصدر كانت تعمل على تسريع تفريغ البطارية، وبالتالي يتوجب حفظ النقال أو أي من الأجهزة الإلكترونية بعيداً عن مصادر الحرارة قدر الإمكان. لا تعرضها لأشعة الشمس بصورة مباشرة.
الثانية، أو الخطأ الذي يقع فيه الكثيرون هو ضرورة نزع النقال من الشاحن فور امتلاء البطارية، فترك البطارية على الشاحن يولد فيها حرارة لا لزوم لها وتعجل بموت البطارية.
الثالثة، تقضي بعدم استخدام النقال كبديل للساعة إلا في حال الضرورة، فالبعض يستسهل تشغيل النقال أو الآيفون او الآيباد فقط لمعرفة الوقت مع أن الساعة في معصمه. مثل هذا التصرف يقصر عمر البطارية.
الرابعة، البعض يستخدم النقال لإضاءة الطريق أمامه في العتمة، ومن المهم أن يتذكر هؤلاء أن للنقال وظائف أخرى ليس من بينها إضاءة الطريق إلا في الحالات الاستثنائية والضرورية جداً.
وعن الإضاءة، ينصح المتخصصون بعدم تقوية إضاءة الشاشة وتركها في أقل قدر ممكن، فقط ما يكفي لمشاهدة المحتويات.
الخامسة، تقضي بضرورة إيقاف كل التطبيقات غير المستخدمة مثل البلوتوث والواي فاي والجي. بي. إس، لأن عدم وقفها يعني إبقاءها شغالة حتى بعد إطفاء النقال، وهذا يستنزف البطارية.
السادسة، تتعلق بنوع الرنين المطلوب، فكلما طالت مدة الرنة زاد استهلاك البطارية، كما أن اختيار «الهزاز» بدلاً من الرنين أو معه يستنزف البطارية.
السابعة والأخيرة، في حال وجود خيار «النوم»، أي أن يطفئ الجهاز نفسه حين عدم استخدامه فمن الأفضل تحديد الفترة الزمنية بأقل قدر ممكن وليكن نصف دقيقة على الأكثر.
تعليق