إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شمس الحبيب شقيقه ياسر الحبيب تصفع مفتي النواصب وتقول له آنت كلب

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شمس الحبيب شقيقه ياسر الحبيب تصفع مفتي النواصب وتقول له آنت كلب

    [IMG][/IMG]
    بعد ان قال مفتي النواصب ان النواصب والوهابيه يجب ان يفرحوا بيوم مقتل الامام الحسين عليه السلام وان يصوموا لانه كان طالبا للخلافه الدنيويه وعم الصمت لهذه الكلمات النتنه من قبل الساده واصحاب العلم
    ولم يدافه احد عن جده الحسين منهم .افصحت شمس الحبيب آلتي لم تستطع ان تنظر لهم وهم يسبون ويشتمون بآبا الاحرار وآحفاده لا ينبسون ببنت شفه للدفاع عنه فصفعت من قال عن الحسين ذلك غير مهتمه بما سيكون نتيجه ذلك
    بكلمات عرفت بالصفعه .
    اما من سكت من السساده ولم يرد ع من سب الحسين عليه السلام فآقول له تعلم من هذه الفتاه ولو قليلا.
    وهذا نص ما قالته


    [IMG][/IMG]
    التعديل الأخير تم بواسطة مراد المجدي; الساعة 15-11-2013, 08:35 PM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    والحمد لله رب العالمين
    وبعد

    فإن ما يؤسف له أن يحاول عوام الناس تعليم العلماء وإرشادهم إلى ما ينبغي عليهم القيام به !
    فيستنكرون على العالم فعله وهو الحجة عليهم بعد الإمام المعصوم !
    ويحاولون إرشاده بدلاً من الاسترشاد منه !!

    الاخوة الكرام
    لا يصح أن تحركنا العواطف والانفعالات فنخرب ما بنته أجيال من الشيعة بإشراف علمائهم ورعاية إمامهم الحجة عليه السلام..

    ألفت نظركم إلى حديثين:
    أولهما: عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : لا تخاصموا الناس ، فإن الناس لو استطاعوا أن يحبونا لأحبونا ، ان الله أخذ ميثاق الناس ، فلا يزيد فيهم أحد أبدا ولا ينقض منهم أحد أبدا (محاسن البرقي1: 136)
    ولا يدل الحديث على جبر أو إكراه، لكن هؤلاء القوم قد اختاروا هذه الطريق في سابق علم الله تعالى فلا يرتجى منهم خير.

    ورغم ذلك فانظروا إلى أمر إمامنا الصادق عليه السلام: اجعلوا أمركم لله ، ولا تجعلوه للناس فإنه ما كان لله فهو لله ، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله ، ولا تخاصموا الناس لدينكم فإن المخاصمة ممرضة للقلب ، إن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه وآله : " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء " وقال : " أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين "
    ذروا الناس فإن الناس أخذوا عن الناس وإنكم أخذتم عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، إني سمعت أبي عليه السلام يقول : إن الله عز وجل إذا كتب على عبد أن يدخل في هذا الامر كان أسرع إليه من الطير إلى وكره(الكافي 1: 166)

    الاخوة الكرام
    اتقوا الله في أنفسكم وفي إخوانكم الشيعة وخذوا أمور دينكم عن علماء هذا الدين وحفظته ولا تأخذكم الأهواء والعواطف فإذا بنا نقع من حيث لا نحتسب..

    والحمد لله رب العالمين

    شعيب العاملي

    تعليق


    • #3
      يا آخي العزيز هل نحن امه لا تتعض لنضل خلف اهواا فلان وفلان مهما كانت درجته من العلم الا نذكر الحسين ومصيبته لما لا نسآل نفسنا كم عالم وصاحب معرفه كان بوقت الحسين ابا الاحرار عليه السلام وقت قتل؟
      كم منهم نصروه ؟
      كم منهم وقفوا بوجه ابن اكله الاكباد لفعلته الشنيعه لجريمته ؟
      لا احد يا اخي الكريم فقد سلم الحسين للموت كالذبيحه ومن سلمه من كان يعم الناس وينصحهم في بيوت الله الا نتعض من ذلك لنقول دخونا خلف اصحاب العلم؟ اين هم اخي الكريم اين هم ؟
      هل تقبل ان يسب اباك ؟
      هل تقبل ان يسب اخاك؟ طبعا لا فكيف بنا بسب سبط الرسول وهم يقولون افرحوا فقد كان طالب دنيا وهو اجرم وارتمب جرم بخروجه هل يقبل لنا الله بالسكون؟
      انظر اين اوصل السكوت الحسين للموت

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة شعيب العاملي
        بسم الله الرحمن الرحيم

        والحمد لله رب العالمين
        وبعد

        فإن ما يؤسف له أن يحاول عوام الناس تعليم العلماء وإرشادهم إلى ما ينبغي عليهم القيام به !
        فيستنكرون على العالم فعله وهو الحجة عليهم بعد الإمام المعصوم !
        ويحاولون إرشاده بدلاً من الاسترشاد منه !!

        الاخوة الكرام
        لا يصح أن تحركنا العواطف والانفعالات فنخرب ما بنته أجيال من الشيعة بإشراف علمائهم ورعاية إمامهم الحجة عليه السلام..

        ألفت نظركم إلى حديثين:
        أولهما: عن أبي بصير ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : لا تخاصموا الناس ، فإن الناس لو استطاعوا أن يحبونا لأحبونا ، ان الله أخذ ميثاق الناس ، فلا يزيد فيهم أحد أبدا ولا ينقض منهم أحد أبدا (محاسن البرقي1: 136)
        ولا يدل الحديث على جبر أو إكراه، لكن هؤلاء القوم قد اختاروا هذه الطريق في سابق علم الله تعالى فلا يرتجى منهم خير.

        ورغم ذلك فانظروا إلى أمر إمامنا الصادق عليه السلام: اجعلوا أمركم لله ، ولا تجعلوه للناس فإنه ما كان لله فهو لله ، وما كان للناس فلا يصعد إلى الله ، ولا تخاصموا الناس لدينكم فإن المخاصمة ممرضة للقلب ، إن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه وآله : " إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء " وقال : " أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين "
        ذروا الناس فإن الناس أخذوا عن الناس وإنكم أخذتم عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، إني سمعت أبي عليه السلام يقول : إن الله عز وجل إذا كتب على عبد أن يدخل في هذا الامر كان أسرع إليه من الطير إلى وكره(الكافي 1: 166)

        الاخوة الكرام
        اتقوا الله في أنفسكم وفي إخوانكم الشيعة وخذوا أمور دينكم عن علماء هذا الدين وحفظته ولا تأخذكم الأهواء والعواطف فإذا بنا نقع من حيث لا نحتسب..

        والحمد لله رب العالمين

        شعيب العاملي


        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        لا تاخذنا العواطف اي عواطف؟ وكانك تتكلم عن عواطف بين شخصين عاديين انه الحسين يا تاج راسي
        انه الحسين الذي لولاه لما كنت انت الان تعرف ربك ولا نبيك انه الحسين الذي لولاه لما كنا بشر بل عبيد لام اميه واعراضنا تباع امام اعيننا ولا نتكلم كما كان من قبل ايام اميه

        وما كلمه كلب الا قليله بحقه وبحف كل من يتجرآ بقول عليك يا حبيبي يا حسين
        وان كان من له علم ساكت فبآسا له ولعلمه وقد لعنه الله ورسوله

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          الاخ مراد
          الأمة التي لا تتعظ هي التي لا تتعلم من أخطائها، وأكبر خطأ وقعت فيه الأمة هي اتباع الجاهل مع وجود العالم.
          فأخرت الأمة العلماء من آل محمد وسارت خلف من أقر على نفسه بالجهل.

          ومع اعتقادنا بعصمتهم وبأنهم أعلم من عليها، ومع أفضلية العلم على الجهل والعالم العامل على الجاهل، لا مناص من اتباع العلماء المخلصين في هذه الطريق الذين أمرنا أئمتنا بالرجوع إليهم ما لم نقطع بمخالفتهم منهاج آل محمد عليهم السلام.

          وما نراه في هذه الأيام من حملة تشكيك بأهل العلم يرجع إلى أحد أمرين:
          أولهما مخطط مدروس لتجهيل الأمة بفصل عوامها عن علمائها بعد إسقاطهم.
          وثانيهما بساطة وطيبة أخوتنا المؤمنين وانسياقهم خلف مثل هذه الألاعيب.

          فالحذر الحذر يا أخي مما تخطه يمينك وفيه ما لا يرضي الله عز وجل.
          إن من نصر الحسين عليه السلام في عاشوراء هم العالمون العارفون بمقامه ومكانته، المتبعون لأمره ونهيه، ولا زال العلماء على مر الدهر يرشدون الناس إلى آل محمد عليهم السلام.

          الاخ انا ذو الجناح
          لو كانت العاطفة تجاه الله عز وجل وهو خالق الحسين عليه السلام فلا يصح أن تخرجنا عن أمر الله تعالى !
          قال تعالى: (وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ) [الأنعام : 108]
          أفهلا قلنا أن العاطفة إذا أخذتنا جاز لنا أن نسبهم فيسبوا الله تعالى ؟!
          تدبر أخي في كتاب الله وسنة نبيه وآله الأطهار قبل أن تنسب لآل محمد ما هم منه براء.

          وتنبه لئلا ترد بعد ذلك حتى على الإمام المعصوم كما فعل قوم في زمنه، فعن جابر عن الإمام الصادق عليه السلام: وسمعته يقول إن أناسا دخلوا على أبى رحمة الله عليه فذكروا له خصومتهم مع الناس فقال لهم: هل تعرفون كتاب الله ما كان فيه ناسخ أو منسوخ ؟
          قالوا: لا
          فقال لهم: وما يحملكم على الخصومة ؟ لعلكم تحلون حراما وتحرمون حلالا ولا تدرون إنما يتكلم في كتاب الله من يعرف حلال الله وحرامه
          قالوا له: أتريد أن تكون مرجئة ؟
          قال لهم أبى: لقد علمتم ويحكم ما انا بمرجئي ولكني أقربكم إلى الحق.(الأصول الستة عشر ص65)

          والحمد لله رب العالمين

          شعيب العاملي

          تعليق


          • #6
            الاخ شغيب العاملي اعجبني طيقه طرحك للحوار وهذا يثبت بآن من احادته بدرجه عليمه كبيره
            لكن اسمح لي بآن آقول لك آن من كفر الحسين وكانت فتواه هي تحليل ذبحه هو قاضي قضاه الكوفه ابن شريح وهو عالم
            وآن من دار ضهره للحسين هو شيخها الجليل سليمان ابن صرد اليس هذا بعالم جليل فقد كانت تسير خلفه الكوفه كالنعاج.
            آن اصحاب العمامه المشيخيه لم يحركوا ساكنا واداروا ضهرهم لمولاي ابا عبدالله عليه السلام
            ولو كان يا اخي الكريم الخيره والخبره فقط وانا اقول هنا فقط بصاحب العمامه وليس سواه لما كان سفير ابا صالح مهدينا عجل الله فرجه من عوام الناس وليس يد من آل محمد .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مراد المجدي
              [IMG][/IMG]
              بعد ان قال مفتي النواصب ان النواصب والوهابيه يجب ان يفرحوا بيوم مقتل الامام الحسين عليه السلام وان يصوموا لانه كان طالبا للخلافه الدنيويه وعم الصمت لهذه الكلمات النتنه من قبل الساده واصحاب العلم
              ولم يدافه احد عن جده الحسين منهم .افصحت شمس الحبيب آلتي لم تستطع ان تنظر لهم وهم يسبون ويشتمون بآبا الاحرار وآحفاده لا ينبسون ببنت شفه للدفاع عنه فصفعت من قال عن الحسين ذلك غير مهتمه بما سيكون نتيجه ذلك
              بكلمات عرفت بالصفعه .
              اما من سكت من السساده ولم يرد ع من سب الحسين عليه السلام فآقول له تعلم من هذه الفتاه ولو قليلا.
              وهذا نص ما قالته


              [IMG][/IMG]

              بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد


              اليست افضل من الشيوخ التي حللت السرقه والتي حللت محرمات غيرها
              اتركونا منهم فهم علامه مهمه لضور مولانا المنتظر عجل الله فرجه الشريف
              هل ازعجكم كلمه انت كلب لمن سب الذي استقام دين محمد بنحره؟
              والله هو ليس بكلب فقط بل كلب ابن ختزيره وابن حرام وبهذا حديث كامل نبوي شريف لكن مناقشاتكم جميله جدا وحضاريه جدا لا تجاوز فيها ولا بغض رغم اختلاف طريقتكم بالتفكير فمشكورين لذلك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ياسلطان المجد
                بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد
                اليست افضل من الشيوخ التي حللت السرقه والتي حللت محرمات غيرها
                اتركونا منهم فهم علامه مهمه لضور مولانا المنتظر عجل الله فرجه الشريف
                هل ازعجكم كلمه انت كلب لمن سب الذي استقام دين محمد بنحره؟
                والله هو ليس بكلب فقط بل كلب ابن ختزيره وابن حرام وبهذا حديث كامل نبوي شريف لكن مناقشاتكم جميله جدا وحضاريه جدا لا تجاوز فيها ولا بغض رغم اختلاف طريقتكم بالتفكير فمشكورين لذلك

                احسنت قولا اخي وبارك الله فيك

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مراد المجدي
                  يا آخي العزيز هل نحن امه لا تتعض لنضل خلف اهواا فلان وفلان مهما كانت درجته من العلم الا نذكر الحسين ومصيبته لما لا نسآل نفسنا كم عالم وصاحب معرفه كان بوقت الحسين ابا الاحرار عليه السلام وقت قتل؟
                  كم منهم نصروه ؟
                  كم منهم وقفوا بوجه ابن اكله الاكباد لفعلته الشنيعه لجريمته ؟
                  لا احد يا اخي الكريم فقد سلم الحسين للموت كالذبيحه ومن سلمه من كان يعم الناس وينصحهم في بيوت الله الا نتعض من ذلك لنقول دخونا خلف اصحاب العلم؟ اين هم اخي الكريم اين هم ؟
                  هل تقبل ان يسب اباك ؟
                  هل تقبل ان يسب اخاك؟ طبعا لا فكيف بنا بسب سبط الرسول وهم يقولون افرحوا فقد كان طالب دنيا وهو اجرم وارتمب جرم بخروجه هل يقبل لنا الله بالسكون؟
                  انظر اين اوصل السكوت الحسين للموت

                  نحن فقط نحب ان نطيع من يقودنا وهذا ما جعل الحسين يدهب نتيجه من باعه

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    الاخوة الكرام

                    1. لا يصح الخلط بين علماء الإمامية وعلماء العامة الذين حرفوا الناس عن الدين الحنيف، ومع المنع من الخلط والتشبيه لا يبقى لسائر الكلام أي وجه وجيه. حيث أمر الأئمة بأخذ العلم عن العلماء المؤمنين المتقين العاملين ونهوا عن أخذه عن علماء السوء.

                    2. إن رجال الدين الإمامية اتبعوا سنة الأئمة الأطهار عليهم السلام، ولم يُدر أحد منهم ظهره لإمامه كما يتصور البعض لعدم إدراك الحكمة في أفعالهم، وقد سبق أن قال بعض الناس لإمامنا الحسن عليه السلام : السلام عليك يا مذل المؤمنين (حاشاه وهو سيدهم) وذلك لأن هؤلاء لم يفهموا حقيقة موقف الإمام ولم يكن اعتقادهم به راسخاً، والعلماء وإن كانوا لا يصح مقارنتهم بالمعصوم إلا أنه لا يصح اتهامهم باتهامات غير صحيحة طالما أنهم سلكوا منهج آل محمد في التخلق بالخلق الحسن وبيان حقيقة أهل البيت الناصعة لتلقى الحجة على كل الناس.

                    3. نعم وصف الله تعالى بعض الناس بأنهم أضل من الأنعام، لكن هذا فعل الله تعالى، فهل أمركم بأن تفعلوا ذلك ؟ أم أمركم بأن تخالطوا الناس بالخلق الحسن وتعظوهم وتجادلوهم بالتي هي أحسن، بل أمر الله نبيه موسى وأخاه هارون بأن يقولوا لفرعون قولاً لينا لأن حال صاحب الرسالة يختلف عن حال غيره، والطرف المقابل وإن كان مقترفاً لأعظم الكبائر ومستحقاً لأشد الأوصاف إلا أن مقتضى الرسالية أن نفعل كما قال الله لموسى وهارون: (فَقُولَا لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى) [طه : 44]
                    هذا مع فرعون فكيف بغيره ؟!

                    وأخيراً..
                    دين الله لا يصاب بالعقول ولا القياس ولا الاستحسان..
                    فلا ينبغي على كل أحد أن ينصب نفسه مفتياً ومرشداً وكأن الوحي قد أنزل عليه فيعظ هذا وذاك ما لم يكن بيده دليل وحجة شرعية وإلا سيسأل عن ذلك يوم الحساب.
                    فالحذر الحذر أيها الأحبة.

                    والحمد لله رب العالمين

                    شعيب العاملي

                    تعليق

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X