أخطر ما تواجهه مصر الآن هي إشاعات الإخوان ضد الجيش
الهدف هو نزع الثقة من المؤسسة العسكرية وتكوين بديل خارج إطار الدولة..منذ فترة لعب الإخوان على هذا الوتر وروجوا هذه الإشاعات:
-انشقاق قائد الجيش الثالث ولكن السيسي يحبسه بإقامة جبرية
-استقالة اللواء العصار رفضاً لما وصفوه.."برفض الانقلاب"
-استقالات جماعية داخل الأفرع والجيوش والمناطق..ثم طرحوا أسماء وهمية وأخرى حقيقية لتدعيم المعلومة كي تكون أكثر منطقية..
ثم تبين بعد ذلك كذب هذه المعلومات وأنها كانت في عداد الحرب المعنوية.
طبعاً هناك فئات تتعامل مع مثل هذه الإشاعات..وكلما كانت الإشاعة مثيرة كلما صدقتها وروجتها هذه الجهات.
مبدأيا طالما كانت هناك حرب إشاعات ضد الجيش فاعلم أن مصر في حرب حقيقية، ولكن العدو هذه المرة غير نمطي وفي بعض الأحيان مجهول لا تستطيع تحديده ...وهذه النوعية من الأعداء تكون أكثر خطورة على الوطن من العدو النمطي الذي كانت مواجهته بالخطط العسكرية أكثر سهولة.
الهدف هو نزع الثقة من المؤسسة العسكرية وتكوين بديل خارج إطار الدولة..منذ فترة لعب الإخوان على هذا الوتر وروجوا هذه الإشاعات:
-انشقاق قائد الجيش الثالث ولكن السيسي يحبسه بإقامة جبرية
-استقالة اللواء العصار رفضاً لما وصفوه.."برفض الانقلاب"
-استقالات جماعية داخل الأفرع والجيوش والمناطق..ثم طرحوا أسماء وهمية وأخرى حقيقية لتدعيم المعلومة كي تكون أكثر منطقية..
ثم تبين بعد ذلك كذب هذه المعلومات وأنها كانت في عداد الحرب المعنوية.
طبعاً هناك فئات تتعامل مع مثل هذه الإشاعات..وكلما كانت الإشاعة مثيرة كلما صدقتها وروجتها هذه الجهات.
مبدأيا طالما كانت هناك حرب إشاعات ضد الجيش فاعلم أن مصر في حرب حقيقية، ولكن العدو هذه المرة غير نمطي وفي بعض الأحيان مجهول لا تستطيع تحديده ...وهذه النوعية من الأعداء تكون أكثر خطورة على الوطن من العدو النمطي الذي كانت مواجهته بالخطط العسكرية أكثر سهولة.
تعليق