لا يوجد مخلوق ذكر حضور أبي بكر الدفن....
فمن أين جاء انهما شهدا الدفن ولم يكن يعلم بوقت دفنه...
دفن بالليل
وأبو بكر كان عند زوجته في السنح على بعد كيلومترات من المسجد النبوي الشريف
وبقي 6 اشهر هناك على قول عائشة.....

فمن نصدق....

صلبوخ آل ابي سفيان يقول أن المرسل ضعيف...
نقول له خيرا
من أين جاء الكذاب إبن الكذاب عروة بهذا الحديث؟؟؟
قالوا لنا من تابعي...
نقول لماذا يأخذه عن تابعي
وقد عاصر عروة الصحابة الكرام

أو
لحظة اشوي
لحظة
لحظة



انتظر
اه
راوي الحديث وكاتبه وناقله حذف ما بين عروة والصحابي كي يضعف الحديث....
ولهذا كان يقال عنهم مدلسين......


في النهاية
لا يوجد مخلوق قال أن ابا بكر أو عمر حضرا الدفن....
نقطة على السطر...

اعتذر
الحديث له شقين
شق يقول أنه مكث بالسنح 6 اشهر يغدو إلى المدينة على رجله
وشق اخر يقول أنه مكث بالسنح 6 اشهر ثم جاء إلى المدينة
على كل الحديث فيه فضائح جمى
1- ابو بكر لم يكن له بيت متصل بالمسجد
2- قد يكون اابو بكر قد ابتنى بيتا قرب المسجد بعد 6 اشهر من خلافته
3- كان يعتاش من حلب الغنم للجيران ومن التجارة البسيطة التي كان يحملها على كتفه
4- كان قد تدين من بيت مال المسلمين أموالا للتجارة ولنفسه.....
http://library.islamweb.net/hadith/d...76851&hid=1100
رقم الحديث: 1100
(حديث موقوف) فَحَدَّثَنِي الْحَارِثُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا فَحَدَّثَنِي الْحَارِثُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ سَعْدٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي سَبْرَةَ ، عَنْ مَرْوَانَ عن أَبِي سَعِيدِ بْنِ الْمُعَلَّى ، قَالَ : سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ . قَالَ : وَأَخْبَرَنَا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ صُبَيْحَةَ التَّمِيمِيِّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَ : وَأَخْبَرَنَا أَبُو قُدَامَةَ عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِي وَجْزَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : وَغَيْرُ هَؤُلاءِ أَيْضًا قَدْ حَدَّثَنِي بِبَعْضِهِ ، فَدَخَلَ حَدِيثُ بَعْضِهِمْ فِي حَدِيثِ بَعْضٍ ، قَالُوا : قَالَتْ عَائِشَةُ : كَانَ مَنْزِلُ أَبِي بِالسُّنْحِ عِنْدَ زَوْجَتِهِ حَبِيبَةَ ابنة خَارِجَةَ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَبِي زُهَيْرٍ مِنْ بَنِي الْحَارِثِ بْنِ الْخَزْرَجِ ، وَكَانَ قَدْ حَجَرَ عَلَيْهِ حُجْرَةً مِنْ سَعَفٍ ، فَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ حَتَّى تَحَوَّلَ إِلَى مَنْزِلِهِ بِالْمَدِينَةِ ، فَأَقَامَ هُنَالِكَ بِالسُّنْحِ بَعْدَمَا بُويِعَ لَهُ سِتَّةَ أَشْهُرٍ ، يَغْدُو عَلَى رِجْلَيْهِ إِلَى الْمَدِينَةِ ، وَرُبَّمَا رَكِبَ عَلَى فَرَسٍ لَهُ وَعَلَيْهِ إِزَارٌ وَرِدَاءٌ مُمَشَّقٌ ، فَيُوَافِي الْمَدِينَةَ فَيُصَلِّي الصَّلَوَاتِ بِالنَّاسِ ، فَإِذَا صَلَّى الْعِشَاءَ رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ بِالسُّنْحِ ، فَكَانَ إِذَا حَضَرَ صَلَّى بِالنَّاسِ ، وَإِذَا لَمْ يَحْضُرْ صَلَّى بِهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ . قَالَ : فَكَانَ يُقِيمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ صَدْرَ النَّهَارِ بِالسُّنْحِ يَصْبِغُ رَأْسَهُ وَلِحْيَتَهُ ، ثُمَّ يَرُوحُ لِقَدْرِ الْجُمُعَةِ فَيُجَمِّعُ بِالنَّاسِ ، وَكَانَ رَجُلا تَاجِرًا فَكَانَ يَغْدُو كُلَّ يَوْمٍ إِلَى السُّوقِ فَيَبِيعُ وَيَبْتَاعُ ، وَكَانَتْ لَهُ قِطْعَةُ غَنَمٍ تَرُوحُ عَلَيْهِ ، وَرُبَّمَا خَرَجَ هُوَ بِنَفْسِهِ فِيهَا ، وَرُبَّمَا كُفِيهَا فَرُعِيَتْ لَهُ ، وَكَانَ يَحْلِبُ لِلْحَيِّ أَغْنَامَهُمْ . فَلَمَّا بُويِعَ لَهُ بِالْخِلافَةِ ، قَالَتْ جَارِيَةٌ مِنَ الْحَيِّ : الآنَ لا تَحْلِبُ لَنَا مَنَائِحَ دَارِنَا . فَسَمِعَهَا أَبُو بَكْرٍ ، فَقَالَ : بَلَى لَعَمْرِي لأَحْلِبَنَّهَا لَكُمْ ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَلا يُغَيِّرَنِي مَا دَخَلْتُ فِيهِ عَنْ خُلُقٍ كُنْتُ عَلَيْهِ ، فَكَانَ يَحْلِبُ لَهُمْ فَرُبَّمَا ، قَالَ لِلْجَارِيَةِ مِنَ الْحَيِّ : يَا جَارِيَةُ تُحِبِّينَ أَنْ أَرْعَى لَكِ أَوْ أصرح . فَرُبَّمَا قَالَتِ : ارْعَ . وَرُبَّمَا قَالَتْ : صرح ، فَأَيُّ ذَلِكَ قَالَتْهُ فَعَلَ . فَمَكَثَ كَذَلِكَ بِالسُّنْحِ سِتَّةَ أَشْهُرٍ ثُمَّ نَزَلَ إِلَى الْمَدِينَةِ ، فَأَقَامَ بِهَا ، وَنَظَرَ فِي أَمْرِهِ ، فَقَالَ لا وَاللَّهِ مَا تُصْلِحُ أُمُورَ النَّاسِ التِّجَارَةُ ، وَمَا يُصْلِحُهُمْ إِلا التَّفَرُّغُ لَهُمْ وَالنَّظَرُ فِي شَأْنِهِمْ ، وَلا بُدَّ لِعِيَالِي مِمَّا يُصْلِحُهُمْ ، فَتَرَكَ التِّجَارَةَ وَاسْتَنْفَقَ مِنْ مَالِ الْمُسْلِمِينَ مَا يُصْلِحُهُ ، وَيُصْلِحُ عِيَالَهُ يَوْمًا بِيَوْمٍ ، وَيَحُجُّ وَيَعْتَمِرُ ، وَكَانَ الَّذِي فَرَضُوا لَهُ فِي كُلِّ سَنَةٍ سِتَّةَ آلافِ دِرْهَمٍ . فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ ، قَالَ : رُدُّوا مَا عِنْدَنَا مِنْ مَالِ الْمُسْلِمِينَ ، فَإِنِّي لا أُصِيبُ مِنْ هَذَا الْمَالِ شَيْئًا ، وَإِنَّ أَرْضِي الَّتِي بِمَكَانِ كَذَا وَكَذَا لِلْمُسْلِمِينَ بِمَا أَصَبْتُ مِنْ أَمْوَالِهِمْ . فَدَفَعَ ذَلِكَ إِلَى عُمَرَ ، وَلَقُوحًا ، وَعَبْدًا صَيْقَلا ، وَقَطِيفَةً مَا تُسَاوِي خَمْسَةَ دَرَاهِمَ ، فَقَالَ عُمَرُ : لَقَدْ أَتْعَبَ مَنْ بَعْدَهُ . وَقَالَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ فِيمَا حَدَّثَنِي أَبُو زَيْدٍ عَنْهُ فِي حَدِيثِهِ عَنِ الْقَوْمِ الَّذِينَ ذَكَرْتُ رِوَايَتَهُ عَنْهُمْ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : انْظُرُوا كَمْ أَنْفَقْتُ مُنْذُ وُلِّيتُ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ فَاقْضُوهُ عَنِّي ، فَوَجَدُوا مَبْلَغَهُ ثَمَانِيةَ آلافِ دِرْهَمٍ فِي وِلايَتهِ . .

صلبوخ أل ابي سفيان

هناك شقان للحديث
الشق الأول يقول أنه كان يروح ويأتي إلى المدينة
يعني لم يكن عنده بيت ملاصق للمسجد يعني لم يكن عنده خوخة ملتصقة بالمسجد ((وانت تعرف ماذا اقصد))
والشق الثاني يقول لك أنه بعدأن اصبح خليفة لم يأت المدينة مدة 6 اشهر...
يعني يفهم منها أنه لم يشهد دفن النبي صلى الله عليه واله وسلم لأنه كان في السنح ولم يرجع إلا بعد 6 اشهر

هل فهمت....

(الصديق) !!!!!!!!!!!!!!
صديق بماذا ؟
سبحان سباحينة !
هراء من فوقه هراء من تحته هراء ظلمات فوق بعضها
الصديق يكذب فاطمة ابنة محمد المصطفى (ص) !
لا شك ان هذه كذبة اريد من خلالها الايحاء بان من خالف ابن ابي قحافة كان كذوب ما دام هو صديق !

علاقته بالدفن؟؟؟
النبي صلى الله عليه واله وسلم دفن ليلا...
وأبو بكر في كلى شقي الحديث لم يكن متواجدا ليلا بالمدينة
فماذا يفعل بالمسجد النبوي الشريف...
هذا اولا

ثانيا: أذكر لنا رواية ولو ضعيفة على شهادتهما الدفن أو حتى شهادتهما تغسيل النبي صلى الله عليه واله وسلم.

مرسل عروة صحيح.
ولو كان ضعيفا فهو صحيح
لأنه منطقي بدلائل اخرى ككون الدفن ليلا
ومسكن أبي بكر في السنح

فإذا عندك حديث يذكر لنا أنه شهد الدفن فيا أهلا به ومرحبا
ولن تجد حتى يلج الجمل في سم الخياط....


سألناكم سابقا من أين جاء عروة بهذا الحديث فقلتم ربما عن تابعي متوهم
قلنا لك ثكلتكم الثواكل
لقد كان عروة ملاصقا لأمه عائشة والزبير وطلحة وعبد الله بن عمر بن الخطاب ووووووو
فلماذا ينقل عن التابعين وقد عايش الصحابة العدول عندكم....

يرجى متابعة الموضوع في هذا الرابط ايضا لان الموضوع واحد
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=168599

يرجى متابعة الموضوع في هذا الرابط ايضا لان الموضوع واحد
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=168599

يرجى متابعة الموضوع في هذا الرابط ايضا لان الموضوع واحد
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=168599

لكن عندكم ابو بكر وعمر ليس مثل اي فرد من افراد المسلمين....هما عندكم افضل الصحابة اجمعين.... فالغرابة كل الغرابة لماذا لم يحضر افضل كل الصحابة مراسيم الدفن والجنازة والتشيع والغسل.... ربما شغلهما شيء اهم من دفن الرسول ص ( من وجهة نظرهم)

فعلمائك
حتى الرواية الصحيحة عندهم تورث الظن

بل كل خبر آحاد صحيحاً كان او ضعيفا فهو موجب للظن دون اليقين غاية الامر ان منسوب الظن في الضعبف اقل مما هو في الحديث الصحيح فافهم ؛ كيف لا والراوي غير معصوم ؛ وجائز الخطأ ؛ والسهو والزيادة والتنقيص وغيرها مما يضر بالرواية غير ممتنع على غير المعصوم .

فهذه الرواية فهي من قبيل الرواية الضعيفة لانها مقطوعة
الاسناد



لان مصدر الخبر شخص مجهول







معدومة الفائدة







والحمدلله رب العالمين

سلمنا ان الرواية ضعيفة على ما اشتهيت ؛ فهي توجب الظن .فليست بمعدومة الفائدة . بل توجب غالب الظن لعدم وجود رواية تضادها ؛ بل توجب القطع
نظراً للقرائن المحتفة بها من خارج الرواية فتدبر .
على ان مذهب قبول المراسيل في غير ابواب الفقه اذا لم يوجب ما يضادها مذهب مشهور بين علماء المحدثين ؛ فتكون هذه الرواية من هذا النوع . والحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وآله اجمعين .

فعلمائك
حتى الرواية الصحيحة عندهم تورث الظن

بل كل خبر آحاد صحيحاً كان او ضعيفا فهو موجب للظن دون اليقين غاية الامر ان منسوب الظن في الضعبف اقل مما هو في الحديث الصحيح فافهم ؛ كيف لا والراوي غير معصوم ؛ وجائز الخطأ ؛ والسهو والزيادة والتنقيص وغيرها مما يضر بالرواية غير ممتنع على غير المعصوم .

فهذه الرواية فهي من قبيل الرواية الضعيفة لانها مقطوعة
الاسناد



لان مصدر الخبر شخص مجهول







معدومة الفائدة







والحمدلله رب العالمين

سلمنا ان الرواية ضعيفة على ما اشتهيت ؛ فهي توجب الظن .فليست بمعدومة الفائدة . بل توجب غالب الظن لعدم وجود رواية تضادها ؛ بل توجب القطع
نظراً للقرائن المحتفة بها من خارج الرواية فتدبر .
على ان مذهب قبول المراسيل في غير ابواب الفقه اذا لم يوجد ما يضادها مذهب مشهور بين علماء المحدثين ؛ فتكون هذه الرواية من هذا النوع . والحمد لله رب العالمين وصل اللهم على محمد وآله اجمعين .