بسم الله الرحمن الرحيم
فى احد ردود ياسر لاحدهم قال له ينصحه
اذا كنت شيعي مؤمن لا تخاف كما تدعى
لماذا هربت من الكويت وسكنت لندن
هل هربت من الكويت الى بريطانيا
من اجل العلاج او التجاره مثلا
او ذهبت للسياحه مثلا
مو عيب عليك تصور نفسك البطل الذى لا يخاف
وانت الهارب المحتمى بالكفار !
وهل توقف الامر هنا عند هذا الادعاء الفارغ ؟
لا
يجب ان يستعمل الدجل فى الدين
يانى بهذه الروايه
(( ”قل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك“ ))
كدليل على وجوب او رجحان قول الحق
بشكل مطلق وعدم كتمان ما يعتقد الانسان
بيمنا هذه الروايه لها تتمه
وهو يتعمد ان لا ياتى بها كامله
الامام كان يخاطب احد الاشخاص فقال له
(( قال الإمام الكاظم –عليه السلام-: أي فلان اتّق اللّه وقل الحقّ وإن كان فيه هلاكك، فإنّ فيه نجاتك، أي فلان، اتّق اللّه ودع الباطل وإن كان فيه نجاتك، فإنّ فيه هلاكك. ))
http://www.yazahra.org/1/almaqalat/a...Alkathemya.htm
قول الحق هنا يعنى عدم الكذب فى المنازعات
والخصومات
والدليل هو صدر الروايه ((اتق الله))
ولم يكتفى بهذا الدجل بدل تعداه
الى ان يقول
لم يذموهم فصحيح لكن هل مدحوهم فى عدم استعمال التقيه ؟
نراجع الروايات ونرى
...............................................
علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن محمد بن مروان قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام ، ما منع ميثم رحمه الله من التقية ؟ فوالله لقد علم أن هذه الآية نزلت في عمار وأصحابه " إلا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ( 4 ) " .
بحار الانوار عن الكافى
http://www.haydarya.com/maktaba_mokt...42/42/a14.html
اليس من العار والوقاحه اساسا
ان يقارن نفسه بحجر وميثم
حجر وميثم رضوان الله عليهم ضحو فى سبيل
عقيدتهم ومبادئهم
انت لماذا لم تضحى وتصمد
فى الكويت مثل ما ضحو صمدو
لم يقبى هذا الوغد رذيله او وجمعها
كذب - دجل - افتراء - وقاحه
فاتعسا له وللناعقين خلفه
فى احد ردود ياسر لاحدهم قال له ينصحه
أما تهديد بعض الجبناء لكم بالقتل فهذه مجرد تهديدات جوفاء تصدر من أناس جبناء، وفي كل الأحوال الشيعي لا يخاف أبداً فقد قال الإمام العسكري (عليه الصلاة والسلام): ”شيعة علي عليه السلام هم الذين لا يبالون في سبيل الله أوقع الموت عليهم أو وقعوا على الموت“! (تفسير الإمام العسكري عليه السلام ص319)
والشيعي هو الذي يعمل بوصية الإمام الكاظم (عليه الصلاة والسلام): ”قل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك“. (تحف العقول لابن شعبة الحراني ص408).
والشيعي هو الذي يعمل بوصية الإمام الكاظم (عليه الصلاة والسلام): ”قل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك“. (تحف العقول لابن شعبة الحراني ص408).
اذا كنت شيعي مؤمن لا تخاف كما تدعى
لماذا هربت من الكويت وسكنت لندن
هل هربت من الكويت الى بريطانيا
من اجل العلاج او التجاره مثلا
او ذهبت للسياحه مثلا
مو عيب عليك تصور نفسك البطل الذى لا يخاف
وانت الهارب المحتمى بالكفار !
وهل توقف الامر هنا عند هذا الادعاء الفارغ ؟
لا
يجب ان يستعمل الدجل فى الدين
يانى بهذه الروايه
(( ”قل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك“ ))
كدليل على وجوب او رجحان قول الحق
بشكل مطلق وعدم كتمان ما يعتقد الانسان
بيمنا هذه الروايه لها تتمه
وهو يتعمد ان لا ياتى بها كامله
الامام كان يخاطب احد الاشخاص فقال له
(( قال الإمام الكاظم –عليه السلام-: أي فلان اتّق اللّه وقل الحقّ وإن كان فيه هلاكك، فإنّ فيه نجاتك، أي فلان، اتّق اللّه ودع الباطل وإن كان فيه نجاتك، فإنّ فيه هلاكك. ))
http://www.yazahra.org/1/almaqalat/a...Alkathemya.htm
قول الحق هنا يعنى عدم الكذب فى المنازعات
والخصومات
والدليل هو صدر الروايه ((اتق الله))
ولم يكتفى بهذا الدجل بدل تعداه
الى ان يقول
وهناك المئات من أصحاب المعصومين الأبرار والعلماء الأخيار الذين لم يعملوا بالتقية وانطلقوا يدعون إلى الحق رغم علمهم بأن ذلك سيؤدي إلى سفك دمائهم، ولم نجد أحداً من المعصومين (عليهم الصلاة والسلام) ذمهم بل كانوا دائما ممدوحين، كياسر وسمية وميثم التمار وحجر بن عدي وكميل بن زياد وقنبر وحكيم بن جبلة ورشيد الهجري ويحيى بن أم الطويل وغيرهم رضوان الله تعالى عليهم.
لم يذموهم فصحيح لكن هل مدحوهم فى عدم استعمال التقيه ؟
نراجع الروايات ونرى
...............................................
علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن محمد بن مروان قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام ، ما منع ميثم رحمه الله من التقية ؟ فوالله لقد علم أن هذه الآية نزلت في عمار وأصحابه " إلا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ( 4 ) " .
بحار الانوار عن الكافى
http://www.haydarya.com/maktaba_mokt...42/42/a14.html
اليس من العار والوقاحه اساسا
ان يقارن نفسه بحجر وميثم
حجر وميثم رضوان الله عليهم ضحو فى سبيل
عقيدتهم ومبادئهم
انت لماذا لم تضحى وتصمد
فى الكويت مثل ما ضحو صمدو
لم يقبى هذا الوغد رذيله او وجمعها
كذب - دجل - افتراء - وقاحه
فاتعسا له وللناعقين خلفه
تعليق