بسم الله الرحمن الرحيم
خرج لنا هذه المغرور بنفسه فى لندن وادعى امور كثيره من عنده
وتناقلها اتباع كل ناعق وأخذو يرددونها وكانها ايه قرانيه او روايه صحيحه السند
من هذه الخزعبلات التى يرددونها
ان التقيه لا تكون الا تحت تهديد السلاح او الخوف على العرض او المال
وليس كل خوف ،،،، لابد ان يكون الخوف شديد
ولا داعى لنقل كلامه فهو اشهر من نار على علم
نقول للمغرر بهم من اتباعه
ولا نوجه كلامنا له لانه انسان مغرور وصاحب هوى
الان اختلافنا فى مصاديق التقيه
وهل لها موراد غير الخوف ( الشديد ) على
المال والنفس والعرض
اولا لايوجد
لن نتكلم عن التقيه لحفظ الاخوان مثلا وان كان
اثبات هذا الامر ينسف ماقاله ويقوله ياسر
سوف نذهب الى سيرة النبى الاكرم واهل بيته
هل صدرت منهم تقيه من غير خوف على النفس والمال والعرض
او لم تصدر !
هل النبى استعمل التقيه وهو حاكم على الدوله الاسلاميه
هل الامام على اتسعمل التقيه فى اثناء حكومته
الجواب اما نعم وهو كذالك
فاين الخوف على النفس او المال او العرض
!
وان كان الجواب بالنفى لا لم يستعملو التقيه
فماهو معنى هذه الافعال التى صدرت منهم !
هل هى نفاق والعياذ بالله ؟
.................................................. .....
صلاة النبى على راس المنافقين عبدالله ابن ابى سلول
عبدالله ابن ابى سلول منافق معروف عند جميع المسلمين
نزلت فيه ايات تذكره صراحه
فلماذا تركه النبى وجماعته فى حياته
وصلى عليه فى مماته
لا احد يتعب نفسه وياتى لنا بتفسيرالنبى لعمر
للصلاة .
تفسير النبى اتى كرد على وقاحت عمر
ولم يكن معروف عند الجميع
السؤال هل مافعله النبى كان تقيه
او لم يكن تقيه ؟
هل كان يخشى على نفسه او ماله او عرضه
لو لم يصلى
قبل موته كيف تعامل معه النبى ؟
(( كان رسول الله صلى الله عليه واله في منزله إذا استأذن عليه عبدالله بن ابي بن سلول فقال رسول الله صلى الله عليه واله : بئس أخو العشيرة ائذنوا له فلما دخل أجلسه وبشر في وجهه ))
بحار الانوار 72
...............................................
وايضا هذا شى من تقيه الامام على عليه السلام وهو حاكم
((قال أمير المؤمنين عليه السلام : في كلام طويل يشكوفيه من تقدمه : والله لو ناديت في عسكري هذا بالحق الذي أنزل الله على نبيه وأظهرته ودعوت إليه وشرحته وفسرته على ما سمعت من نبي الله صلى الله عليه واله ما بقي
فيه إلا أقله وأذله وأرذله ، ولا ستوحشوا منه ، ولتفرقوا عني ، ولولا ما عهده رسول الله صلى الله عليه واله إلي وسمعته منه ، وتقدم إلي فيه لفعلت ، ولكن رسول الله صلى الله عليه واله قد قال : كلما اضطر إليه العبد فقد أحله الله له ، وأباحه إياه ، وسمعته يقول :
إن التقية من دين الله ولا دين لمن لا تقية له ))
بحار الانوار 72
خرج لنا هذه المغرور بنفسه فى لندن وادعى امور كثيره من عنده
وتناقلها اتباع كل ناعق وأخذو يرددونها وكانها ايه قرانيه او روايه صحيحه السند
من هذه الخزعبلات التى يرددونها
ان التقيه لا تكون الا تحت تهديد السلاح او الخوف على العرض او المال
وليس كل خوف ،،،، لابد ان يكون الخوف شديد
ولا داعى لنقل كلامه فهو اشهر من نار على علم
نقول للمغرر بهم من اتباعه
ولا نوجه كلامنا له لانه انسان مغرور وصاحب هوى
الان اختلافنا فى مصاديق التقيه
وهل لها موراد غير الخوف ( الشديد ) على
المال والنفس والعرض
اولا لايوجد
لن نتكلم عن التقيه لحفظ الاخوان مثلا وان كان
اثبات هذا الامر ينسف ماقاله ويقوله ياسر
سوف نذهب الى سيرة النبى الاكرم واهل بيته
هل صدرت منهم تقيه من غير خوف على النفس والمال والعرض
او لم تصدر !
هل النبى استعمل التقيه وهو حاكم على الدوله الاسلاميه
هل الامام على اتسعمل التقيه فى اثناء حكومته
الجواب اما نعم وهو كذالك
فاين الخوف على النفس او المال او العرض
!
وان كان الجواب بالنفى لا لم يستعملو التقيه
فماهو معنى هذه الافعال التى صدرت منهم !
هل هى نفاق والعياذ بالله ؟
.................................................. .....
صلاة النبى على راس المنافقين عبدالله ابن ابى سلول
عبدالله ابن ابى سلول منافق معروف عند جميع المسلمين
نزلت فيه ايات تذكره صراحه
فلماذا تركه النبى وجماعته فى حياته
وصلى عليه فى مماته
لا احد يتعب نفسه وياتى لنا بتفسيرالنبى لعمر
للصلاة .
تفسير النبى اتى كرد على وقاحت عمر
ولم يكن معروف عند الجميع
السؤال هل مافعله النبى كان تقيه
او لم يكن تقيه ؟
هل كان يخشى على نفسه او ماله او عرضه
لو لم يصلى
قبل موته كيف تعامل معه النبى ؟
(( كان رسول الله صلى الله عليه واله في منزله إذا استأذن عليه عبدالله بن ابي بن سلول فقال رسول الله صلى الله عليه واله : بئس أخو العشيرة ائذنوا له فلما دخل أجلسه وبشر في وجهه ))
بحار الانوار 72
...............................................
وايضا هذا شى من تقيه الامام على عليه السلام وهو حاكم
((قال أمير المؤمنين عليه السلام : في كلام طويل يشكوفيه من تقدمه : والله لو ناديت في عسكري هذا بالحق الذي أنزل الله على نبيه وأظهرته ودعوت إليه وشرحته وفسرته على ما سمعت من نبي الله صلى الله عليه واله ما بقي
فيه إلا أقله وأذله وأرذله ، ولا ستوحشوا منه ، ولتفرقوا عني ، ولولا ما عهده رسول الله صلى الله عليه واله إلي وسمعته منه ، وتقدم إلي فيه لفعلت ، ولكن رسول الله صلى الله عليه واله قد قال : كلما اضطر إليه العبد فقد أحله الله له ، وأباحه إياه ، وسمعته يقول :
إن التقية من دين الله ولا دين لمن لا تقية له ))
بحار الانوار 72
تعليق