تويت
صحة الملك عبد الله
اللهم صل على محمد وآل محمد
يقول الدكتور سعد الفقيه :
الحسابات السياسية توافق ما يتداوله الناس من مبشرات عن أن نهاية عبد الله هي نهاية الدولة السعودية والله أعلم .
ويقول العضو (غريب في وطنه ) :
كل المعلومات التي تردني من الدوائر القريبة من قصر الملك ترجح بشكل شبه مؤكد أن الملك توفي فعلا لكن هناك تكتم شديد على وفاته.
ويقول العضو (مجتهد) :
لا أستطيع تأكيد أونفي كلام (غريب في وطنه) ولكن التكتم الشديد يوحي باحتمال صحتها حيث لا يصل للملك إلا ابنه متعب وخالد التويجري.
ويقول العضو ( المتهجم) :
بحسب معلوماتي أن الملك لا يزال على قيد الحياة إلى يوم الجمعة أما بعد ذلك فلا أعلم عنه شيئا وكلامي التالي كله يعود الى يوم أمس الجمعة...
الملك (عصر أمس الجمعة) غادر العناية المركزة إلى غرفته الخاصة بالقصر بعد أن تجاوزت حالته الخطر الذي يستدعي بقاءه في العناية المركزة
إلا انه لا يزال يخضع للعناية الطبية والاطباء على مقربة منه لمراقبة حالته لحظة بلحظة وفي كلامي التالي بعض التفاصيل حو حالته الصحيه
السبب في نقل الملك للعناية المركزة بالقصر يكمن في انقطاع الاكسجين عنه وضرورة وضع جهاز التنفس..بقي في العناية الكاملة إلى أن تحسنت حالته قليلا..
أعود للتذكير أن كلامي السابق كله يعود إلى يوم أمس الجمعة وإن كان هناك تطورات أو جديد فلا علم لي إلا بما ذكرت ...
ويقول العضو (مجتهد) :
بلغني ما يؤكد كلام المتجهم وقد يكون (غريب في وطنه) يتحدث عن شي حصل السبت، السؤال الأهم لماذا يحتكر التويجري ومتعب المعلومات؟
السبب هو حرص التويجري ومتعب على استخدام إسم الملك في القرارات خاصة فيما له علاقة بفسح المجال لاستلام متعب للمُلك
الذي كان التويجري ومتعب يراهنان عليه هو أن الملك يبقى في وضع صحي مقبول ويصدر قرارات بتدرج وبطء لا ينتبه لها محمد بن نايف ولا أي جناح آخر..
طرد أحمد بن عبد العزيز وتعيين مقرن ثم طرد خالد بن سلطان ثم ترقية متعب لوزير عضو في مجلس الوزراء كلها خطوات تمهد الطريق لتمكين متعب من السلطة
لكن هذه الخطوات مثلما مهدت لمتعب فقد مهدت لمحمد بن نايف ولا بد من خطوات آخرى تقفز بمتعب مسافة متقدمة على محمد حتى ييأس الأخير من المنافسة
ولو مات الملك وأعلنت وفاته فورا لن يبقى في يد متعب أداة يحقق لنفسه فيها السبق على محمد بن نايف وستكون الفرصة متساوية بيهنما في الوصول للسلطة
بينما لو تمكن متعب والتويجري من إخفاء خبر وفاة الملك فبإمكانهما أن يصدرا قرارات منسوبة للملك فيها تمكين لمتعب وربما تحجيم لسلطة محمد بن نايف
وما دام الملك لم يكمل المهمة في تمكين متعب وما دامت وفاته متوقعة فالحل لضمان استخدام اسمه بعد وفاته من قبل متعب والتويجري هو إخفاء الخبر
ولهذا السبب يحتكر التويجري ومتعب المعلومات عن الملك بشكل مطلق وقد وضعت الاحتياطات بحيث لو حصلت الوفاة لن يعلم بها إلا دائرتهما فقط
وبغض النظر عن وفاة الملك فاذا أعلنت في الايام القادمة قرارات بخصوص تمكين متعب أو تحجيم محمد بن نايف فستكون دليلا على ما ذكرت والله أعلم.
ويقول العضو ( غريب في وطنه ) :
لم تردني أي تأكيدات كنت في انتظارها خلال الساعات الماضية حول حالة الملك اليوم لذا سأعتمد على تأكيدات مجتهد والمتجهم عن حالته ليوم الجمعة.
اللهم صل على محمد وآل محمد
يقول الدكتور سعد الفقيه :
الحسابات السياسية توافق ما يتداوله الناس من مبشرات عن أن نهاية عبد الله هي نهاية الدولة السعودية والله أعلم .
ويقول العضو (غريب في وطنه ) :
كل المعلومات التي تردني من الدوائر القريبة من قصر الملك ترجح بشكل شبه مؤكد أن الملك توفي فعلا لكن هناك تكتم شديد على وفاته.
ويقول العضو (مجتهد) :
لا أستطيع تأكيد أونفي كلام (غريب في وطنه) ولكن التكتم الشديد يوحي باحتمال صحتها حيث لا يصل للملك إلا ابنه متعب وخالد التويجري.
ويقول العضو ( المتهجم) :
بحسب معلوماتي أن الملك لا يزال على قيد الحياة إلى يوم الجمعة أما بعد ذلك فلا أعلم عنه شيئا وكلامي التالي كله يعود الى يوم أمس الجمعة...
الملك (عصر أمس الجمعة) غادر العناية المركزة إلى غرفته الخاصة بالقصر بعد أن تجاوزت حالته الخطر الذي يستدعي بقاءه في العناية المركزة
إلا انه لا يزال يخضع للعناية الطبية والاطباء على مقربة منه لمراقبة حالته لحظة بلحظة وفي كلامي التالي بعض التفاصيل حو حالته الصحيه
السبب في نقل الملك للعناية المركزة بالقصر يكمن في انقطاع الاكسجين عنه وضرورة وضع جهاز التنفس..بقي في العناية الكاملة إلى أن تحسنت حالته قليلا..
أعود للتذكير أن كلامي السابق كله يعود إلى يوم أمس الجمعة وإن كان هناك تطورات أو جديد فلا علم لي إلا بما ذكرت ...
ويقول العضو (مجتهد) :
بلغني ما يؤكد كلام المتجهم وقد يكون (غريب في وطنه) يتحدث عن شي حصل السبت، السؤال الأهم لماذا يحتكر التويجري ومتعب المعلومات؟
السبب هو حرص التويجري ومتعب على استخدام إسم الملك في القرارات خاصة فيما له علاقة بفسح المجال لاستلام متعب للمُلك
الذي كان التويجري ومتعب يراهنان عليه هو أن الملك يبقى في وضع صحي مقبول ويصدر قرارات بتدرج وبطء لا ينتبه لها محمد بن نايف ولا أي جناح آخر..
طرد أحمد بن عبد العزيز وتعيين مقرن ثم طرد خالد بن سلطان ثم ترقية متعب لوزير عضو في مجلس الوزراء كلها خطوات تمهد الطريق لتمكين متعب من السلطة
لكن هذه الخطوات مثلما مهدت لمتعب فقد مهدت لمحمد بن نايف ولا بد من خطوات آخرى تقفز بمتعب مسافة متقدمة على محمد حتى ييأس الأخير من المنافسة
ولو مات الملك وأعلنت وفاته فورا لن يبقى في يد متعب أداة يحقق لنفسه فيها السبق على محمد بن نايف وستكون الفرصة متساوية بيهنما في الوصول للسلطة
بينما لو تمكن متعب والتويجري من إخفاء خبر وفاة الملك فبإمكانهما أن يصدرا قرارات منسوبة للملك فيها تمكين لمتعب وربما تحجيم لسلطة محمد بن نايف
وما دام الملك لم يكمل المهمة في تمكين متعب وما دامت وفاته متوقعة فالحل لضمان استخدام اسمه بعد وفاته من قبل متعب والتويجري هو إخفاء الخبر
ولهذا السبب يحتكر التويجري ومتعب المعلومات عن الملك بشكل مطلق وقد وضعت الاحتياطات بحيث لو حصلت الوفاة لن يعلم بها إلا دائرتهما فقط
وبغض النظر عن وفاة الملك فاذا أعلنت في الايام القادمة قرارات بخصوص تمكين متعب أو تحجيم محمد بن نايف فستكون دليلا على ما ذكرت والله أعلم.
ويقول العضو ( غريب في وطنه ) :
لم تردني أي تأكيدات كنت في انتظارها خلال الساعات الماضية حول حالة الملك اليوم لذا سأعتمد على تأكيدات مجتهد والمتجهم عن حالته ليوم الجمعة.
منقول من تويتر
تعليق