إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟

    هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
    د. حامد العطية

    بعد أيام سيزور رئيس الوزراء المالكي واشنطن، وقبل أيام قليلة بينت نتائج دراسة منشورة في أمريكا بأن عدد ضحايا الاحتلال الأمريكي للعراق وبالحسابات العلمية يقدر بنصف مليون.
    كان العرب قبل الإسلام يعتقدون بأن طائراً يسمونه الهامة يخرج من رأس القتيل يصرخ اسقوني اسقوني حتى يؤخذ بثأره، الهامة خرافة، وظفها العرب في الجاهلية، فهي تذكرة بضرورة الاقتصاص من القتلة، وتحذير لمن تراوده نفسه بالعدوان.
    ثم جاء الإسلام الحضاري ليستبدل الخرافة بالمعرفة والثأر بالعدل والعرف بالشريعة.
    لا أمريكا ولا المالكي يكترثان لنصف مليون عراقي، وجلهم من الأبرياء، أزهق أرواحهم الاحتلال الأمريكي، بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، ولا يتوقع أحد من المالكي مطالبة أمريكا بسيادة القانون، وهو شعار جماعته الانتخابي، كما لا تقيم أمريكا وزناً للعدالة في تعاملها مع دول وشعوب العالم، وآخر دليل على ذلك تجسسها حتى على حلفائها.
    في أمريكا والغرب هنالك نشطون في حقوق الإنسان لا يكفون عن المطالبة بمحاكمة الرئيس الأمريكي السابق بوش بتهمة قتل عراقيين أبرياء، كما استجوبت لجنة تحقيق بريطانية رئيس وزراء بريطانيا السابق توني بلير حول ممارسات القوات البريطانية في العراق أثناء الاحتلال، لكن حكومة العراق تكيل المديح والثناء لحكومتي أمريكا وبريطانيا على "تحريرهما" العراق وتتجنب الخوض في موضوع الضحايا ولعلها تعدهم كلهم مع الإرهابيين.
    من المستغرب أن يزور المالكي أمريكا طالباً مساعدتها في حماية العراقيين من الإرهاب، وهو نفس الإرهاب الذي استدعاه الرئيس السابق بوش للمنازلة على الأرض العراقية، وفي الوقت الذي نتبين فيه بأن أمريكا قتلت نصف مليون عراقي. تدعي أمريكا بأنها تحارب الإرهاب لكنها في الواقع تروضه وتستغله لتحقيق مصالحها، أمريكا في خندق واحد مع الإرهابيين الوهابيين التكفيريين في سورية، وتطمح في أفغانستان لاقناعهم بالتحالف معها أو على الأقل مهادنتها، وكل رعاة الإرهاب في المنطقة وعلى رأسهم نظام آل سعود أدوات أمريكية، ولو شاءت لقطعت رأس الأفعى الإرهابية في الخليج فأراحت العراق والعالم، لكنها تريدهم ورقة للضغط على الخصوم والحلفاء على حد سواء وتنفيذ مآربها الخبيثة في اضعاف وتقسيم المنطقة، وما دام الإرهابيون ينؤون بأنفسهم عن تهديد الكيان الصهيوني فستتركهم أمريكا ليعيثوا فساداً وتخريباً في العراق وسورية وبقية دول المنطقة، وهو ما تريده أمريكا وثبت لجميع العراقيين بعد الاحتلال.
    في فيتنام حارب الأحياء والأموات قوات الاحتلال الأمريكي، الأحياء في جبهات القتال، والأموات عبر وسائل الإعلام، فقد كان لصور الضحايا من المدنيين وقعاً كبيراً على نفوس الأمريكيين، حركت فيهم مشاعر الذنب والاشمئزاز من الحرب، وما زالت ذاكرة الملايين من الأمريكيين وغيرهم تختزن صورة طفلة صغيرة مذعورة وعلى جسدها الغض آثار حروق تهيم على وجهها هاربة من جحيم احتراق قريتها الصغيرة وأهلها بقنابل النابالم الحارقة، وبسبب هذه الصور والتقارير الإخبارية شهدت المدن الأمريكية مظاهرات عنيفة، اهتزت لها بنية المجتمع الأمريكي بأكمله، وتخوف البعض من انهيار شامل، وكانت موجة الاحتجاجات الشعبية ورفض التجنيد الاجباري عاملاً رئيسياً في هزيمة وانسحاب القوات الامريكية، ولكن الأمريكيين لم ينسوا أو يغفروا لأنفسهم، وطاردت لعنة حرب فيتنام الأمريكيين إلى بلادهم، وظهرت نتائجها المرعبة في عدد جرائم القتل الوحشية التي اقترفها أمريكيون عائدون من الحرب، وفضل البعض منهم الانتحار على الحياة مع العذاب النفسي، ومن لم يقتل أو ينتحر عاش مكتئباً منبوذاً من الناس وعاجزاً نفسياً عن العمل.
    الإحياء أعلى وأسمى قيمة في الإسلام، وهو متميز بين كل الإديان في اعتبارها قيمة كونية، إذ حق الحياة في الإسلام مكفول للجميع، من مسلمين وغيرهم، لذا فإن أول واجب على المسلم الحفاظ على حياة البشر ومنع الأذى عنهم، وهي قيمة مفقودة في العراق، إذ يقتل العشرات بالمعدل يومياً فلا ترف جفن مسؤول ولا نرى ولو ارتجاجاً خفيفاً في بركة المجتمع العراقي الراكدة، حتى أصوات الاحتجاج والاستنكار ندرت وخبت، وهي الدليل على استهانتنا بقدسية الحياة البشرية، والتي قد تكون لها نتائج مدمرة على المجتمع العراقي، ومن يستهن بالأحياء يكره ذكر الموتى، فلا ذكرى للأبرياء الذين حصد أرواحهم الاحتلال، وأغلب ضحايا الاحتلال من الأبرياء، وكثير منهم قتل بطرق وحشية، لا تقل في فظاعتها عن جرائم الحرب الأمريكية في فيتنام، لكننا في العراق لا نقيم وزناً لضحايانا من الاحتلال وما جره علينا من إرهاب، نطمس ذكراهم، نمحي صورهم، ننسى أسمائهم، والمهرجانات الغنائية الراقصة أهم عند حكومتنا من إنشاء متحف للصور أو نصب ينصف هؤلاء الأبرياء ولو بالذكرى.
    مصير زيارة المالكي لواشنطن الفشل المحتم، لأن أمريكا تريد عراقاً ضعيفاً وقابلاً للتقسيم عندما تحين الفرصة وتسمح الظروف، وللإرهاب الذي تدعمه أمريكا أو تتغاضى عنه دور هام في هذا الصدد، لذلك سيرجع المالكي خالي الوفاض، وبما أن الأحياء من العراقيين لاهون عن الأخطار المصيرية التي تحاصرهم لذا لا خيار أمامنا سوى الاستغاثة بالأموات، وبالتحديد أرواح نصف مليون عراقي قتلهم الاحتلال الأمريكي، ونطلب منهم التوجه لأمريكا – وهم كانوا في وطنهم نسياً منسياً في الحياة قبل الممات - ليقضوا مضاجع الأمريكيين، لعل الشعور بالذنب يتحرك في نفوسهم، فيزدادوا اشمئزازاً وكراهية للحروب، ويمنعوا حكومتهم من شنها أو اشعال فتيلها، ويوقفوا دعمها لرعاة الإرهابيين في المنطقة، لذلك أهيب بأرواح العراقيين الذين قتلهم الاحتلال والإرهاب الصعود إلى طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن، ولو ضاق المكان فلينزل المالكي ووفده ويترك الطائرة للأرواح فهي أكثر قدرة على التأثير على الأمريكيين وحكومتهم من المالكي وكل القاطنين في المنطقة الخضراء.
    27 تشرين الأول 2013م
    (للإسلام غايتان عظمتان هما الإحياء والاصلاح، ووسيلة كبرى وهي التعلم)

  • #2
    يا دكتور الطائرة عند المالكي أهم من الأرواح التي تزهق والتي فشل في حمايتها .

    تعليق


    • #3

      كل شيء ممكن من اجل الوصول ..... والبقاء على كرسي الحكم
      ومن المضحك المبكي انهم ينتقدون سياسات نظام صدام وهم نسخة كاربونية من ذلك النظام ...
      فـ صدام كا يدعى بـ ( ابو حلا ) وهذا ( ابو اسراء )
      وصدام كان لديه مليشيات تلبس السواد وتسمى بـ ( فدائيو صدام ) وهذا اسس مليشيات تلبس السواد ايضا وتسمى بـ ( SWAT ) وغيرها






      تعليق


      • #4
        يا عمي العراق بحاجة لمن ينقذه ويؤسس له على أساس جديد بعيد عن البعث .. وعن عملاء الاحتلال ...
        يحتاج لحكومة جديدة ... ودستور جديد وقيادة عسكرية جديدة .

        تعليق


        • #5
          الى حامد العطية

          من اي حزب انت ؟؟؟

          نعم المالكي فاشل... لكن الجميع شركاء في الفشل معه بل تعمدوا افشاله ومنهم السنةو الاكراد... اما احزاب الشيعة فتعمدوا افشاله وخاصة حزب مقتدى اللاصدر وعمار اللاحكيم وباقي الاحزاب


          حزب المالكي له وزير واحد في الحكومة هو وزير التعليم العالي ( الذي لايفقه شيء في مهنته) وباقي الوزراء جميعهم فاشلين بلا استثناء

          كونوا منصفين .... لماذا تحملون المالكي وحزبه ( الدعوة الاسلامية ... دعوة بالاسم فقط) الفشل وحدهم

          تعليق


          • #6
            جميل بما أن النظام السياسي كله فاشل .... فليزل العراقيون هذا النظام وليبدأوا في بناء نظام جديد بأسس جديدة .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
              جميل بما أن النظام السياسي كله فاشل .... فليزل العراقيون هذا النظام وليبدأوا في بناء نظام جديد بأسس جديدة .
              أخ كرار ...ما هذا الذي تكرره دائما ( ازيلوا النظام ) اخي النظام في العراق يستند الى الأنتخابات الحره المباشره وأنتم مارستم هذه الأنتخابات كما مارسناها نحن ولاحظتم ان جماعة الأخوان ضربت عرض الحائط باربعين مليون مصري لم ينتخب الأخوان ولم يُحاولوا أن يستقطبوا المعارضة التي خسرت بفارق ضئيل ..وأحتلوا كامل المواقع السيادية ..مشكلة العراق هي مشكلة ( المحاصصه) يعني حتى لوكنت أنت الفائز فأنت بحاجة لأرضاء باقي الأطراف عن طريق توزيع مقاعد الوزارات وتقوم الكتل السياسية بترشيح اشخاص لشغل مقاعد الوزارات وهم بالطبع يرشحون ( المطيع) وليس( الكفوء) وهذا ( المطيع) يبكي مع كتلتة السياسية ويضحك معها وليس لرئيس الوزراء أن يقيلة بل يطلب من كتلتة أن تغيره وهذا يعني أعترافها بالفشل ولكنها ترمي الفشل على رئيس الوزراء هرباًُ من فشل وزيرها ..لو تركوا لرئيس الوزراء حرية اختيار الوزراء الذين يستطيع التعامل معهم والكفوئيين لوجدنا أن الحال مختلف..... الخطة التي يتبعها جميع الأطراف في الحكومه هي التالي ( ضع شخصاً فاشلاً مطيعاً لكتلتة في مكان وزاري عندما تحدث المشاكل ويصيح الناس من فشل الوزارة ضع اللوم على الحكومة ورئيسها وأهرب أنت بجلدك ..لماذا هذه الطريقه؟؟؟ من أجل سببين ..أولاً الشخص الفاشل يكون ضعيف ويطبق أوامر ( اسياده) من عمليات فساد وتعيين للمحسوبين بدون جدل ونقاش ويقوم بتوريد ( مال) لكتلته السياسية لكي تديم وجودها ....اذا حدث كلام من قبل الناس على الوزارة يقوم الوزير بأتهام رئاسة الوزراء بتعطيل عمل الوزارة وبالتالي يضربون عصفورين بحجر واحد ....يعني يستفادون ويشوهون سمعة عدوهم تمهيداً للأنتخابات القادمة وضمان بقائهم في السلطه ...مثلاً المجلس الأعلى صدع رؤسنا بالكلام عن الكفائات والقدرات ثم يقوم بضم مزوري الشهادات الدراسية والمتاجرين بالحشيش لقوائمة الأنتخابية لأنهم يملكون المال ألذي يستطيعون به شراء الناس وغيرهم لديهم كوارث ايظاً ....يعني المشكلة في الكتل السياسية المتهالكه اخلاقياً...
              التعديل الأخير تم بواسطة منتظر الفرج المبين; الساعة 03-11-2013, 09:51 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة منتظر الفرج المبين
                أخ كرار ...ما هذا الذي تكرره دائما ( ازيلوا النظام ) اخي النظام في العراق يستند الى الأنتخابات الحره المباشره وأنتم مارستم هذه الأنتخابات كما مارسناها نحن ولاحظتم ان جماعة الأخوان ضربت عرض الحائط باربعين مليون مصري لم ينتخب الأخوان ولم يُحاولوا أن يستقطبوا المعارضة التي خسرت بفارق ضئيل ..وأحتلوا كامل المواقع السيادية ..مشكلة العراق هي مشكلة ( المحاصصه) يعني حتى لوكنت أنت الفائز فأنت بحاجة لأرضاء باقي الأطراف عن طريق توزيع مقاعد الوزارات وتقوم الكتل السياسية بترشيح اشخاص لشغل مقاعد الوزارات وهم بالطبع يرشحون ( المطيع) وليس( الكفوء) وهذا ( المطيع) يبكي مع كتلتة السياسية ويضحك معها وليس لرئيس الوزراء أن يقيلة بل يطلب من كتلتة أن تغيره وهذا يعني أعترافها بالفشل ولكنها ترمي الفشل على رئيس الوزراء هرباًُ من فشل وزيرها ..لو تركوا لرئيس الوزراء حرية اختيار الوزراء الذين يستطيع التعامل معهم والكفوئيين لوجدنا أن الحال مختلف..... الخطة التي يتبعها جميع الأطراف في الحكومه هي التالي ( ضع شخصاً فاشلاً مطيعاً لكتلتة في مكان وزاري عندما تحدث المشاكل ويصيح الناس من فشل الوزارة ضع اللوم على الحكومة ورئيسها وأهرب أنت بجلدك ..لماذا هذه الطريقه؟؟؟ من أجل سببين ..أولاً الشخص الفاشل يكون ضعيف ويطبق أوامر ( اسياده) من عمليات فساد وتعيين للمحسوبين بدون جدل ونقاش ويقوم بتوريد ( مال) لكتلته السياسية لكي تديم وجودها ....اذا حدث كلام من قبل الناس على الوزارة يقوم الوزير بأتهام رئاسة الوزراء بتعطيل عمل الوزارة وبالتالي يضربون عصفورين بحجر واحد ....يعني يستفادون ويشوهون سمعة عدوهم تمهيداً للأنتخابات القادمة وضمان بقائهم في السلطه ...مثلاً المجلس الأعلى صدع رؤسنا بالكلام عن الكفائات والقدرات ثم يقوم بضم مزوري الشهادات الدراسية والمتاجرين بالحشيش لقوائمة الأنتخابية لأنهم يملكون المال ألذي يستطيعون به شراء الناس وغيرهم لديهم كوارث ايظاً ....يعني المشكلة في الكتل السياسية المتهالكه اخلاقياً...
                تاني هتقولي انتخابات ؟
                أين هي هذه الحرية وكل هذا تم في عهد الاحتلال وتحت اشرافه ؟
                هل نخدع أنفسنا ؟
                هل كنت حراً أنت والاحتلال في بلدك ؟
                وتحدثني عن الكتل السياسية المتهالكة .... ومن أتى بهذه الكتل للحكم يا عمي ؟
                وفي ظل أية قواعد دستورية ؟
                دستور الاحتلال هذا رهن حياة شعب العراق بهذه الكتل المتهالكة ..... وهنا المصيبة لذا نقول يجب أن يسقط هذا الدستور ...
                يعني النظام كله ...
                نحن نريد نظاماً سياسياً جديداً ... يبعد مؤسسات الدولة السيادية عن قبضة السياسيين ...
                دستور يضمن التوازن بين السلطات .... رئيس منتخب من الشعب بشكل مباشر ... تتوازن صلاحياته مع رئيس الوزراء الآتي من البرلمان ...وهذا ما يسمى بتوازن السلطات ..

                تعليق


                • #9
                  دكتور حامد لك كل احترامي وتقديري لكن لي طلب واحد من عندك
                  لا تتكلم عن شي انت لم تعشه واقعاً مثل المشجع اللي يكعد عالمدرجات ويكول لو مشوتها من فوك جانت هدف ومدري شنو وانت تعرف شأقصد . ومع احتراماتي الك اتحداك اذا تعرف شديصير وشنو هالتحركات فلا تحكم من بعيد . تحياتي الك والله يحفظك

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    تاني هتقولي انتخابات ؟
                    أين هي هذه الحرية وكل هذا تم في عهد الاحتلال وتحت اشرافه ؟
                    هل نخدع أنفسنا ؟
                    هل كنت حراً أنت والاحتلال في بلدك ؟
                    وتحدثني عن الكتل السياسية المتهالكة .... ومن أتى بهذه الكتل للحكم يا عمي ؟
                    وفي ظل أية قواعد دستورية ؟
                    دستور الاحتلال هذا رهن حياة شعب العراق بهذه الكتل المتهالكة ..... وهنا المصيبة لذا نقول يجب أن يسقط هذا الدستور ...
                    يعني النظام كله ...
                    نحن نريد نظاماً سياسياً جديداً ... يبعد مؤسسات الدولة السيادية عن قبضة السياسيين ...
                    دستور يضمن التوازن بين السلطات .... رئيس منتخب من الشعب بشكل مباشر ... تتوازن صلاحياته مع رئيس الوزراء الآتي من البرلمان ...وهذا ما يسمى بتوازن السلطات ..
                    أخ كرار ..عن أي أحتلال تتكلم ؟؟؟؟لا يوجد اي جندي امريكي او غير امريكي على الأراضي العراقية انت تعيش في الماضي أخي ....انت تردد ( كالببغاء) كلمات قنوات الجزيرة والعربية أثناء قيامها بالشحن الطائفي أنت لا تعرف أي شيء يدور في العراق انت تتكلم من وحي ( قصص) و( تفاهات ) التلفاز ....هناك حرية كاملة في الأنتخاب في العراق ..والكتل الموجوده ( اغلبها) تابع لأجندات ( عربية) خليجية وأيرانية ما عدا كتلة ( دولة القانون) حيث أنها محاربة من قبل الجميع الشرق الأيراني والجنوب والغرب الخليجي والعربي لأنهم لا يريدون أن يروا العراق كدولة أقتصادية كبيره .....انت تجهل حتى كم مادة يحتوي الدستور وتتكلم عن اسقاط الدستور ..المشكلة ليست في الدستور المشكلة فيمن يطبق الدستور بأنتقائية او لا يطبقه اصلاً ..كما في الأسلام تجد الوهابي الذي يذبح يقول أطبق الأسلام والدرويش الذي يعف عن قتل نملة يقول أطبق ألأسلام ....كل ما تريد موجود في الدستور العرقي من فصل السلطات وصلاحيات جميع المسئوليين ولكن هناك من لايعجبة الواجبات التي علية بحكم الدستور فيضربه عرض الحائط ....

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة منتظر الفرج المبين
                      أخ كرار ..عن أي أحتلال تتكلم ؟؟؟؟لا يوجد اي جندي امريكي او غير امريكي على الأراضي العراقية انت تعيش في الماضي أخي ....انت تردد ( كالببغاء) كلمات قنوات الجزيرة والعربية أثناء قيامها بالشحن الطائفي أنت لا تعرف أي شيء يدور في العراق انت تتكلم من وحي ( قصص) و( تفاهات ) التلفاز ....هناك حرية كاملة في الأنتخاب في العراق ..والكتل الموجوده ( اغلبها) تابع لأجندات ( عربية) خليجية وأيرانية ما عدا كتلة ( دولة القانون) حيث أنها محاربة من قبل الجميع الشرق الأيراني والجنوب والغرب الخليجي والعربي لأنهم لا يريدون أن يروا العراق كدولة أقتصادية كبيره .....انت تجهل حتى كم مادة يحتوي الدستور وتتكلم عن اسقاط الدستور ..المشكلة ليست في الدستور المشكلة فيمن يطبق الدستور بأنتقائية او لا يطبقه اصلاً ..كما في الأسلام تجد الوهابي الذي يذبح يقول أطبق الأسلام والدرويش الذي يعف عن قتل نملة يقول أطبق ألأسلام ....كل ما تريد موجود في الدستور العرقي من فصل السلطات وصلاحيات جميع المسئوليين ولكن هناك من لايعجبة الواجبات التي علية بحكم الدستور فيضربه عرض الحائط ....
                      عمي الاحتلال الذي نتحدث عنه هو ما تم في وجوده بل وبرعايته وضع هذا الدستور وتكوين هذه التكتلات ومن قال أيها المكرم أنني أجهل الدستور العراقي؟
                      لو أنك تابعت تعليقاتي لعرفت أنني دارس لهذا الدستور من ديباجته وحتى مادته الأخيرة رقم 144 التي تقول :" يعد هذا الدستور نافذا ً بعد مواقفة الشعب عليه بالاستفتاء العام ونشره في الجريدة الرسمية وتشكيل الحكومة بموجبه "
                      وكون هناك من لا يطبق الدستور فهذا من عيوب الدستور لأن الدستور يضمن آليات محاسبة من ينتهكون الدستور ولا يطبقونه هذا الدستور هو الذي سلم العراق لهذه الكتل التي تطعن في وطنيتها الآن ...

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X