إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تتفقون مع شيخكم المرتضى على ان اية السابقون الاولون تخص المهاجرين ولاتخص الانصار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تتفقون مع شيخكم المرتضى على ان اية السابقون الاولون تخص المهاجرين ولاتخص الانصار

    يقول شيخكم الفاضل مرتضى الحسون:
    سبحان الله انت تخالف القران
    القران امتدح الانصار كلهم
    واما السبق فهي خاصة بالمهاجرين وليس بالانصار فافهم بارك الله فيك


    فهل تتفقون مع هذا الفهم الذي فهمه شيخكم في هذا الرابط

    http://www.yahosein.com/vb/showpost....1&postcount=26

  • #2
    لماذا تفتح موضوع منفصل ولا تناقشه في نفس الموضوع ؟
    ام هي محاولة لتشتيت الموضوع الذي قصم فيه ظهوركم !

    الأمر بيدك شيخنا العزيز ولكني أفضل ان تتجاهله وتكمل في موضوعك

    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( وقاحة الرجل تشينه )

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
      لماذا تفتح موضوع منفصل ولا تناقشه في نفس الموضوع ؟
      ام هي محاولة لتشتيت الموضوع الذي قصم فيه ظهوركم !

      الأمر بيدك شيخنا العزيز ولكني أفضل ان تتجاهله وتكمل في موضوعك

      عن امير المؤمنين عليه السلام : ( وقاحة الرجل تشينه )
      تشتيت الموضوع يا فاهم يكون اذا انا ناقشته في نفس الموضوع
      وفتحي موضوع جديد احد اسبابه هو عدم تشتيت ذلك الموضوع
      اجب عن الموضوع يا اشكناني
      هل تتفق مع شيخك وتقر عليمته
      او تختلف معه وتخالف علميته

      تعليق


      • #4
        ماذا اقول لعقول غلفت بالجهل وعدم الاطلاع
        وتظن انها عالمة بالامور
        اولا : انت دلست علي في هذا الموضوع واقتطعت الكلام بما يخدم مصلحتك دون اكمال المطلوب فكلامي هذا جاء ردا على كلامك حين قلت انت ان الله رضي عن السابقين من الانصار فقط دون الانصار كلهم وهذا تخصيص بلا مخصص
        علما ان علماءك لو سمعوا مقالتك لجلدوا ظهرك
        ثم انك قطعت كلامي واليك تمامه : ((


        سبحان الله انت تخالف القران
        القران امتدح الانصار كلهم
        واما السبق فهي خاصة بالمهاجرين وليس بالانصار فافهم بارك الله فيك
        ثم دعني اسلم جدلا بقولك انها تخص السابقين من الانصار
        فهل يعني انك لا ترى عدالة باقي الانصار ؟؟
        هل ترى ان فيهم مطعنا؟؟؟
        فما حكم احمد بن حنبل حينما يقول حديث رجل رضي الله عنه؟؟
        هل ان هذا الرجل من السابقين؟؟؟))
        فهربت من الاجابة لتفتح موضوعا اخر وفي الحقيقة لا يستاهل ان يكون موضوعا اصلا .
        ثانيا : هاك اقوال علمائك في ان الاية شملت جميع الانصار دون السابقين منهم كما زعمت انت :
        1- الالوسي : ((فالمراد بالسابقين جميع المهاجرين والأنصار رضي الله تعالى عنهم ، ومعنى كونهم سابقين أنهم أولون بالنسبة إلى سائر المسلمون وكثير من الناس ذهب إلى هذا))
        2-السعدي : السابقون هم الذين سبقوا هذة الأمة وبدروها إلى الإيمان والهجرة، والجهاد، وإقامة دين اللّه.
        3- الطبري: ومعنى الكلام: رضي الله عن جميعهم لما أطاعوه، وأجابوا نبيّه إلى ما دعاهم إليه من أمره ونهيه
        فهذه هي بعض كلمات علمائك الدالة على شمول الاية بلفظ الانصار لكل الانصار دون السابقين منهم
        ثالثا : ان هناك عندكم قراءة يعقوب (الانصار) بالرفع عطفا على (السابقون ) وبذا يكون الحكم شاملا لكل الانصار والسبق منصرف للمهاجرين
        رابعا : اني حينما قلت هذا الكلام حاكمتك الى اراء علمائك اما انا فاعتقد بان الله رضي عن كل المهاجرين وعن كل الانصار ولكن المقصود بالمهاجرين والانصار الذي تحقق فيهم الاوصاف التي ذكرتها الاية وهي الايمان والنصرة والهجرة الحقيقية والايواء وخلصت قلوبهم من النفاق
        فمن تحقق فيه هذه الاوصاف فقد رضي الله عنه ولا استثني احدا ولذلك قال العلامة الطباطبائي رضوان الله عليه : ((فقد تلخص أن الآية تقسم المؤمنين من الأمة إلى ثلاثة أصناف : صنفان هما
        السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ، والصنف الثالث هم الذين اتبعوهم بإحسان .
        وظهر مما تقدم أولا : ان الآية تمدح الصنفين الأولين ، بالسبق إلى الايمان والتقدم
        في إقامة صلب الدين ورفع قاعدته ، و تفضيلهم على غيرهم على ما يفيده السياق .
        وثانيا : أن ( من ) في قوله : ( من المهاجرين والأنصار ) تبعيضية لا بيانية لما تقدم
        من وجه فضلهم ، ولما ان الآية تذكر ان الله رضى عنهم ورضوا عنه ، والقرآن نفسه
        يذكر ان منهم من في قلبه مرض ومنهم سماعون للمنافقين ، ومنهم من يسميه فاسقا ،
        ومنهم من تبرا النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عمله ولا معنى لرضى الله عنهم ، والله لا يرضى عن
        القوم الفاسقين .
        وثالثا : ان الحكم بالفضل ورضى الله سبحانه في الآية مقيد بالايمان والعمل
        الصالح على ما يعطيه السياق فإن الآية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم
        وسيئات أعمالهم ويدل على ذلك سائر المواضع التي مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير
        ووعدهم وعدا جميلا فقد قيد جميع ذلك بالايمان والعمل الصالح كقوله تعالى : ( للفقراء
        المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون
        الله ورسوله ) إلى آخر الآيات الثلاث الحشر : 8 .
        وقوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم : ( ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل
        شئ رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم
        جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم ) المؤمن : 8 .
        وقوله : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم - إلى أن
        قال - وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما ) الفتح : 29 .
        وقوله : ( والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم
        من عملهم من شئ كل امرء بما كسب رهين ) الطور : 21 انظر إلى موضع قوله :
        ( بإيمان ) وقوله : كل امرء ( الخ ) .
        ولو كان الحكم في الآية غير مقيد بقيد الايمان والعمل الصالح وكانوا مرضيين
        عند الله مغفورا لهم أحسنوا أو أساءوا واتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيبا صريحا
        لقوله تعالى : ( فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين ) التوبة : 96 ، وقوله : ( والله
        لا يهدى القوم الفاسقين ) التوبة : 80 ، وقوله : ( والله لا يحب الظالمين ) آل عمران :
        57 إلى غير ذلك من الآيات الكثيرة الدالة مطابقة أو التزاما ان الله لا يرضى عن الظالم
        والفاسق وكل من لا يطيعه في أمر أو نهى ، وليست الآيات مما يقبل التقييد أو النسخ
        وكذا أمثال قوله تعالى خطابا للمؤمنين : ( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب
        من يعمل سوء يجز به ) النساء : 123 .))
        فباختصار اعتقد ان الله رضي عن المهاجرين والانصار ولكن بشرط تحقق شروط الرضا وشروط انطباق وصف المهاجرين والانصار عليهم فليس كل من ترك مكة الى المدينة كان مهاجرا وليس كل يثربي هو انصاري
        وانما هذا اللفظان المهاجرين والانصار دال على من امن بالنبي وعمل صالحا وهاجرا الى الله ونصر النبي وذب عنه واوى النبي وحامى عنه فهؤلاء ان تحقق بهم الوصف كانوا مرضيا عنهم جميعا بلا استثناء قطعا
        واما مسالة السبق فقد اجاب عنها العلامة الطباطبائي بقوله : ((وقد اختلفت الكلمة في المراد بالسابقين الأولين فقيل : المراد بهم من صلى إلى
        القبلتين ، وقيل : من بايع بيعة الرضوان وهى بيعة الحديبية ، وقيل : هم أهل بدر خاصة ،
        وقيل : هم الذين أسلموا قبل الهجرة ، وهذه جميعا وجوه لم يوردوا لها دليلا من جهة اللفظ .
        والذي يمكن أن يؤيده لفظ الآية بعض التأييد هو أن بيان الموضوع - السابقون
        الأولون - بالوصف بعد الوصف من غير ذكر أعيان القوم وأشخاصهم يشعر بأن
        الهجرة والنصرة هما الجهتان اللتان روعي فيهما السبق والأولية ....فالمراد بالسابقين هم السابقون إلى الايمان من بين المسلمين من لدن طلوع الاسلام إلى يوم القيامة .
        ولكون السبق ويقابله اللحوق والاتباع من الأمور النسبية ، ولازمه كون
        مسلمى كل عصر سابقين في الايمان بالقياس إلى مسلمى ما بعد عصرهم كما أنهم لاحقون
        بالنسبة إلى من قبلهم قيد ( السابقون ) بقوله : ( الأولون ) ليدل على كون المراد
        بالسابقين هم الطبقة الأولى منهم .
        وإذ ذكر الله سبحانه ثالث الأصناف الثلاثة بقوله : ( والذين اتبعوهم بإحسان )
        ولم يقيده بتابعي عصر دون عصر ولا وصفهم بتقدم وأولية ونحوهما وكان شاملا لجميع
        من يتبع السابقين الأولين كان لازم ذلك أن يصنف المؤمنون غير المنافقين من يوم
        البعثة إلى يوم البعث في الآية ثلاثة أصناف : السابقون الأولون من المهاجرين ، و السابقون
        الأولون من الأنصار ، والذين اتبعوهم بإحسان ، والصنفان الأولان فاقدان لوصف
        التبعية وإنما هما إمامان متبوعان لغيرهما والصنف الثالث ليس متبوعا إلا بالقياس .
        وهذا نعم الشاهد على أن المراد بالسابقين الأولين هم الذين أسسوا أساس الدين
        ورفعوا قواعده قبل ان يشيد بنيانه ويهتز راياته صنف منهم بالايمان واللحوق بالنبي
        صلى الله عليه وآله وسلم والصبر على الفتنة والتعذيب ، والخروج من ديارهم وأموالهم بالهجرة إلى الحبشة
        والمدينة ، وصنف بالايمان ونصرة الرسول وإيوائه وإيواء من هاجر إليهم من المؤمنين
        والدفاع عن الدين قبل وقوع الوقائع .
        وهذا ينطبق على من آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم قبل الهجرة ثم هاجر قبل وقعة بدر التي
        منها ابتدأ ظهور الاسلام على الكفر أو آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وآواه وتهيأ لنصرته عند ما
        هاجر إلى المدينة .))
        والان انتهى الكلام في موضوعك الذي لا يستاهل ان يكون موضوعا وحبذا ان غلقه من تلقاء نفسك لعدم جدواه اصلا ولبيان الحال عند الكل

        تعليق


        • #5
          اذا انت تتراجع عن كلامك السابق والان تقر ان ((السابقون الاولون من المهاجرين والانصار)) تشمل المهاجرين والانصار الذين هاجروا من مكة والذين اووهم ونصروهم من الاوس والخزرج قبل معركة بدر

          ام انت على كلامك السابق بان الاية تعني ان السبق في الاية لسابقي المهاجرين فقط دون سابقي الانصار

          اجب باختصار من دون تطويل بالنسخ واللصق لتضييع الفكرة على القاريء

          تعليق


          • #6
            يهمل الموضوع بعد بيان الامر بما فيه الكفاية فالظاهر الوهابية بعد افلاسهم وعدم وجود اي موضوع عندهم يستاهل الحوار راحوا يبحثون عن اي امر ليلوكوا به

            تعليق


            • #7
              شيخنا الفاضل من غير هروب ومن غير مراوغة انت قلت اني مخالف للقرا لما قلت ان اية السبق تشمل السابقين من المهاجرين والسابقين من الانصار
              وانت تقول انها تشمل فقط السابقين من المهاجرين
              فاما انا اخالف القران او انت تخالف القران فيكون اتهمك لي باطل وافتراء

              تعليق


              • #8

                المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                ماذا اقول لعقول غلفت بالجهل وعدم الاطلاع
                وتظن انها عالمة بالامور
                اولا : انت دلست علي في هذا الموضوع واقتطعت الكلام بما يخدم مصلحتك دون اكمال المطلوب فكلامي هذا جاء ردا على كلامك حين قلت انت ان الله رضي عن السابقين من الانصار فقط دون الانصار كلهم وهذا تخصيص بلا مخصص
                علما ان علماءك لو سمعوا مقالتك لجلدوا ظهرك
                طيلة رحلتي في المنتديات لم اجد شخصا سريع الفرية على المقابل مثلك كل هذا من اجل انك تخلص نفسك من ما اوقعت نفسك فيه من احراج
                فاما ان تثبت قولك علي او تكون انت مفتري اما القراءوامامك يوم كامل بعد ان تقرأ كلامي هذا لتثبت اني قلت ان الله رضي عن السابقين الاولين من الانصار دون كل الانصار
                يارجل اتق الله في نفسك ولاتوردها الموارد بالافتراء على الناس
                رضا الله في الاية منقسم الى قسمين في الصحابة
                القسم الاول رضا من حيث السبق في الهجرة والنصرة وهذا يشمل من هاجر من مكة الى المدينة ومن اووهم ونصرهم قبل معركة بدر
                والقسم الثاني من الرضا هو عن التابعين للقسم الاول باحسان وهذا يشمل كل مهاجر او انصاري او طلقاء امنوا بعد معركة بدر فكانوا تابعين للسابقين الاولين الذين هاجروا والذين نصروا قبل معركة بدر

                المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                ثم انك قطعت كلامي واليك تمامه : ((
                انا لم اقطع كلامك ابدا وهذا افتراء اخر منك بحقي
                فهذا كلامك ادناه كاملا فيهمانقلته انا عنك وبعد تسليم منك بقولي جدلا
                وقولك ان تسلم بقولي جدلا خير دليل على انك تتبنى رايك الذي نقلناه عنك لم نفتريه عليك
                انت قلت بالنص:
                المشاركة الأصلية بواسطة الشيخ مرتضى الحسون
                القران امتدح الانصار كلهم
                واما السبق فهي خاصة بالمهاجرين وليس بالانصار فافهم بارك الله فيك
                ثم دعني اسلم جدلا بقولك انها تخص السابقين من الانصار
                فهل يعني انك لا ترى عدالة باقي الانصار ؟؟
                هل ترى ان فيهم مطعنا؟؟؟
                فما حكم احمد بن حنبل حينما يقول حديث رجل رضي الله عنه؟؟
                هل ان هذا الرجل من السابقين؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  يغلق الموضوع من بعد ما تبين فرية االعضو سيد راكع

                  تعليق

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X