تويت
رأى بروفيسور ألماني أن "المواظبة على أخذ قيلولة في وقت الظهيرة أثناء العمل تحد من خطر إصابة الموظف بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما أنها تزيد أيضاً نشاطه وتركيزه".
وشدد على انه "كي يستفيد الموظف من القيلولة، فلا يجب أن تزيد مدتها عن 30 دقيقة، وإلا فسيواجه الموظف خطر عدم تمكنه من مواصلة مهام عمله بشكل سليم بعد الاستيقاظ منها، لذا يُفضل أن يقوم الموظف بضبط منبّه الهاتف الخاص به، كي لا يستغرق في النوم أكثر من هذه المدة".
وأضاف انه "لتسهيل عميلة الخلود إلى النوم أثناء فترة الراحة، من الأفضل أن يتوافر للموظف مكان هادئ يحتوي على أريكة مثلاً كي يسترخي عليها، لكن إذا لم يتوافر ذلك، يمكن حينئذ إعادة استخدام المكتب للاسترخاء"، موضحاً كيفية القيام بذلك بقوله: "يتم العودة بمسند الظهر قليلاً إلى الخلف ورفع القدمين على المكتب، مع العلم أن الاستماع إلى موسيقى هادئة في هذا الوقت يمكن أن يساعد الموظف على الاسترخاء على نحو أسرع".
كما أشار إلى انه "لاستعادة النشاط بعد انتهاء القيلولة، يجب ان يقف الموظف لفترة قصيرة بعد الاستيقاظ من قيلولته، وأن يمشي أيضاً بعض الخطوات، فهذا يعمل على إعادة الدورة الدموية إلى العمل من جديد، ومن ثمّ يستعيد الموظف لياقته".
وشدد على انه "كي يستفيد الموظف من القيلولة، فلا يجب أن تزيد مدتها عن 30 دقيقة، وإلا فسيواجه الموظف خطر عدم تمكنه من مواصلة مهام عمله بشكل سليم بعد الاستيقاظ منها، لذا يُفضل أن يقوم الموظف بضبط منبّه الهاتف الخاص به، كي لا يستغرق في النوم أكثر من هذه المدة".
وأضاف انه "لتسهيل عميلة الخلود إلى النوم أثناء فترة الراحة، من الأفضل أن يتوافر للموظف مكان هادئ يحتوي على أريكة مثلاً كي يسترخي عليها، لكن إذا لم يتوافر ذلك، يمكن حينئذ إعادة استخدام المكتب للاسترخاء"، موضحاً كيفية القيام بذلك بقوله: "يتم العودة بمسند الظهر قليلاً إلى الخلف ورفع القدمين على المكتب، مع العلم أن الاستماع إلى موسيقى هادئة في هذا الوقت يمكن أن يساعد الموظف على الاسترخاء على نحو أسرع".
كما أشار إلى انه "لاستعادة النشاط بعد انتهاء القيلولة، يجب ان يقف الموظف لفترة قصيرة بعد الاستيقاظ من قيلولته، وأن يمشي أيضاً بعض الخطوات، فهذا يعمل على إعادة الدورة الدموية إلى العمل من جديد، ومن ثمّ يستعيد الموظف لياقته".