بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه ومن والاه .
أحيت مصر بالأمس الذكرى ال43 لوفاة القائد العربي المحترم جمال عبد الناصر الذي توفي في 28/9 من عام 1970 ...والذي شيعته جماهير الشعب العربي في جنازة مهيبة ...
عبد الناصر الذي اتخذ قرارات مصيرية أعادت لمصر وللأمة العربية كرامتها وعزتها وكبرياءها ... فكان قراره البطولي العظيم في 26 يوليو 1956 بتأميم قناة السويس ... وبناء السد العالي .. وبناء مصانع الصواريخ والحديد والأسمنت
وكانت انحيازاته للفقراء واضحة وجلية .... حيث أصدر قوانين الاصلاح الزراعي التي حددت الملكية الزراعية وانتزعها من كبار الاقطاعيين ليوزعها على الفلاحين
كان جمال عبد الناصر ولا يزال هو أشد وأخطر القادة العرب على إسرائيل ...
مات عبد الناصر ..لكن ذكراه لا تزال حاضرة , وقد غفر له الشعب كل الأخطاء ولا يزال يحمل صوره ومشروعه في كل تجمع ... قبل ثورة يناير ... وأثناء إلثورة ... وصولاً إلى 30 يونيو ..
كانت مصر قد أحيت ذكرى وفاة عبد الناصر بتوافد شعبي على ضريحه الملاصق لمقر القيادة العامة للقوات المسلحة في كوبري القبة ... ثم اكتملت المراسم بوصول القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول / عبد الفتاح السيسي الذي وضع إكليلاً من الزهور على روح القائد البطل ... وصافح أسرة الزعيم ممثلة في نجله عبد الحكيم عبد الناصر
وشارك في الاحتفال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل والسيد حمدين صباحي وكمال أبو عيطة وزير القوى العاملة وغيرهم ...
رحم الله القائد العربي وغفر له ...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

أحيت مصر بالأمس الذكرى ال43 لوفاة القائد العربي المحترم جمال عبد الناصر الذي توفي في 28/9 من عام 1970 ...والذي شيعته جماهير الشعب العربي في جنازة مهيبة ...
عبد الناصر الذي اتخذ قرارات مصيرية أعادت لمصر وللأمة العربية كرامتها وعزتها وكبرياءها ... فكان قراره البطولي العظيم في 26 يوليو 1956 بتأميم قناة السويس ... وبناء السد العالي .. وبناء مصانع الصواريخ والحديد والأسمنت
وكانت انحيازاته للفقراء واضحة وجلية .... حيث أصدر قوانين الاصلاح الزراعي التي حددت الملكية الزراعية وانتزعها من كبار الاقطاعيين ليوزعها على الفلاحين
كان جمال عبد الناصر ولا يزال هو أشد وأخطر القادة العرب على إسرائيل ...
مات عبد الناصر ..لكن ذكراه لا تزال حاضرة , وقد غفر له الشعب كل الأخطاء ولا يزال يحمل صوره ومشروعه في كل تجمع ... قبل ثورة يناير ... وأثناء إلثورة ... وصولاً إلى 30 يونيو ..
كانت مصر قد أحيت ذكرى وفاة عبد الناصر بتوافد شعبي على ضريحه الملاصق لمقر القيادة العامة للقوات المسلحة في كوبري القبة ... ثم اكتملت المراسم بوصول القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول / عبد الفتاح السيسي الذي وضع إكليلاً من الزهور على روح القائد البطل ... وصافح أسرة الزعيم ممثلة في نجله عبد الحكيم عبد الناصر
وشارك في الاحتفال الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل والسيد حمدين صباحي وكمال أبو عيطة وزير القوى العاملة وغيرهم ...
رحم الله القائد العربي وغفر له ...
تعليق