إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حكم قيادة المرأة للسيارات عند الوهابية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم قيادة المرأة للسيارات عند الوهابية

    بسم الله الرحمن الرحيم


    للشيخ محمد بن صالح العثيمين


    السؤال : أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة
    المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟

    الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :

    القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .

    والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .

    فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى :
    ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم )
    [ سورة الأنعام ، من الآية 108]

    فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .

    ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم
    كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .

    وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة
    الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه
    للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا :
    نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة
    ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ،
    أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد
    غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين .
    وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد .

    وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم
    المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا
    خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد
    الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل
    سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي
    سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة
    إلى محاذير مرفوضة .

    ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما
    صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه
    طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ،
    ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل
    عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها
    كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق
    القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك
    بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .

    ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث
    شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت
    في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا
    كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت
    حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً .

    ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها
    فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها
    تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من
    المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف
    عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط
    التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي
    الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في
    السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟
    ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ،
    لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة .

    ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ،
    أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر .
    ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من
    الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف .
    ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن
    تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما
    ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟
    ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها
    وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه –
    السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .

    وأما قول السائل :
    وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟

    فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس
    هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا
    الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف
    على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه
    للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي
    هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب
    العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون
    برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم
    عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته :

    هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان

    وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم
    هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها
    الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في
    معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه
    الخير والصلاح في الدنيا والآخرة .

    المرجع : كتاب الفتاوي الشرعية في المسائل العصرية من فتاوي علماء البلد الحرام - الطبعة الأولى 1420هـ - 1999م -والفتوى موجودة في الصفحات 461،
    462 ،463 ، 464.



    ومن فترة ليست بالبعيدة .. سمح النظام السعودي المدعوم من النظام الوهابي بالبطاقات الشخصية للمرأة !!!! وقبلها كانت المرأة نكرة في الاعراف الوهابية ... ساخصص إن شاء الله حلقة خاصة عن الوهابية ونظرتها للمرأة .
    التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور; الساعة 29-03-2003, 08:02 PM.

  • #2
    تسجيل حضور ((بدون توقيع))


    تعليق


    • #3
      أشكرك على حضورك مها2002 ، ما شاء الله طالبة ملتزمة .. شطورة

      تعليق


      • #4
        اهم شئ لا تغير الموديل وخلينا اخوان
        تذكر 2001


        تعليق


        • #5
          وأنا أقبل إخوتك مها2001 ، لا لشيء إلا لقناعتي بطيبتك الداخلية رغم شراستك الخارجية ، و أرجو طي الماضي وفتح صفحة جديدة .. فماذا قلتِ؟

          تعليق


          • #6
            لنكن اخوة
            وشكرا لك اخي

            تعليق


            • #7
              بطاقة المرأة منتهية الصلاحية

              هيا عبدالعزيز المنيع

              الكثير من النساء فرحت باصدار البطاقة المدنية للمرأة السعودية واعتبرت ذلك مؤشراً لبداية تنظيم حقوق المرأة التي للأسف خضعت في الكثير من حقوقها للعرف الاجتماعي أكثر من الشريعة أو التنظيم القانوني.

              وجاءت البطاقة لتؤكد بشكل صريح كل ذلك وغيره، حيث أن رفضا من بعض الجهات الحكومية وخاصة القضائية لا أجد له ما يبرره على الإطلاق، فنحن نعرف جميعا أن تلك البطاقة تعتبر ورقة رسمية وهي المستند الاهم لإثبات حقيقة تلك المرأة خاصة وأن السنوات الماضية كشفت عن الكثير من التزوير في الوكالات الشرعية النسائية لعدم وجود إثبات رسمي للمرأة..

              من هنا أتصور وكلنا ثقة في وزير العدل السعودي الذي حقيقة قام بالكثير من الإجراءات التطويرية في الوزارة من أهمها إجازة نظام المحاماة الذي يمثل تطوراً نوعياً يحسب للوزير ، أيضاً إدخال الحاسب الآلي في منظومة العمل داخل الجهاز الإداري للوزارة يمثل خطوة تطويرية يشكر عليها معاليه وغير ذلك من أشكال التطوير التي تحتاجها المؤسسة القضائية من الناحية الإدارية.

              أعلم يقينا حرص رجال القضاء على قول الحق وعلى فعل الحق من هذا المنطلق أعتقد أن من الواجب الأخذ بتلك البطاقة خاصة في المؤسسة القضائية حماية للمرأة من ذوي النفوس الضعيفة مع ملاحظة أنها ورقة رسمية وصادرة من مؤسسة حكومية بل هي المؤسسة الأمنية الأولى في البلاد مما يعني حتمية الأخذ بها كوثيقة رسمية ،وإلا فإن المؤسسات الحكومية هنا تناقض نفسها، وهذا غير مبرر على الإطلاق أيا كانت الدوافع أو المنطلقات التي قد يعتقدها البعض، خاصة وأن وجود تلك البطاقة يتفق مع المصلحة العامة للوطن وخاصة ما يرتبط بالناحية الامنية ولعل ما حصل أخيراً من أحد المهربين واختبائه بلباس امرأة يؤكد ضرورة التقيد بها إلى حد الإلزام لكل سيدة.

              عدم استخدام البطاقة المدنية في المحاكم الشرعية أتصور أنه مؤقت ولن يدوم لثقتي بحرص وزير العدل على مصلحة المرأة وأيضا لثقتنا بحرص القضاة على حماية المرأة السعودية من الظلم الذي يحصل لها من بعض أولياء الأمور وخاصة في الأمور المالية، بل إنني لن أبالغ لو قلت أن على رجال القضاء أن لا يسمحوا بإتمام عملية التوكيل الشرعي إلا لمن تحمل بطاقة مدنية وبذلك يتم التحقق من هوية المرأة لأن هناك من سلبت الكثير من حقوقها دون علمها لأن ولي أمرها استخرج وكالة باسمها دون علمها لأن استخراج الوكالة لا يتطلب سوى وجود امرأة ورجل يؤكد انها فعلا الموكلة اما الاثباتات فانها لا تتجاوز سؤال هل أنت فلانة وهل توكلين فلانا الحاضر أمامك..؟؟ نعم الثقة مطلوبة ولكن ما ذنب امرأة اخذ ولي امرها التوكيل منها بحضور امرأة اخرى بالنيابة عنها اي انها لم تعلم بالتوكيل إلا بعد أن باع ولي أمرها كل أملاكها.

              لن نفترض سوء النية بالجميع ولكن من حق المرأة على المؤسسسات المدنية اليوم أن تحميها من ناحية وأن تضع التشريعات التي تؤمن حق المرأة على كافة المستويات لأن الحياة لم تعد بتلك البساطة والأمان .أيضاً المرأة لم تعد مجرد رقم في التعداد السكاني بل هي عضو فاعل في المجتمع مما يعني معه ضرورة حمايته من خلال نظم وتشريعات ونظام مؤسسي واضح وسهل الوصول له من الجميع وبسرعة تكفل للمرأة الدفاع عن نفسها بطريقة شرعية وقانونية وليس وفق منهج الفزعة والحمية التي لا يرتكز عليها الحق النظامي لانها قد لا تأتي دائماً خاصة هذه الايام.

              ولأننا مقبلون على تحقيق المجتمع الحديث بمؤسساته وتنظيماته ونظمه فإنني أعتقد أن العمل بالبطاقة المدنية للمرأة هو أحد الأمور البديهية دون أن نجعل من الاختلاف في الرأي معوقاً لإتمام الحق للفرد وللوطن بل علينا العمل وتجاوز المعوقات بالبحث عن الحلول والبدائل وليس مجرد الرفض لاننا لم نقتنع بهذا أو ذاك، خاصة إذا كان الأمر يمس الناحية الامنية والحفاظ على حقوق المواطن.

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مها 2001
                تسجيل حضور ((بدون توقيع))


                السلام عليكم جميعا ورحمةالله وبركاته
                أختي مها 2001 أنت أكثر من راااااااااااااااااااااائعة

                تعليق


                • #9
                  تسجيل توقيع من دون حضووووووووووور

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا لمروركما وجزاكم الله خيراً

                    تعليق


                    • #11
                      مارأيك يادكتور بأن تحمل عنّا همومنا وتتقدم بدعوى لحقوق المرأة العالمية لينقذونا مما نحن فيه من عناء الستر والحشمة التي طالبنا بها رب العباد ..؟؟

                      أنا أريد منك أن تكون عونا للتحرر والسفور على نساء الحشمة والتمسك بالحجاب علهم يستطيعون أن يقنعوا أهل الدين بإصدار فتوى تحلل السفور وقيادة المرأة للسيارة والتي هي أول درجة في سلم السفور ..

                      اليوم قيادة السيارة ..غدا بطاقة أحوال بدون ألوان ..ثم لابأس بصورة ملونة لتتضح ملامح الصورة ..وبعدها العباءة تعيق القيادة فلنرميها جانبا .. وبعد غد الحجاب في الشمس يسبب مشاكل للشعر فياريت لو نشيله مرة وحدة .. ويبدأ العقد الثمين ينفرط تباعا ..

                      قال جل من قائل (( وقرن في بيوتكن ولاتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ))..

                      فأين الدكتور المصلح من كتاب الله ..

                      هداك الله قول آمين

                      ومسجلي الحضور أيقبلون بالسفور ونزع الحجاب لمواكبة العصر ....؟؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        لولا قناعتي التامة بان الموسئسات الدينية الوهابية هي مؤسئسات ذكورية فقط ولا مكان للانثى فيها لقلت عنك اختي الغالية نور انك شيخة بوكيمونية على ما اسلفتِ ذكره .
                        هل قيادة المرأة للسيارة.. سفور؟!!! هل إنعدمت ثقتنا بابنتنا واختنا وامنا لهذا الحد؟!!
                        هل اصبح المجتمع الاسلامي منحلاً لدرجة الخشية من خروج بناتنا إليه منفردات؟!! فاين دور شيوخ البوكيمون في الاصلاح إذن؟! فتوى منع الفتاه من قيادة سيارة هي شهادة فاضحة على قصور شيوخ البوكيمون في الاصلاح ألاجتماعي ، وإلا كيف نفسر خشية الفتاه على نفسها خروجها وحيدة في مجتمع الدشاديش الرياضية؟!!!
                        هل منح المرأة بطاقة شخصية سفور؟!!! ما هذا بحق الله؟ والله إن قبائل الكونغو الافريقية تخجل من مثل هذا الكلام !! المرأة المسلمة اكرمها الله ورفع مقامها ..فكيف نحرمها مقاماً منحها الله إياه؟ شيوخ البوكيمون يعتبرون البطاقة الشخصية جواز سفر للعبور الى عالم الفساد !!! هل قال الاسلام ذلك؟
                        أما الحجاب فلقد أفتى الشيخ الألباني بأن الحجاب لا يعني غطاء الوجه، فضلاً عن بدعتهم الجديدة القفازين !.نتساءل: وما سبب إذن تلك المناظر المخزية، والمتزمتة، والبشعة، التي كممت المرأة وألبستها حتى القفازين، وأظهرتها وكأنما هي كيس من الفحم الأسود، رغم أن الأدلة الدينية تقول بخلاف ذلك. ولكنك تكتشف في النهاية أن دينهم وأعرافهم وأحكامهم الدينية التي يزايدونَ عليها ما هي إلا إفراز ونتيجة لرغبات جنسية مريضة، ضاربة في أعماقهم، لا ترى المرأة إلا من خلال شهوة شبقة نهمة لا تقف عند الوجه، وإنما تمتد حتى إلى الكفين !. أما ما يأمرُ به الإسلام فشيء آخر كما ترون.
                        نعم اختي نور الاسلام ادافع عن المرأة المسلمة لانها اختي وامي وخالتي وعمتي ، لا أدعوها الى لباس المايوه البكيني ولا ارضى لها ان تكون كيس من الفحم الأسود.
                        وأسلم لاخيك

                        تعليق


                        • #13
                          يرفع لاصحاب مراكز تعليم قيادة السيارات ... لعلهم يكسبون قوت عوائلهم التي يحاربها الوهابية بهذه الفتاوي المخزية .... ولا تنسوني من دعائكم ولو زامور.

                          تعليق


                          • #14
                            يرفع لاصحاب مراكز تعليم قيادة السيارات ... لعلهم يكسبون قوت عوائلهم التي يحاربها الوهابية بهذه الفتاوي المخزية .... ولا تنسوني من دعائكم ولو زامور.

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X