السلام عليكم :
با ختصار لان الله تعهد حفظ القران من التحريف والتدليس ولو امكنهم لفعلوا والله لاينزل امرا ويحدث غيرة على ما اظن.
قال تعالى" انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون"
اما الحديث فانة تجري علية قبل الاخذبة عدة اختبارات فان وجد اختلاف رد الى كتاب الله وما وافقة اخذ.
ثم لايقوم بذلك من لاعلم له.
بل لابد الالمام بأمور الحديث.
تعليق