تويت
عند انتهاء اعمال منى "ينفر" الحاج منها ويخرج الى مكة
ويخرجون عادة من الانفاق المحيطة بمنى
وجرت العادة ان الحجاج الشيعة ولا سيما من لبنان والعراق وايران بان ينادوا وبصوت عال نداء "لبيك يا حسين" حال دخولهم الانفاق
ويستمرون بالنداء الصاخب الى نهاية النفق
الاشكالات:
- نداء لبيك يا حسين يعطي انطباع واضحا وخطئا عند بقية حجاج العالم الذين ينادون بلبيك اللهم لبيك وهولاء ينادون بلبيك يا حسين. وفعلا شاهدت احد الحجاج دخل وسط الشيعة (متحديا) وهو ينادي لبيك يا الله لبيك يا الله. وكذلك سمعت بأن احد السعوديين عير الشيعة داخل الحرم بانكم يا شيعة تقولون لبيك يا حسين
.
- لو كان لا اشكال لنداء لبيك يا حسين - فلماذا لا ينادي به الشيعة في كل اوقات الحج (اظن ان هذا نوع من النفاق الخفي الغير شعوري)؟ لماذا لا ينادون به عند تلبية الاحرام (لبيك اللهم لبيك)- لماذا هناك لا يلبون الحسين و"يثبتون ولائهم"؟
- الصياح في الانفاق مزعج ومقلق وخطر - لان اصوات مفرغات الهواء العالية والصدى يجعل الجو متوترا جدا جدا. ولا سيما بالنسبة السائرين في مقدمة وامام المسيرة. لان هذا السائر لا يعلما هل حدث مكروه خلفة فيظطر للالتفات دائما ليرى هل كل شيء على ما يرام او هل ان هناك سيارة او باص ياتي خلفه وقد غطى صوت المتظاهرين عليه.
.
- لو كان هناك صغار السن او اطفال (وحتى نساء) هم حتما سيرعبهم هذا الصراخ الغير واضح الاتي من الخلف.
.
- في احدى السنوات عندما صورت الاجهزة الامنية السعودية المسيرة تعرفت الكاميرا على احد النساء وطلبت التحقيق معها (حيث ان النساء يضعن على رؤوسهن علامة تحمل اسم الحملة) وعندما رفضت الحملة تسليم الحاجة للتحقيق، الغت وزارة الج رخصة تلك الحملة ووضعتها في القائمة السوداء.
.
- تجسد النفاق والجبن هنا:
لماذا الهتاف يكون داخل الانفاق فقط؟ لماذا يتوقف حال الوصول الى نهاية النفق؟ لماذا لا يبدأ من داخل منى (حال بدأ "النفور")؟ لماذا الانتظار حتى الدخول بالنفق؟
اضافة الى الصدى المساعد في تضخيم الصوت، فالنفق اسلم وأئمن مكان: فالداخل في النفق محمي (من قبل القوات الامنية) من الجانبين ومن الامام والخلف من قبل الدروع البشرية من الحجاج الاخرين الذين يسرون خلف وامام المسيرة
وحال الخروج من النفق تذهب حماية الجدران والصدى وتتلاشى الدروع البشرية - فينتهي الهتاف
.
باختصار
الهتاف
- يعطي فكرة خطأ في موسم الحج خاصة - الحجاج يلبون الله والشيعة يلبون غير الله
- افزاع وارعاب الحجاج الامنين
- جبن ونفاق
ويخرجون عادة من الانفاق المحيطة بمنى
وجرت العادة ان الحجاج الشيعة ولا سيما من لبنان والعراق وايران بان ينادوا وبصوت عال نداء "لبيك يا حسين" حال دخولهم الانفاق
ويستمرون بالنداء الصاخب الى نهاية النفق
الاشكالات:
- نداء لبيك يا حسين يعطي انطباع واضحا وخطئا عند بقية حجاج العالم الذين ينادون بلبيك اللهم لبيك وهولاء ينادون بلبيك يا حسين. وفعلا شاهدت احد الحجاج دخل وسط الشيعة (متحديا) وهو ينادي لبيك يا الله لبيك يا الله. وكذلك سمعت بأن احد السعوديين عير الشيعة داخل الحرم بانكم يا شيعة تقولون لبيك يا حسين
.
- لو كان لا اشكال لنداء لبيك يا حسين - فلماذا لا ينادي به الشيعة في كل اوقات الحج (اظن ان هذا نوع من النفاق الخفي الغير شعوري)؟ لماذا لا ينادون به عند تلبية الاحرام (لبيك اللهم لبيك)- لماذا هناك لا يلبون الحسين و"يثبتون ولائهم"؟
- الصياح في الانفاق مزعج ومقلق وخطر - لان اصوات مفرغات الهواء العالية والصدى يجعل الجو متوترا جدا جدا. ولا سيما بالنسبة السائرين في مقدمة وامام المسيرة. لان هذا السائر لا يعلما هل حدث مكروه خلفة فيظطر للالتفات دائما ليرى هل كل شيء على ما يرام او هل ان هناك سيارة او باص ياتي خلفه وقد غطى صوت المتظاهرين عليه.
.
- لو كان هناك صغار السن او اطفال (وحتى نساء) هم حتما سيرعبهم هذا الصراخ الغير واضح الاتي من الخلف.
.
- في احدى السنوات عندما صورت الاجهزة الامنية السعودية المسيرة تعرفت الكاميرا على احد النساء وطلبت التحقيق معها (حيث ان النساء يضعن على رؤوسهن علامة تحمل اسم الحملة) وعندما رفضت الحملة تسليم الحاجة للتحقيق، الغت وزارة الج رخصة تلك الحملة ووضعتها في القائمة السوداء.
.
- تجسد النفاق والجبن هنا:
لماذا الهتاف يكون داخل الانفاق فقط؟ لماذا يتوقف حال الوصول الى نهاية النفق؟ لماذا لا يبدأ من داخل منى (حال بدأ "النفور")؟ لماذا الانتظار حتى الدخول بالنفق؟
اضافة الى الصدى المساعد في تضخيم الصوت، فالنفق اسلم وأئمن مكان: فالداخل في النفق محمي (من قبل القوات الامنية) من الجانبين ومن الامام والخلف من قبل الدروع البشرية من الحجاج الاخرين الذين يسرون خلف وامام المسيرة
وحال الخروج من النفق تذهب حماية الجدران والصدى وتتلاشى الدروع البشرية - فينتهي الهتاف
.
باختصار
الهتاف
- يعطي فكرة خطأ في موسم الحج خاصة - الحجاج يلبون الله والشيعة يلبون غير الله
- افزاع وارعاب الحجاج الامنين
- جبن ونفاق
تعليق