لاشك أن هؤلاء الشواذ المحسوبين على المذهب كأمثال ياسر الحبيب الذي لم يترك مرجعاً إلا سبه خدمة لأعمامه بني اسرائيل وبريطانيا التي مولته تمويلاً كبيراً وكذلك الدراجي ثائر العفن الذي أصبح يومياً يطرد من قبل الشيعة شيئاً فشيئاً ويظهر أعفن الوجوه على الإطلاق ومن ثم يليهم باسم الكربلائي الريزخون الذي أصبحت شهرته وملياراته هي التي تتكلم ولولا تلك المليلرات لما كان له هذا الصوت النشاز عندما يهاجم المرجعية الدينية فهؤلاء وأمثالهم ما هم إلا نكرات في عالم التشيع وقد وجدوا من غطاء الدين والمال ما يمكن أن يسد طموحهم الغبي وأفكارهم السوداء وأنا لا استبعد أن يكونوا ضمن المنظمة الماسونية العالمية حتى أن شهرتهم تعطيهم الحق في تقييم مراجع هم لا يصلون إلا شسع نعل أحدهم
ألا لعنة الله عليهم وعلى أتباعهم وأشياعهم والذابين عنهم آمين يا رب العالمين
ألا لعنة الله عليهم وعلى أتباعهم وأشياعهم والذابين عنهم آمين يا رب العالمين
تعليق