بسم الله الرحمن الرحيم
اهتزت أفئدة المؤمنين طربا ... وتوالت الدعوات والتبريكات بعد الزواج الميمون المبارك الذي نسف به الكرار كل الأباطيل المنسوجة عن صهره أمير المؤمنين عمر الفاروق عليهما السلام .
ولا أجد وصفا أبلغ لمنكر هذا الزواج الميمون المبارك الا ما قيل :
فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور.
ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند،
وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين.
ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند،
وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين.
الخلاصة :
منكر هذا الزواج الميمون المبارك :
1- مغفل
2- جاهل
3- معاند .
1- مغفل
2- جاهل
3- معاند .
بل هذا الزواج المبارك الميمون من الضرورات .
رضي الله عن مولاتي الزهراء عليها وعلى شقيقاتها السلام , فلو كانت حية لفرحت ورضيت وسعدت بهذا الزواج المبارك الميمون لابنتها من أمير المؤمنين الفاروق رضي الله عنهم أجمعين
ما رأي زملائنا الاثني عشرية بمدى سعادة وفرح ورضى الزهراء بزواج ابنتها بالفاروق ( ع )؟؟؟
تعليق