قال النبي: إذا كفر الرجل أخاه فقد باء بها أحدهما فأنتم من يكفر ولسنا نحن ومع أبو بكر الأمر أشد لأنه كما ثبت عندنا أن علي فضله على أمة محمد المهاجرين والأنصار بايعوا أبا بكر واجتمعوا عليه وهم خير الأمة سيرته العطرة في القتال في سبيل الله وبدل الأموال في سبيل نصرة النبي والقضاء على فتنة المرتدين التي كادت أن تقضي على الإسلام بعد النبي
أما في الكتاب فلا يوجد تخصيص لأبو بكر ولا لغيره
سؤال من كفر علي بن أبي طالب فماهو حكمه ؟ لا تنسى الدليل
أولا: هذا الكلام عن التكفير و ليس عن القول بالنفاق..
ثانيا: هذا يثبت الكفر لأحد الطرفين و لا يثبت الكفر عليهما جميعا..
و لذلك فيلزمك الدليل على أن من يكفر أبابكر أو يقول بنفاقه فيكون هو الكافر..
لا أزال بانتظار الدليل من القرآن أو سنة رسول الله على ما قلته:
1- أن من كفر أبابكر أو قال بكفره يكون كافرا..
2- أن من قدم أحدا على أبي بكر يكون مبتدعا..
[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
اخرج الامام مسلم
في صحيحه 2387 حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا إبراهيم بن سعد حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
فهذا فضله و انه خير هذه الامه بعد نبيها و قد تواتر هذا القول عن الامام علي رضي الله عنه و ارضاه
لم تجب عن السؤال قال أحدهم أن علي بن أبي طالب كافر فما هو حكمه ؟
ويبدوا أن الأخ حيدره الفاروق تسرع فمشاركته تأتي بعد الجواب على سؤالي
أي أن تقول كافر بدليل أحاديث الفضائل الثابثة عن النبي
أو أن لا تكفره
بالنسبة لمسألة التفضيل بدون تكفير فهذا شيء اخر
فإن فضلت غير أبي بكر فلا تكون كافرا قطعا
التعديل الأخير تم بواسطة حمد منتصر; الساعة 16-09-2013, 05:13 PM.
اخرج الامام مسلم
في صحيحه 2387 حدثنا عبيد الله بن سعيد حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا إبراهيم بن سعد حدثنا صالح بن كيسان عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
فهذا فضله و انه خير هذه الامه بعد نبيها و قد تواتر هذا القول عن الامام علي رضي الله عنه و ارضاه
المنافق كافر
لأنه كافر يخفي كفره فمن يقول عن ابي بكر كافر فهو كافر
ومن يقول انه منافق فهو منافق
والكفر والنفاق واحد كقوله تعالى: الأعراب أشد كفرا ونفاقا
تستشكل علينا أننا نكفر من يتهم أبا بكر بالكفر فما رأيك بمن يدعي أنه مسلم ويتهم علي بن ابي طالب بالكفر ؟
ما حكمه أرجوك أجبني
[QUOTE=Malik13]ما علاقة هذا الكلام بالموضوع؟[/QUOT
رسول الله يقول يابى الله و المؤمنون الا ابا بكر و في حديث اخر سالوه صلوات ربي و سلامه عليه من احب الناس اليك من الرجال فقال ابو بكر و التواتر عن علي رضي اله عنه انه قال خير هذه الامه بعد نبيها ابو بكر و عمر و لهذا فمن فضل احدا على ابو بكر فهو صاحب بدعه اما من كفره او اتهمه بالنفاق فهو كافر و هذا الحكم ينطبق على عمر و عثمان و علي بان من رماهم بالكفر و النفاق فهو كافر و السبب لما ثبت لهم من فضائل و مدح رسول الله لهم لهذا فمن يكفرهم كانه يخالف رسول الله
المنافق كافر لأنه كافر يخفي كفره فمن يقول عن ابي بكر كافر فهو كافر ومن يقول انه منافق فهو منافق والكفر والنفاق واحد كقوله تعالى: الأعراب أشد كفرا ونفاقا
تستشكل علينا أننا نكفر من يتهم أبا بكر بالكفر فما رأيك بمن يدعي أنه مسلم ويتهم علي بن ابي طالب بالكفر ؟
ما حكمه أرجوك أجبني
هل أفهم أنك تكفر من يقول بأن أبابكر كافر أو منافق من غير دليل؟؟
و هل أفهم أنك تقول بأنك تتهم من يقدم على أبي بكر من سواه بأنه مبتدع من غير دليل؟؟
إن كان هناك دليل من قرآن أو سنة فهاته مشكورا..
و إن لم يكن هناك دليل عرفنا أنك تكفر الناس لإرضاء أهواءك و ليس لنيل رضا الله..
رسول الله يقول يابى الله و المؤمنون الا ابا بكر و في حديث اخر سالوه صلوات ربي و سلامه عليه من احب الناس اليك من الرجال فقال ابو بكر و التواتر عن علي رضي اله عنه انه قال خير هذه الامه بعد نبيها ابو بكر و عمر و لهذا فمن فضل احدا على ابو بكر فهو صاحب بدعه اما من كفره او اتهمه بالنفاق فهو كافر و هذا الحكم ينطبق على عمر و عثمان و علي بان من رماهم بالكفر و النفاق فهو كافر و السبب لما ثبت لهم من فضائل و مدح رسول الله لهم لهذا فمن يكفرهم كانه يخالف رسول الله
أقبل منك هذا..
إذن: النتيجة هي أنكم تكفرون القائل بنفاق أو كفر الخليفة الأول بأحاديث و ليس بقرآن..
و تبدعون القائل بتفضيل أحد على أبي بكر بأحاديث و ليس بقرآن..
بغض النظر عما إن صحت تلك الأحاديث عند ذلك الشخص أم لم تصح..
بمعنى آخر أنكم لا ترفعون التكفير باحتمال الشبهة..
شكرا جزيلا...وصلت المعلومة..وهي في الحقيقة معلومة جديدة
تعليق