تويت
كم انت صابر يا شيعي (( جريمة للوهابين تذكرمن ينسى طفل الحسين ))
في قضاء الطارميه التابعة لمحافظة بغداد ... ومحافظة ديالى حدث حدثٌ لايمكن تصوره هز الكون...... (حرملة بن كاهل الأموي) يعود من جديد الى العراق ليقتل الطفل الحسيني الرضيع والذي لايتجاوز عمره سنة واحدة وستة اشهر..... الطفل والعائلة شيعية من عشائر ربيعة التابعة لناحية جديدة الشط منطقة الحويش قضاء الخالص محافظة ديالى .... الطفل الشهيد يتغدى بالرضاعة على صدر امه الشهيدة المقتولة قبله بلحظات اسمعوا وانظروا الى الحكاية الواقعية بالمشاهدة العينية من البداية الى النهاية هجوم ليلة امس ليوم الثلاثاء المصادف ٢٠١٣/١٠/٢٩ يهز الضمير الانساني والذي أعد له من قبل تجار القتل والإبادة و بأموال وتجهيز القتلة أمراء الخليج المتصهينين وبفتاوى التكفير المقبوضة الثمن ...... الحدث : سيارة مفخخة اولاً.... انفجرت على الحراسة الشخصية من الصحوة والتي تحرس مضيف الشيخ سعيد الجاسم المشهداني في قضاء الطارمية بغداد...... القضاء يقابله ناحية جديدة الشط - منطقة الحويش..... محافظة ديالى المنازل جميعها اهتزت بالطرف المقابل للناحية هرع الجميع خوفاً ..... لا ندري ماذا نفعل .... يسال احدهما الاخر اين الانفجار في اي حي من احياء الناحية ... بعد قليل ياتي الخبر .... الانفجار مقابل ناحية الجديدة الطارمية المركز التابعة لبغداد .... وعلى مضيف الشيخ سعيد الجاسم المشهداني ..... بعد ها سلسلة من الانفجارات وطائرات وقصف ما الحدث ... وإذا بالهجوم من السيارات والانتحاريين والاحزمة الناسفة على منْ ..... على عائلة شيعية تزوج منها الشيخ سعيد الجاسم المشهداني وبينه وبينهم قرابة .... تقتل العائلة جميعاً لم يبقى منهم الا عبدالله ..... عبدالله الرضيع في الكاروك ( المهد) يصرخ بعد هائلة الدخان والأصوات ......وصراخ الجرحى وأشلاء الشهداء يهدأ الجميع ...ياتي حرملة القطري السعودي التكفيري الانتحاري ...... يرتدي الحزام الناسف يأخذه من المهد
.... ماذا يفعل به .... أسألكم بالله...... بعد ان انتهى الجميع ماتوا الآباء والأمهات ...... الجيش والشرطة توقفوا عن الرمي...... لابد من مفاوضات بعد الهجوم الذي هو سيارة مفخخة وأربعة احزمة ناسفة لأنتحاريين فجروا انفسهم .... ياتي ضابط من بعيد يفاوض القاتل.... السعودي القطري التكفيري اترك الطفل اتركه وإذا به يفجر نفسه مع الطفل والذي حمله بيده وهو ماسك زر انفجار الحزام بيده الاخرى...فهتف.... .... ففجر هذا الفاجر...يا امة الانسانية في العالم تقطع الطفل الى قطعة قطعة تناثر في الهواء العراقي ..... لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون [LIST] [*] 
[*] | [*] 
[/LIST]
في قضاء الطارميه التابعة لمحافظة بغداد ... ومحافظة ديالى حدث حدثٌ لايمكن تصوره هز الكون...... (حرملة بن كاهل الأموي) يعود من جديد الى العراق ليقتل الطفل الحسيني الرضيع والذي لايتجاوز عمره سنة واحدة وستة اشهر..... الطفل والعائلة شيعية من عشائر ربيعة التابعة لناحية جديدة الشط منطقة الحويش قضاء الخالص محافظة ديالى .... الطفل الشهيد يتغدى بالرضاعة على صدر امه الشهيدة المقتولة قبله بلحظات اسمعوا وانظروا الى الحكاية الواقعية بالمشاهدة العينية من البداية الى النهاية هجوم ليلة امس ليوم الثلاثاء المصادف ٢٠١٣/١٠/٢٩ يهز الضمير الانساني والذي أعد له من قبل تجار القتل والإبادة و بأموال وتجهيز القتلة أمراء الخليج المتصهينين وبفتاوى التكفير المقبوضة الثمن ...... الحدث : سيارة مفخخة اولاً.... انفجرت على الحراسة الشخصية من الصحوة والتي تحرس مضيف الشيخ سعيد الجاسم المشهداني في قضاء الطارمية بغداد...... القضاء يقابله ناحية جديدة الشط - منطقة الحويش..... محافظة ديالى المنازل جميعها اهتزت بالطرف المقابل للناحية هرع الجميع خوفاً ..... لا ندري ماذا نفعل .... يسال احدهما الاخر اين الانفجار في اي حي من احياء الناحية ... بعد قليل ياتي الخبر .... الانفجار مقابل ناحية الجديدة الطارمية المركز التابعة لبغداد .... وعلى مضيف الشيخ سعيد الجاسم المشهداني ..... بعد ها سلسلة من الانفجارات وطائرات وقصف ما الحدث ... وإذا بالهجوم من السيارات والانتحاريين والاحزمة الناسفة على منْ ..... على عائلة شيعية تزوج منها الشيخ سعيد الجاسم المشهداني وبينه وبينهم قرابة .... تقتل العائلة جميعاً لم يبقى منهم الا عبدالله ..... عبدالله الرضيع في الكاروك ( المهد) يصرخ بعد هائلة الدخان والأصوات ......وصراخ الجرحى وأشلاء الشهداء يهدأ الجميع ...ياتي حرملة القطري السعودي التكفيري الانتحاري ...... يرتدي الحزام الناسف يأخذه من المهد
.... ماذا يفعل به .... أسألكم بالله...... بعد ان انتهى الجميع ماتوا الآباء والأمهات ...... الجيش والشرطة توقفوا عن الرمي...... لابد من مفاوضات بعد الهجوم الذي هو سيارة مفخخة وأربعة احزمة ناسفة لأنتحاريين فجروا انفسهم .... ياتي ضابط من بعيد يفاوض القاتل.... السعودي القطري التكفيري اترك الطفل اتركه وإذا به يفجر نفسه مع الطفل والذي حمله بيده وهو ماسك زر انفجار الحزام بيده الاخرى...فهتف.... .... ففجر هذا الفاجر...يا امة الانسانية في العالم تقطع الطفل الى قطعة قطعة تناثر في الهواء العراقي ..... لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وانا لله وانا اليه راجعون [LIST] [*] [*] | [*] [/LIST]