إعـــــــلان

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 07:23 PM

عمت عينك يا بغل كل كلامك كذب ايها التافه النجس ولا

خذ هذه الصفعة من الذهبي باقراره ان معبودك يزيد ابن النجس معاوية هو من قتل الامام الحسين ايها الحمير

الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 37 )

- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه .

- قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره.

اخذتك الحمية على يازيد

اسأل الله ان يحشرك مع يزيد يا ابو النصب

**أبو جنان** · 14-11-2013, 07:32 PM

أولاً اليزيد لا يهمني .. بل أبغضه بغضاً شديداً ..

لأنه أولاً .. قُتل في عهد الحسين عليه السلام .. ولم يحميه منكم ومن شيعة العراق الذين خذلوه وقتلوه .

ثانياً اليزيد لم يذهب بنفسه وقتل الحسين عليه السلام بيديه .. من قتله هم أنتم .. وما الشعائر الحسينية إلا خير دليل على اشتعال نار الندم والخذلان على الحسين عليه السلام .

مثلاً ركظت طويريج هذه ... كأنكم تتأسفون للحسين على خذلانكم له .. واللطم التطبير كأنكم تعاقبون أنفسكم على ما فعلتموه بالحسين ..

نعم الشعائر الحسينية آي من آيات الله تعالى .. على عقاب الله وقدرته .

قال الله تعالى (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ )

وإذا أردت الروايات المستفيضة والتاريخية التي تدل على أنكم من قتل الحسين فحدث ولا حرج .. وإذا أردت أن نار الندم الشتعل بشيعة عند مقتل الحسين فحدث ولا حرج

لماذا قتلتم الحسين يا شيعة ؟؟ لماذا قتلتم ريحانة المصطفى وحفيده وبقية النبوة في الأرض ؟؟

اللهم صل على محمد وآل محمد

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 07:40 PM

غبي اعطني شخص واحد شيعي شارك بقتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والا انت كذاب على دين ابو بكر وعائشة

انتظر

**مصطفى اسعد** · 14-11-2013, 07:44 PM

المأبون عابد هبل في السماء من قتل الحسين عندك مقيم للسنة

**مصطفى اسعد** · 14-11-2013, 07:46 PM

واين السنة لم ينصروه وهم اغلبية على الشيعة الذين هم اقلية ؟؟

شاهت وجوهكم يا ابناء الزنا
انتقلوا من معادات الحسين الى محولة اللساق التهمة بالشيعة لعنكم الله

**أبو جنان** · 14-11-2013, 08:01 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى اسعد

واين السنة لم ينصروه وهم اغلبية على الشيعة الذين هم اقلية ؟؟

شاهت وجوهكم يا ابناء الزنا
انتقلوا من معادات الحسين الى محولة اللساق التهمة بالشيعة لعنكم الله

الحسين عليه السلام كان بين أهل السنة وأبناء الصحابة في مكة والمدينة .. ولا يقدر لا اليزيد ولا غيره أن يمس شعره واحده من الحسين عليه السلام ..لكنكم غررتم به ووعدتوه بنصرة .. فخرج مسافر بأهله إليكم يا شيعة العراق ويا أهل الكفى .. فقتل بأرضكم وبين ظهرانيكم .. وبسيوفكم وخذتموه كما خذلتم أبيه وأخيه رضي الله عنهم جميعاً .

الحسين جل حياته قضاها بين أهل السنة فلما خرج إليكم قتلتوه بسبب دراهم ووسخ الدنيا .. فبتلاكم الله بنار الندم والحزن إلى يوم القيامة .

ثم أعطني سني واحد يعادي الحسين عليه السلام .. اتحداك .

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 08:36 PM

الحسين عليه السلام كان بين أهل السنة وأبناء الصحابة في مكة والمدينة .. ولا يقدر لا اليزيد ولا غيره أن يمس شعره واحده من الحسين عليه السلام ..لكنكم غررتم به ووعدتوه بنصرة .. فخرج مسافر بأهله إليكم يا شيعة العراق ويا أهل الكفى .. فقتل بأرضكم وبين ظهرانيكم .. وبسيوفكم وخذتموه كما خذلتم أبيه وأخيه رضي الله عنهم جميعاً .

الحسين جل حياته قضاها بين أهل السنة فلما خرج إليكم قتلتوه بسبب دراهم ووسخ الدنيا .. فبتلاكم الله بنار الندم والحزن إلى يوم القيامة .

ثم أعطني سني واحد يعادي الحسين عليه السلام .. اتحداك .

يا كذاب قلت لك اعطيني اسم واحد شيعي شارك في قتل الامام الحسين لا اتخربط

**أبو جنان** · 14-11-2013, 08:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد وعلي

غبي اعطني شخص واحد شيعي شارك بقتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والا انت كذاب على دين ابو بكر وعائشة

انتظر

أعيان الشيعة لمحسن الأمين (1371 هـ) الجزء1 صفحة26

قال السيد علي خان في كتاب الدرجات الرفيعة في طبقات الامامية من الشيعة : روي عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر ع أنه قال لبعض أصحابه يا فلان ما لقينا من ظلم قريش أيانا وتظاهرهم علينا وما لقي شيعتنا ومحبونا من الناس أن رسول الله ص قبض وقد أخبر أنا أولى الناس فمالأت علينا قريش حتى أخرجت الأمر عن معدنه واحتجت على الأنصار بحقنا وحجتنا ثم تداولتها قريش واحدا بعد واحد حتى رجعت إلينا فنكثت بيعتنا ونصبت الحرب لنا ولم يزل صاحب الأمر في صعود كؤود حتى قتل فبويع الحسن ابنه وعوهد ثم غدر به وأسلم ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه وانتهب عسكره وعوجلت خلاخل أمهات أولاده فوادع معاوية وحقن دمه ودم أهل بيته وهم قليل حق قليل ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه ثم لم نزل أهل البيت نستذل ونستضام ونقصى ونمتهن ونحرم ونقتل ونخاف ولا نأمن على دمائنا ودماء أوليائنا ووجد الكاذبون الجاحدون لكذبهم وجحودهم موضعا يتقربون به إلى أوليائهم وقضاة السوء في كل بلدة فحدثوهم بالأحاديث الموضوعة المكذوبة ورووا عنا ما لم نقله وما لم نفعله ليبغضونا إلى الناس وكان عظم ذلك وكبره زمن معاوية بعد موت الحسن فقتلت شيعتنا بكل بلدة وقطعت الأيدي والأرجل على الظنة من ذكر بحبنا والانقطاع إلينا سجن أو نهب ماله أو دهمت داره ثم لم يزل البلاء يشتد ويزداد إلى زمان عبيد الله بن زياد قاتل الحسين ثم جاء الحجاج فقتلهم كل قتلة وأخذهم بكل ظنة وتهمة حتى أن الرجل ليقال له زنديق أو كافر أحب إليه من أن يقال شيعة علي

قال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
(اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).

وقال عليه السلام (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).

(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).

وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).

وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).

وقال الصادق - عليه السلام -:
(أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً) (أصول الكافي 1/496).

(يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.

فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28)

وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).

وأيضاً شمر أبن ذي الجوشن من الشيعة !!

أحد القادة المجرمين القساة في جيش الكوفة الذي حارب الحسين وكان من جملة قتلته. وهو من قبيلة بني كلاب ومن رؤساء هوازن. وكان رجلا شيعيا شجاعا شارك في معركة صفين إلى جانب أمير المؤمنين عليه السلام. ثم سكن الكوفة ودأب على رواية الحديث (عن الأئمه) المصدر/ سفينة البحار (سفينة البحار 1: 714)

هنا أعتارف من أحد شيوخ الشيعة .

https://www.youtube.com/watch?v=GfZI5fmfGs4

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد

م9 · 14-11-2013, 08:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبو جنان

لماذا قتلتم الحسين يا شيعة العراق ..

لماذا قتلتم ريحانة المصكفى وبقية النبوة في زمانه .. أتاكم يطلب نصرتكم فخذلتموه وقتلتموه .. بدل أن تحيو السنة أقمتم البدع .. هل ما تفعلونه حزناً على الحسين أم هي نار الندم الذي عاقبكم الله بها إلى يوم القيامة .

اللطم والبكاء والتطبير وركظة الطويريج كلها دلائل على أنكم تلومون انفسكم وتندبون حالكم أن أتاكم الحسين يستنصركم فخذلتموه وقتلتموه .

سؤالي لماذا قتلتم الحسين عليه السلام ؟

الى العضو المخالف ابو جنان
اما تتكلم بمنطقية وموضوعية ودليل
واما ستجد نفسك في مزبلة لقيط بن صهاك الذي علمك الدجل والتهريج فاختار ايهما انجع لك

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 08:50 PM

(اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).

يعني هولاء في جيش يزيد على دين اهل السنة والجماعة
لا يا بغل ميعرف اشلون يستدل

وقال عليه السلام (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).

وهنا يتبين انهم على دين يزيد وبن زياد وهم من قتلوهم
احسن في فضح مذهبك

(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).

وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).

وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).

احسنتم يعني هولاء من اهل السنة والجماعة تصنعو لهم بالولاء والطاعة والايمان والتقوى ثم تبين انهم على دين معاوية ويزيد
من اهل السنة والجماعة

لا يا غبي

وقال الصادق - عليه السلام -:
(أما والله لو أجد منكم ثلاثة مؤمنين يكتمون حديثي ما استحللت أن أكتمهم حديثاً) (أصول الكافي 1/496).

هذه مكذوبة على الامام كيف والامام تتلمذ على يديه اربعة الاف رجل كلهم يقلون حدثنا جعفر بن محمد عليه السلام

(يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.

فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28)

احسنت في ايراد الاشعر ليتبين للقارئ ان من قتلهم هم من اهل سنة الجماعة
ابناء صفين والنهروان والجمل
نحن قتلنا علينا وبني علي بسيوف هندية ورماح
وسبينا نسائهم سبي ترك ونطحناهم فأي نطاح
شكر للحقيقة التي تهرب منها

وأيضاً شمر أبن ذي الجوشن من الشيعة !!

الشمر من الشيعة ما اكذبك قاتلك الله

وأيضاً شمر أبن ذي الجوشن من الشيعة !!

أحد القادة المجرمين القساة في جيش الكوفة الذي حارب الحسين وكان من جملة قتلته. وهو من قبيلة بني كلاب ومن رؤساء هوازن. وكان رجلا شيعيا شجاعا شارك في معركة صفين إلى جانب أمير المؤمنين عليه السلام. ثم سكن الكوفة ودأب على رواية الحديث (عن الأئمه) المصدر/ سفينة البحار (سفينة البحار 1: 714)

ايها البغل اللعين

الامام الحسين قد بين ان القوم ليس موالين واتباع له وانما اتباع وعباد ابو سفيان

اذ قال عليه السلام (ويْحَكُم ، يا شيعة آل أبي سفيان ! إنْ لم يكنْ لكم دينٌ ، وكنتم لا تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم ، إن كنتم عَرَباً كما تزعمُون)

يا شيعة آل أبي سفيان

يا شيعة آل أبي سفيان

يا شيعة آل أبي سفيان

يا شيعة آل أبي سفيان

يا شيعة آل أبي سفيان

فهمت ايها الكذاب

هنا سيدي ومولاي ابا عبد الله يقول انهم شيعة ابو سفين
فما قيمة من قال انهم شيعة هل اكذب الامام واصدقهم
معاذ الله

**أبو جنان** · 14-11-2013, 09:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة م9

الى العضو المخالف ابو جنان
اما تتكلم بمنطقية وموضوعية ودليل
واما ستجد نفسك في مزبلة لقيط بن صهاك الذي علمك الدجل والتهريج فاختار ايهما انجع لك

كيف يكون الموضوعية والدليل .. موضوعي قائم على الموضوعية والدليل .

**أبو جنان** · 14-11-2013, 09:10 PM

اذ قال عليه السلام (ويْحَكُم ، يا شيعة آل أبي سفيان ! إنْ لم يكنْ لكم دينٌ ، وكنتم لا تخافون المعاد ، فكونوا أحراراً في دنياكم ، إن كنتم عَرَباً كما تزعمُون)

أين أجد في هذه الرواية أن شيعة أبو سفيان هم من قتلو الحسين عليه السلام .؟؟

لا مقارنة بين الروايات التي تدل على أن شيعة العراق هم من قتلو الحسين بصريح العبارة .. وبين رواية ينتقد فيها الحسين شيعة ابو سفيان

وأنا لا أعلق على تفسيرك لروايات لأنها لا قيمة لها .. فروايات واضحة وضوح الشمس

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 09:14 PM

راجع المصادر

لواعج الأشجان: 185، تاريخ الأُمم والملوك 4 / 344، البداية والنهاية 8 / 203، مقتل الحسين لابن مخنف: 190،

**محمد وعلي** · 14-11-2013, 09:17 PM

وهنا دليل على ان الشمر من اهل سنة الجماعة

لسان الميزان - ابن حجر العسقلاني - الجزء الثالث - الصفحة 152
( من اسمه شماس وشمر )
545 - ز شماس بن أسد بن شماس
546 - شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ويحك فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى

فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم

فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم
فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم

وانتم في دينكم اطع الامير حتى ولو ضرب ظهرك حتى ولو كان خمار وفاسق وفاجر

والشمر اطاع الامير