كشفت صحيفة "الوطن" السعودية عن مصادر خليجية مطلعة أن دول مجلس التعاون الخليجي الست شرعت بإعداد قوائم بأشخاص يشتبه بانتمائهم لـ"حزب الله" تمهيداً لاتخاذ إجراءات عقابية ترمي إلى محاصرة مصالح الحزب في المنطقة.
وأشارت المصادر إلى أن "عملية وضع هذه القوائم انطلقت منذ بعض الوقت، مضيفة أن بعض الدول الخليجية بدأت باتخاذ بعض الإجراءات الأحادية تجاه مصالح الحزب ومناصريه".
وأضافت المصادر أن "وكلاء وزارات الداخلية اتفقوا بشأن الإجراءات الجماعية ضدّ "حزب الله" من حيث المبدأ خلال اجتماعهم الأخير، ومن المتوقع أن يقرّها مجلس وزراء الداخلية الذي يجتمع قبل نهاية العام".
وتابعت المصادر أن "هذه الإجراءات ستستهدف أنشطة الحزب المالية والتجارية في المنطقة، موضحة أن أي مؤسسة مالية، عربية كانت أو أجنبية، معرضة لإيقاف التعامل معها خليجياً، في حال ثبت تسهيلها لتبادلات الحزب المالية".
وكانت صحيفة "السياسة" الكويتية ذكرت قبل أيام أن "ما يزيد عن 4 آلاف لبناني من المؤيدين لـ"حزب الله"، والموجودين في دول مجلس التعاون الخليجي للعمل أو الإقامة، تم إدراجهم في قوائم الإبعاد ليتم ترحيلهم قبل نهاية هذا العام إلى بلادهم".
يرحبون بالامريكي والاوروبي المسيحي والبوذي الهندي ويطردون المسلمين لأنهم شيعة أو لأنهم يختلفون معهم في الفكر السياسي
ما عجت أراك الدهر عجباً
وأشارت المصادر إلى أن "عملية وضع هذه القوائم انطلقت منذ بعض الوقت، مضيفة أن بعض الدول الخليجية بدأت باتخاذ بعض الإجراءات الأحادية تجاه مصالح الحزب ومناصريه".
وأضافت المصادر أن "وكلاء وزارات الداخلية اتفقوا بشأن الإجراءات الجماعية ضدّ "حزب الله" من حيث المبدأ خلال اجتماعهم الأخير، ومن المتوقع أن يقرّها مجلس وزراء الداخلية الذي يجتمع قبل نهاية العام".
وتابعت المصادر أن "هذه الإجراءات ستستهدف أنشطة الحزب المالية والتجارية في المنطقة، موضحة أن أي مؤسسة مالية، عربية كانت أو أجنبية، معرضة لإيقاف التعامل معها خليجياً، في حال ثبت تسهيلها لتبادلات الحزب المالية".
وكانت صحيفة "السياسة" الكويتية ذكرت قبل أيام أن "ما يزيد عن 4 آلاف لبناني من المؤيدين لـ"حزب الله"، والموجودين في دول مجلس التعاون الخليجي للعمل أو الإقامة، تم إدراجهم في قوائم الإبعاد ليتم ترحيلهم قبل نهاية هذا العام إلى بلادهم".
يرحبون بالامريكي والاوروبي المسيحي والبوذي الهندي ويطردون المسلمين لأنهم شيعة أو لأنهم يختلفون معهم في الفكر السياسي
ما عجت أراك الدهر عجباً