المشاركة الأصلية بواسطة سالي الراوي
أولأ: انت لا يعرف لك حرف من طرف
لا أنت انثى ولا ا نت ذكر. مرة تكتبين بصيغة المؤنت ومرة بصيغة المذكر
ثانيا: تقولي انك تقرئي للوردي والأن تذميه.
وأنت من ذكر ان هذا الرأي الشاذ هو للوردي...
هل إدعينا اننا قبلنا هذا الرأي......
فإما انك غبي / غبيه أو تستغبي...
وبغض النظر عن قبولنا او رفضنا له
هناك من احاديث تقول بوجود إبن سبأ وهناك أبحاث تنفي وجوده.. (فالرأيان موجودان وهذا رأي ثالث جمع بين الإثنين. والاحاديث التي بين أيدينا تقول أن هناك إبن سبأ)
ثالثا: ذهبنا إلى الوصلة فوجدت انها ليست للوردي كما ذكر الأخ م10 وحتى بعد أن قرأت قليلا من الكلام وجدت ان صاحب المقالة يقول أن هكذا اقوال بحاجة إلى أثبات وإن تشابهت
وإليك الإقتباس عنوان الكتاب
الإمامة وأهل البيت : المستبصر الدكتور : محمد بيومي مهران
لعل من غرائب التاريخ أن نرى أن كثيرا " من الأمور التي تنسب إلى ابن سبأ موجودة في سيرة عمار بن ياسر ، على وجه من الوجوه :
1 - كان ابن سبأ يعرف بابن السوداء ، وكان عمار يكنى بابن السوداء أيضا " .
2 - كان من أب يماني ، وهذا يعني أنه كان من أبناء سبأ ، فكل يماني يصح أن يقال عنه : إنه ابن سبأ ، فأهل اليمن كلهم ينتسبون إلى سبأ بن يشجب بن قحطان ، وفي القرآن الكريم قال الهدهد لسليمان عليه السلام إنه جاء من سبأ ، ويقصد اليمين ( سورة سبأ : 15 ، النمل : 22 ) .
3 - كان عمار شديد الحب للإمام علي بن أبي طالب ، يدعو له ويحرض الناس على بيعته بكل سبيل .
4 - ذهب عمار ، على أيام عثمان ، إلى مصر ، وحرض الناس حتى ضج الوالي ، وهم أن يبطش به . وقد نسب إلى ابن سبأ أنه استقر بمصر ، واتخذ من الفسطاط مركزا " لدعوته ، وشرع يراسل أنصاره من هناك .
5 - نسب إلى ابن سبأ قوله : إن عثمان أخذ الخلافة بغير حق ، وأن صاحبها الشرعي هو علي بن أبي طالب ، وهذا رأي عمار ، فقد سمع يصيح في المسجد - إثر بيعة عثمان - يا معشر قريش ، أما إذا أحرفتم هذا الأمر عن بيت نبيكم هاهنا مرة ، وهاهنا مرة ، فما أنا بآمن عليكم من أن ينزعه الله ، فيضعه في غيركم ، كما نزعتموه من أهله ، ووضعتموه في غير أهله .
6 - يعزى إلى ابن سبأ أنه عرقل مساعي الصلح بين علي وعائشة إبان معركة البصرة ، فلولاه لتم الصلح بينهما ، فيما يقول الرواة ، ومن يدرس تفاصيل معركة البصرة ( الجمل ) يرى عمارا " يقوم بدور فعال فيها ، فهو الذي ذهب - مع الإمام الحسن ومالك الأشتر - إلى الكوفة ، يحرض الناس على الانتماء إلى جيش الإمام علي ، وكان وقوف عمار بجانب الإمام علي إنما كان سببا " من أسباب ندم الزبير وخروجه من المعركة .
7 - قالوا عن ابن سبأ ، أنه الذي حرك أبا ذر في دعوته الاشتراكية ، ولو درسنا صلة عمار بأبي ذر ، لوجدناها جدا " وثيقة ، فكلاهما من مدرسة الإمام علي بن أبي طالب ، وكان هؤلاء الثلاثة كثيرا " ما يجتمعون معا " ، ويتشاورون ويتعاونون معا " .
ونستخلص من هذا أن ابن سبأ إنما هو عمار بن ياسر ، فلقد كانت قريش تعتبر عمارا " رأس الثورة على عثمان ، ولكنها لم ترد - في أول الأمر - أن تصرح باسمه ، فرمزت عنه بابن السوداء أو ابن سبأ ، وتناقل الرواة هذا الأمر غافلين ، وهم لا يعرفون ماذا كان يجري وراء الستار ( 1 ) .
ويقول الدكتور الشيبي : إن هذه الأدلة مقنعة ومنطقية ، ولكنها في حاجة إلى نصوص تسند تسمية عمار بن ياسر بابن السوداء ، وابن سبأ ، فأما كون عمار بن ياسر ابن السوداء فقد ورد في نص رواه علي بن إبراهيم القمي ، صاحب التفسير
لعل من غرائب التاريخ أن نرى أن كثيرا " من الأمور التي تنسب إلى ابن سبأ موجودة في سيرة عمار بن ياسر ، على وجه من الوجوه :
1 - كان ابن سبأ يعرف بابن السوداء ، وكان عمار يكنى بابن السوداء أيضا " .
2 - كان من أب يماني ، وهذا يعني أنه كان من أبناء سبأ ، فكل يماني يصح أن يقال عنه : إنه ابن سبأ ، فأهل اليمن كلهم ينتسبون إلى سبأ بن يشجب بن قحطان ، وفي القرآن الكريم قال الهدهد لسليمان عليه السلام إنه جاء من سبأ ، ويقصد اليمين ( سورة سبأ : 15 ، النمل : 22 ) .
3 - كان عمار شديد الحب للإمام علي بن أبي طالب ، يدعو له ويحرض الناس على بيعته بكل سبيل .
4 - ذهب عمار ، على أيام عثمان ، إلى مصر ، وحرض الناس حتى ضج الوالي ، وهم أن يبطش به . وقد نسب إلى ابن سبأ أنه استقر بمصر ، واتخذ من الفسطاط مركزا " لدعوته ، وشرع يراسل أنصاره من هناك .
5 - نسب إلى ابن سبأ قوله : إن عثمان أخذ الخلافة بغير حق ، وأن صاحبها الشرعي هو علي بن أبي طالب ، وهذا رأي عمار ، فقد سمع يصيح في المسجد - إثر بيعة عثمان - يا معشر قريش ، أما إذا أحرفتم هذا الأمر عن بيت نبيكم هاهنا مرة ، وهاهنا مرة ، فما أنا بآمن عليكم من أن ينزعه الله ، فيضعه في غيركم ، كما نزعتموه من أهله ، ووضعتموه في غير أهله .
6 - يعزى إلى ابن سبأ أنه عرقل مساعي الصلح بين علي وعائشة إبان معركة البصرة ، فلولاه لتم الصلح بينهما ، فيما يقول الرواة ، ومن يدرس تفاصيل معركة البصرة ( الجمل ) يرى عمارا " يقوم بدور فعال فيها ، فهو الذي ذهب - مع الإمام الحسن ومالك الأشتر - إلى الكوفة ، يحرض الناس على الانتماء إلى جيش الإمام علي ، وكان وقوف عمار بجانب الإمام علي إنما كان سببا " من أسباب ندم الزبير وخروجه من المعركة .
7 - قالوا عن ابن سبأ ، أنه الذي حرك أبا ذر في دعوته الاشتراكية ، ولو درسنا صلة عمار بأبي ذر ، لوجدناها جدا " وثيقة ، فكلاهما من مدرسة الإمام علي بن أبي طالب ، وكان هؤلاء الثلاثة كثيرا " ما يجتمعون معا " ، ويتشاورون ويتعاونون معا " .
ونستخلص من هذا أن ابن سبأ إنما هو عمار بن ياسر ، فلقد كانت قريش تعتبر عمارا " رأس الثورة على عثمان ، ولكنها لم ترد - في أول الأمر - أن تصرح باسمه ، فرمزت عنه بابن السوداء أو ابن سبأ ، وتناقل الرواة هذا الأمر غافلين ، وهم لا يعرفون ماذا كان يجري وراء الستار ( 1 ) .
ويقول الدكتور الشيبي : إن هذه الأدلة مقنعة ومنطقية ، ولكنها في حاجة إلى نصوص تسند تسمية عمار بن ياسر بابن السوداء ، وابن سبأ ، فأما كون عمار بن ياسر ابن السوداء فقد ورد في نص رواه علي بن إبراهيم القمي ، صاحب التفسير
رابعا: لماذا تدافعين عن هذا المخبول دفاع المستميت.....
لماذا بوجود احاديث تؤكد يأخذ عمر عن احبار اليهود وان القرآن ذكر ان بعض اليهود دخلوا الإسلام نفاقا ليقوضوه من الداخل ترفضين هكذا احاديث........
تعليق