ل ادري من اين وكيف ابدا لكن ارجو من كل من سوف يعقب على هذا الموضوع البعد اولا عن التطرف في المشاركة من أي طرف
كما ارجو المشاركة بعقلانية
المتتبع للمواقع الشيعية يراها في اغلبها تدعو دعوة صادقة الى وحدة صف المسلمين شيعيهم وسنيهم وهي دعوة تنطلق من كافة طبقات مجتمع ابناء الشيعة متدينين ومثقفين وعامة
وللاسف هي دعوة لا تجد القبول لدى ابناء السنة وهم على وجه التحديد السلفين الذين ما دؤبو يرمون الشيعة بافضع التهم بل ويشكوكون في دعوتهم للوحدة التي يرفضونها جملة وتفصيلا
الغريب في الامر هنا انهم لا يمانعون بمد يد السلام والتاعون حتى لمن يجاهرهم العداء في السر والعلن بينما يرفضون يد اخوتهم في الله
ووصل بهم الامر الى حتىالتشكيك في مواقفهم تجاه قضايا الامة فابالامس كانو يشككون في انتصارات حزب الله والتي كانت تسجل باسم الدين لا باسم طائفة واليوم هاهم يشككون بصمود ابناء النجف وكربلاء تجاه العدوان الامريكي
عندما حدثت كارثة سبتمر على الامة رفضها هولاء السلفين في بداية الامر كونها عملا لايقره الشرع ورفضو نسبتها الى المسلمين وعندما تاكد الامر عد ذلك من اعمال الجهاد التي امر بها الله واظهرو لها كرمات يضحكون بها على ضعاف الايمان مثل انها كانت سبب في دخول المئات للاسلام من الامريكان
لا ادري الى ماذا سوف تجرنا بعض حماقات المحسوبين على الاسلام بعد جاروه على الامة من كوراث
فابالامس كان صدام حسين قائد الامة وحامي حمى البوابة الشرقية ومدى بالبلاين لحرب اخوة مسلمون يشهدون بان لا اله الا الله والرسول حرم كل من نطق بهما حتى وان كان منه ماكان
واليوم ونتجية سياسات خاطئة سابقة يدفع ابرياء العرب وفلسطين والعراق الثمن دما ............................
صراحة لا استطيع ان اكمل فالصدمة لما اشاهده الان في شاشات الفضائيات ومقتل المئات من العراقين يشل تفكير
متى نوحد الصفوف ومتى نواجه نفس العدو ومتى نبتعد عن تكفير بعضنا البعض ومتى ومتى يا مسلمين ويا مثقفين
كما ارجو المشاركة بعقلانية
المتتبع للمواقع الشيعية يراها في اغلبها تدعو دعوة صادقة الى وحدة صف المسلمين شيعيهم وسنيهم وهي دعوة تنطلق من كافة طبقات مجتمع ابناء الشيعة متدينين ومثقفين وعامة
وللاسف هي دعوة لا تجد القبول لدى ابناء السنة وهم على وجه التحديد السلفين الذين ما دؤبو يرمون الشيعة بافضع التهم بل ويشكوكون في دعوتهم للوحدة التي يرفضونها جملة وتفصيلا
الغريب في الامر هنا انهم لا يمانعون بمد يد السلام والتاعون حتى لمن يجاهرهم العداء في السر والعلن بينما يرفضون يد اخوتهم في الله
ووصل بهم الامر الى حتىالتشكيك في مواقفهم تجاه قضايا الامة فابالامس كانو يشككون في انتصارات حزب الله والتي كانت تسجل باسم الدين لا باسم طائفة واليوم هاهم يشككون بصمود ابناء النجف وكربلاء تجاه العدوان الامريكي
عندما حدثت كارثة سبتمر على الامة رفضها هولاء السلفين في بداية الامر كونها عملا لايقره الشرع ورفضو نسبتها الى المسلمين وعندما تاكد الامر عد ذلك من اعمال الجهاد التي امر بها الله واظهرو لها كرمات يضحكون بها على ضعاف الايمان مثل انها كانت سبب في دخول المئات للاسلام من الامريكان
لا ادري الى ماذا سوف تجرنا بعض حماقات المحسوبين على الاسلام بعد جاروه على الامة من كوراث
فابالامس كان صدام حسين قائد الامة وحامي حمى البوابة الشرقية ومدى بالبلاين لحرب اخوة مسلمون يشهدون بان لا اله الا الله والرسول حرم كل من نطق بهما حتى وان كان منه ماكان
واليوم ونتجية سياسات خاطئة سابقة يدفع ابرياء العرب وفلسطين والعراق الثمن دما ............................
صراحة لا استطيع ان اكمل فالصدمة لما اشاهده الان في شاشات الفضائيات ومقتل المئات من العراقين يشل تفكير
متى نوحد الصفوف ومتى نواجه نفس العدو ومتى نبتعد عن تكفير بعضنا البعض ومتى ومتى يا مسلمين ويا مثقفين