بسم الله الرحمن الرحيم
من منكم جلس على كرسي هارون الرشيد ولم يقتل الامام موسى بن جعفر عليه السلام – الشهيد السيد محمد باقرالصدر
هل المالكي احد المشتبهين في تفجير مدينة الصدر؟
حسين الحريشاوي لا يعدو اكثر من ريموت (تفجير) ........ ناطق.
واعدامه وقتله لا يعدو اكثر من تحطيم الريموت البلاستيكي الذي كان يحمله.
وهناك الالاف من امثاله الذين يمكن الاستعاضة بهم.
اذا لا بد من الوصول الى اليد التي ضغطت على هذا الريموت.
انها حقيقة مرة ولكنها في نفس الوقت مهمة وضرورية من الناحية الامنية. اذا السر يكمن فيان الذي يقوم بالتفجيرات هم من سكنة نفس المنطقة المنكوبة وينتمي الى نفس طائفتها.
ان اهمية هذه الحقيقة تتلخص في تشخيص هذا الاختراق الامني وبالتالي سهولة التحصن ضده.اضافة الى فعالية اكثر في معرفة الجهة التي تقف خلف هذه الاعتداءات.
المشتبهون(المستفيدون):
الامرالخطير الثاني الذي كشفته الاعترافات هو احتمالية وجود مشتبه جديد في جرائم التفجيرات الارهابية: فهم الان اصبحوا ثلاثة
اولا:- التكفيريون من المذهب السلفي (الوهابي)، المنبوذون من قبل بقية المذاهب الاسلامية.
ثانيا:- مجموعة مخابرات خارجية (غيرعراقية) تشترك مصالحها في عدم استقرار العراق من خلال الحث على حرب اهلية بالقوةمستعينة بالخونة والمرتزقة المعروفين. وهذه القوى تتمثل بالكيان الصهيوني، قطر،السعودية، اضافة الى الاردن والكويت وشبه الدولة المسماة بـ كردستان.
وثالثا:- وهو الاخطر الجديد، وهوالطرف المستفيد من حالة الترهيب والتخويف والذي يرافقه بالمقابل "ادعاءاته" بالتصدي والمكافحة و"الضرب بيد من حديد". فهذه الحالة ستسهل عليه البقاء في السلطة وضمان التفات الشعب المغلوب على امره حوله.
الدافع والوسيلة:
يتوفر لدى المشتبه الجديد الدافع (الانتخابي) والوسيلة بوجود الرابطة المناطقية والطائفية التي تسهل الاتصال وتجنيد امثال هذا المتهم والمجموعة التي ينتمي اليها. والذي قد يصعب على التكفيري والعدو الخارجي الغير عراقي.
فائدة - احتمالية انحسار التفجيرات الارهابية (الطائفية ضاهرا) من الان فصاعدا:
لا يسعنا هنا الا ان نعبر عن شكرنا وامتنانا الى الجهة الشعبية التي القت القبض وسجلت الفيديو لهذه العنصر، والذي بدوره وباعترافاته قد نبه الشعب الى مكمن الخطر الذي لم يتسنى تسليط الضوء عليه لحد ساعة بث الفيديو. وهذا الاكتشاف حتما سيقللالتفجيرات، وذلك لافتضاخ الغرض من التفجير من ناحية، ومن ناحية اخرى معرفة سكان المنطقة بان المنفذ المزمع قد يكون احد الجيران، ومعرفة المنفذ نفسه بأن غطائه (الطائفي والمناطقي) قد انكشف واصبح خاضعا للتدقيق الشعبي.
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
www.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
الاثنين 25/11/1434 هـ - الموافق 30/9/2013 م
ملاحظة1:لا يمكن ابعاد هذه الشبهة الا باثبات التهمة على احد المشتبهين الاولين. وهذا ممكن بعد ان تم القاء القبض على المتهم المذكور بالفيديو،وكذلك، وحسب الانباء الواردة، بانه قد تم اعتقال كافة الذين ذكرت اسمائهم في الاعترافات، ولا سيما رئيسهم "المقدم" رائد عبد (ابو عبد الله). ويجب الكشف عن الجهة"العليا" التي استلم المقدم منها الدعم المادي والاوامر. وبخلاف عرض اعترافات المجموعة (وضمان عدم ابرام صفقة بين المشتبه والجاني)، وحصول الاثبات الغير مشكوك فيه بأن الفاعل الحقيقي هو المشتبه الاول او الثاني، بخلاف هذا كله، فانه ستثبت التهمة على المشتبه الثالث.
ملاحظة2: المراقب لاعترافات المتهم يدرك بانه يتسم بالبلادة والبساطة والامية. بل انه قد لا يدرك حجم الجريمة التي اقترفها. وهذه البساطة والعفوية هي التي سهلت القاء القبض عليه واعترافه السريع (في نفس اليوم).
ملاحظة3: لقد تكررت نفس الجريمة في المناطق السنية. فتفجير مسجد مصعب بن عمير فيسامراء كان من قبل احد سكانها (وموظف في الوقف السني)، ولايستبعد ان منفذ تفجيرمنطقة الغزالية في بغداد ايضا هو من رواد الجامع الذي حصل بقربه التفجير. مما يدلان هذه العمليات الارهابية في المناطق السنية محصورة في المشتبه الثاني والثالث.
من منكم جلس على كرسي هارون الرشيد ولم يقتل الامام موسى بن جعفر عليه السلام – الشهيد السيد محمد باقرالصدر
هل المالكي احد المشتبهين في تفجير مدينة الصدر؟
حسين الحريشاوي لا يعدو اكثر من ريموت (تفجير) ........ ناطق.
واعدامه وقتله لا يعدو اكثر من تحطيم الريموت البلاستيكي الذي كان يحمله.
وهناك الالاف من امثاله الذين يمكن الاستعاضة بهم.
اذا لا بد من الوصول الى اليد التي ضغطت على هذا الريموت.
لقد كشف هذا الانسان البسيط باعترافاته (العفوية) عن سر طالما جعل المواطن العراقي حائرا. وهو سر سهولة وكثرة وعمق التفجيرات "الروتينية" ضد المناطق الشيعية.
انها حقيقة مرة ولكنها في نفس الوقت مهمة وضرورية من الناحية الامنية. اذا السر يكمن فيان الذي يقوم بالتفجيرات هم من سكنة نفس المنطقة المنكوبة وينتمي الى نفس طائفتها.
ان اهمية هذه الحقيقة تتلخص في تشخيص هذا الاختراق الامني وبالتالي سهولة التحصن ضده.اضافة الى فعالية اكثر في معرفة الجهة التي تقف خلف هذه الاعتداءات.
المشتبهون(المستفيدون):
الامرالخطير الثاني الذي كشفته الاعترافات هو احتمالية وجود مشتبه جديد في جرائم التفجيرات الارهابية: فهم الان اصبحوا ثلاثة
اولا:- التكفيريون من المذهب السلفي (الوهابي)، المنبوذون من قبل بقية المذاهب الاسلامية.
ثانيا:- مجموعة مخابرات خارجية (غيرعراقية) تشترك مصالحها في عدم استقرار العراق من خلال الحث على حرب اهلية بالقوةمستعينة بالخونة والمرتزقة المعروفين. وهذه القوى تتمثل بالكيان الصهيوني، قطر،السعودية، اضافة الى الاردن والكويت وشبه الدولة المسماة بـ كردستان.
وثالثا:- وهو الاخطر الجديد، وهوالطرف المستفيد من حالة الترهيب والتخويف والذي يرافقه بالمقابل "ادعاءاته" بالتصدي والمكافحة و"الضرب بيد من حديد". فهذه الحالة ستسهل عليه البقاء في السلطة وضمان التفات الشعب المغلوب على امره حوله.
الدافع والوسيلة:
يتوفر لدى المشتبه الجديد الدافع (الانتخابي) والوسيلة بوجود الرابطة المناطقية والطائفية التي تسهل الاتصال وتجنيد امثال هذا المتهم والمجموعة التي ينتمي اليها. والذي قد يصعب على التكفيري والعدو الخارجي الغير عراقي.
فائدة - احتمالية انحسار التفجيرات الارهابية (الطائفية ضاهرا) من الان فصاعدا:
لا يسعنا هنا الا ان نعبر عن شكرنا وامتنانا الى الجهة الشعبية التي القت القبض وسجلت الفيديو لهذه العنصر، والذي بدوره وباعترافاته قد نبه الشعب الى مكمن الخطر الذي لم يتسنى تسليط الضوء عليه لحد ساعة بث الفيديو. وهذا الاكتشاف حتما سيقللالتفجيرات، وذلك لافتضاخ الغرض من التفجير من ناحية، ومن ناحية اخرى معرفة سكان المنطقة بان المنفذ المزمع قد يكون احد الجيران، ومعرفة المنفذ نفسه بأن غطائه (الطائفي والمناطقي) قد انكشف واصبح خاضعا للتدقيق الشعبي.
اللهم عجل بظهور الامام المهدي الذي سيملأ الارض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا
المجلس الشيعي التركماني
Turkman Shiia Council- TSCwww.angelfire.com/ar3/tsc
turkman.shiia.council@gmail.com
الاثنين 25/11/1434 هـ - الموافق 30/9/2013 م
ملاحظة1:لا يمكن ابعاد هذه الشبهة الا باثبات التهمة على احد المشتبهين الاولين. وهذا ممكن بعد ان تم القاء القبض على المتهم المذكور بالفيديو،وكذلك، وحسب الانباء الواردة، بانه قد تم اعتقال كافة الذين ذكرت اسمائهم في الاعترافات، ولا سيما رئيسهم "المقدم" رائد عبد (ابو عبد الله). ويجب الكشف عن الجهة"العليا" التي استلم المقدم منها الدعم المادي والاوامر. وبخلاف عرض اعترافات المجموعة (وضمان عدم ابرام صفقة بين المشتبه والجاني)، وحصول الاثبات الغير مشكوك فيه بأن الفاعل الحقيقي هو المشتبه الاول او الثاني، بخلاف هذا كله، فانه ستثبت التهمة على المشتبه الثالث.
ملاحظة2: المراقب لاعترافات المتهم يدرك بانه يتسم بالبلادة والبساطة والامية. بل انه قد لا يدرك حجم الجريمة التي اقترفها. وهذه البساطة والعفوية هي التي سهلت القاء القبض عليه واعترافه السريع (في نفس اليوم).
ملاحظة3: لقد تكررت نفس الجريمة في المناطق السنية. فتفجير مسجد مصعب بن عمير فيسامراء كان من قبل احد سكانها (وموظف في الوقف السني)، ولايستبعد ان منفذ تفجيرمنطقة الغزالية في بغداد ايضا هو من رواد الجامع الذي حصل بقربه التفجير. مما يدلان هذه العمليات الارهابية في المناطق السنية محصورة في المشتبه الثاني والثالث.
تعليق