تويت
احتلال العراق
انتبهوا ياسادة هدف امريكا الحالي هو احتلال السعودية والكويت وليس احتلال العراق .
خلال الاحداث الاخيرة كنت احس بوجود حلقة مفقودة وشيء محير يقلقني على اددوام فالاحداث لاتتم ولاتسير وفق مسارها الصحيح فهناك شيء ناقص او شيء لايتم وفق المفترض ! ان مسار انظارنا اتجهت الى حدث بعينه فيما بدأت بالاعتقاد ان ماسيحدث حقيقة هو غير ذلك تماما؟
فالجميع يعرف ان الحدث المتعلقة به الانظار حاليا هو الحشد الامريكي الصليبي لضرب العراق .
ولكن راجعوا تسلسل الاحداث لتصلوا الى نتيجة اخرى قد تكون مغايرة تماما كما وصلت اليها!
لنجعل البداية من احداث 11 سبتمبر مع انها قطعا ليست البداية .
ففي تلك الاحداث شارك 15 استشهاديا سعوديا في تلك الاحداث ومخطط ومدبر وممول الحدث شخص سعودي ايضا .
تصاعدت الاحداث بعد ذلك واعلنت امريكا ان هدفها هو القضاء على الاسلام وافتتحت الحرب باحتلال افغانستان ...وبعد ذلك بدات تعيد اسطوانة سمعناها لاكثر من 11 عاما وهو اتهام العراق بوجود اسلحة دمار شامل!
وامريكا تعلم والعالم كله يعلم انه لايوجد أي اسلحة دمار شامل لدى العراق وخاصة بعد ان احرجت امريكا المفتشين بترديدها هذه الاسطوانة فقام بليكس رئيس الانموفيك برد الكرة في الملعب الامريكي وطلب من امريكا صراحة اعطاءه أي معلومات متوفرة لديها ولدى مخابراتها عن مواقع هذه الاسلحة ولكن لاحياة لمن تنادي فامريكا وباعتراف بليكس نفسه لم تزودهم باي معلومات جديدة او مفيدة
اذا الحاصل والنتيجة انه لايوجد أي اساس للاتهامات الامريكية للعراق بوجود أي اسلحة دمار شامل !
امريكا منذ البداية تصبحنا وتمسينا بانها لن تلجأ للامم المتحدة لتبرير ضرب العراق وانها ليست في حاجة الى ذلك وانها تعتبر ان القرار الصادر من الامم المتحدة اثناء حرب الخليج الثانية كافي من وجهة نظرها !
ثم فجأة انعكست الاية وقررت دعوة مجلس الامن لاصدار قرار دولي ارغمت الجميع على التصويت بالموافقة عليه بمافيهم سوريا العربية المجاورة للعراق فامريكا اذا ارادت وجب على الجميع التنفيذ وهنا مربط الفرس فانتبهوا الى اهمية هذه النقطة !
بعد هذا القرار تدفق المفتشين على العراق والجميع كان يعلم ان الرئيس العراقي سيوافق على كل شيء وسيقبل بكل شيء بمافيها جميع انواع الاهانات و استمرت جهود المفتشين والى الان وهم فقط يدورون في حلقة مفرغة !
وهنا يبرز تساؤل مهم وقد لايقبله الكثير منكم .... ولكن الايحتمل ان يكون الامر خدعة كبرى من البداية وان الهدف هو كسب الوقت واشغال العالم بمسالة المفتشين والهائهم بمايؤول اليه بينما الهدف الرئيسي يجري تنفيذه على قدم وساق بهدوء وبدون أي ضجة او انفعالية.... فلو كانت امريكا تريد فعلا العراق واحتلاله لفعلت ذلك في هذه الاشهر الباردة من شتاء هذا العام فامريكا خبيرة بالمنطقة فهي فرطت في اشهر ديسمبر ويناير وفبراير واليوم الثلاثاء 1/1/1424هـ اعلنت انها قد تؤجل حربها الى نهاية شهر مارس او بداية شهر ابريل مع ان امريكا تعلم علم اليقين ان هاذين الشهرين بالذات هما من اشد الاشهر اثارة للزوابع الرملية والتي قد تؤثر تاثيرا بالغا في معداتها وطائراتها واجهزتها الحساسة وراداراتها ثم تفسر لنا امريكا سبب تاجيلها لبداية الحرب وهو انها فوجئت بقراربرلمان تركيا عدم الموافقة على نزول القوات الامريكية !
حقيقة اثار عجبي قرار تركيا عدم الموافقة ويبدوا ان الامر لايعدوا مشاركة تركية في اللعبة الامريكية والخديعة الصليبية وتدخل عدم موافقة تركيا في باب الخيال والتصديق بالمحال !
فتركيا حليف استراتيجي لامريكا وعضوا فاعل في حلف الاطلسي ولن اصدق ان ترفض تركيا كما برروا لنا القرار بانضواء غالبية اعضاء البرلمان تحت مظلة حزب ذو جذور اسلامية !
فتركيا من المعروف عنها ان غالبية امورها وشؤونها تديرها فئة العسكر وقيادات الجيش وان من يخالف النهج العلماني لاتاتورك فمصيرة الطرد والابعاد عن الحكم وهو ماحدث مع اربكان وغيره من القيادات ذات النزعة الاسلامية !
اذا الامر لايعدوا كونه مشاركة تركية في اللعبة الامريكية فلن اصدق ابدا ان ترفض تركيا دخول القوات الامريكية وحتى ولو كان جميع اعضاء البرلمان التركي من خريجي منظمة القاعدة ! ... فتركيا الحالية للاسف تقوم بدور الشوكة في خاصرة الامة العربية والاسلامية ويجب ان لاننسى اتفاقيتها للتعاون العسكري مع اسرائيل والذي لايزال قائما الى اللحظة !
ونتيجة لماسبق بادرت الكويت بغباء غريب بدعوة القوات الامريكية للنزول في اراضيها وهي تلك القوات التي رفضت تركيا دخولها على حسب زعمهم !
نتيجة لماسبق فقد وصلت الى نتيجة مقلقة جدا قد يستغربها البعض وقد يستنكرها البعض الاخر ولكن من المؤكد ان قلة قد يوافقون على السيناريوا الذي بدات اشك وبقوة انه قد يكون هو الحاصل حاليا والمخطط له من قبل امريكا بالفعل !
ان هدف امريكا ياسادة هو احتــــــــلال الســـــــــــــــــعودية والكويـــــــــــــــــت قبل احتلال العراق فقد نصحوا ذات صباح لنجد ان القوات الامريكية سيطرت بالفعل على المنطقة الشرقية من المملكة بالكامل وعلى الكويت بالكامل مع ان الحاصل بالكويت حاليا قريبا جدا من هذا الوضع خاصة مع وصول اعداد القوات الامريكية في المنطقة الى اكثر من 260 الف جندي امريكي واكثر من 26 الف جندي بريطاني !
اما اسباب اعتقادي لتفضيل امريكا البداية باحتلال السعودية والكويت فللاسباب التالية :
1-ان المخزون الاستراتيجي النفطي في السعودية والكويت هو الاكبر في العالم اجمع .
2-وجود بنى تحتية وصناعية جاهزة للقطاع النفطي في كلا البلدين مقارنة بالعراق المنهك والمستهلك .
3-وجود موانيء قادرة على استيعاب اكبر ناقلات النفط في الخليج العربي وفي البحر الاحمر للسعودية وللكويت بينما العراق لايملك الا شط العرب الضيق والذي يمكن ببساطة اغلاق الوصول اليه عبر اغراق بعض السفن او الناقلات في الخليج العربي .
4-عدم وجود أي جيش يعتمد عليه في كلا البلدين مما يجعل مسألة احتلال البلدين مسألة مفروغ منها وستتم باقل الخسائر البشرية بينما العراق لديه جيش كبير وتسليح تقليدي جيد وصناعات عسكرية قادرة قد تؤدي الى تكبيد الغزاة اكبر الخسائر البشرية .
5-اختيار امريكا لقاعدة الامير سلطان في الخرج لتكون القيادة المركزية للقوات الامريكية في المنطقة وهذا امر اخر زاد من شكوكي في النيات الامريكية وهو لماذا اختارت امريكا قاعدة سلطان وهي الاقل تجهيزا والاكثر عرضة للخطر والاقل حجما مقارنة بقاعدة العديد القطرية !
6-احتلال امريكا او استخدام امريكا للعديد من المطارات السعودية كماذكرت الانباء في كل من عرعر وتبوك !
7- وجود بعض الاخبار والتقارير عن قيام امريكا بتسليح بعض قبائل الجنوب الشيعية ... اضافة الى وجود بعض التقارير عن رغبة امريكية باعادة سيطرة الهاشميين على الحجاز !
8- كماذكرنا سابقا فمن السعودية 15 استشهادي اضافة الى الشيخ اسامة بن لادن وكلهم من الجنسية السعودية وهم الذين مرغوا انف امريكا بالتراب بينما لايوجد ولاعراقي واحد على حد علمي جاهد ضد امريكا او حتى تلفظ ضدها باي كلمة نابيه .
9-كان بامكان امريكا القضاء على صدام في مناسبات متعددة وخاصة خلال حرب الخليج الثانية عندما قصفت موكبه وتركت سيارته الخاصة الكلاديلاك الخضراء والذي اشتط الطيار غضبا بطلب الاذن بقصف سيارة صدام ولكنه قوبل بالرفض فامريكا تعلم بصعوبة السيطرة على العراق او على شعب العراق !
وختاما اعلم ان الكثير سينتقد هذا التحليل لانه يضاد التوجهات واخبار وسائل الاعلام الحالية ولكني انطلق من مبدأ ان اّخذ باسباب الحذر والاستعداد ولايحدث شيء مما توقعته خير من ان نفاجأ ذات صباح اننا وقعنا ضحية لسوء التقدير وسوء التحليل وان الامر قد فــــــــــــــات !
وللجميع مني اطيب التحيـــــــــــــــــــــــات
انتبهوا ياسادة هدف امريكا الحالي هو احتلال السعودية والكويت وليس احتلال العراق .
خلال الاحداث الاخيرة كنت احس بوجود حلقة مفقودة وشيء محير يقلقني على اددوام فالاحداث لاتتم ولاتسير وفق مسارها الصحيح فهناك شيء ناقص او شيء لايتم وفق المفترض ! ان مسار انظارنا اتجهت الى حدث بعينه فيما بدأت بالاعتقاد ان ماسيحدث حقيقة هو غير ذلك تماما؟
فالجميع يعرف ان الحدث المتعلقة به الانظار حاليا هو الحشد الامريكي الصليبي لضرب العراق .
ولكن راجعوا تسلسل الاحداث لتصلوا الى نتيجة اخرى قد تكون مغايرة تماما كما وصلت اليها!
لنجعل البداية من احداث 11 سبتمبر مع انها قطعا ليست البداية .
ففي تلك الاحداث شارك 15 استشهاديا سعوديا في تلك الاحداث ومخطط ومدبر وممول الحدث شخص سعودي ايضا .
تصاعدت الاحداث بعد ذلك واعلنت امريكا ان هدفها هو القضاء على الاسلام وافتتحت الحرب باحتلال افغانستان ...وبعد ذلك بدات تعيد اسطوانة سمعناها لاكثر من 11 عاما وهو اتهام العراق بوجود اسلحة دمار شامل!
وامريكا تعلم والعالم كله يعلم انه لايوجد أي اسلحة دمار شامل لدى العراق وخاصة بعد ان احرجت امريكا المفتشين بترديدها هذه الاسطوانة فقام بليكس رئيس الانموفيك برد الكرة في الملعب الامريكي وطلب من امريكا صراحة اعطاءه أي معلومات متوفرة لديها ولدى مخابراتها عن مواقع هذه الاسلحة ولكن لاحياة لمن تنادي فامريكا وباعتراف بليكس نفسه لم تزودهم باي معلومات جديدة او مفيدة
اذا الحاصل والنتيجة انه لايوجد أي اساس للاتهامات الامريكية للعراق بوجود أي اسلحة دمار شامل !
امريكا منذ البداية تصبحنا وتمسينا بانها لن تلجأ للامم المتحدة لتبرير ضرب العراق وانها ليست في حاجة الى ذلك وانها تعتبر ان القرار الصادر من الامم المتحدة اثناء حرب الخليج الثانية كافي من وجهة نظرها !
ثم فجأة انعكست الاية وقررت دعوة مجلس الامن لاصدار قرار دولي ارغمت الجميع على التصويت بالموافقة عليه بمافيهم سوريا العربية المجاورة للعراق فامريكا اذا ارادت وجب على الجميع التنفيذ وهنا مربط الفرس فانتبهوا الى اهمية هذه النقطة !
بعد هذا القرار تدفق المفتشين على العراق والجميع كان يعلم ان الرئيس العراقي سيوافق على كل شيء وسيقبل بكل شيء بمافيها جميع انواع الاهانات و استمرت جهود المفتشين والى الان وهم فقط يدورون في حلقة مفرغة !
وهنا يبرز تساؤل مهم وقد لايقبله الكثير منكم .... ولكن الايحتمل ان يكون الامر خدعة كبرى من البداية وان الهدف هو كسب الوقت واشغال العالم بمسالة المفتشين والهائهم بمايؤول اليه بينما الهدف الرئيسي يجري تنفيذه على قدم وساق بهدوء وبدون أي ضجة او انفعالية.... فلو كانت امريكا تريد فعلا العراق واحتلاله لفعلت ذلك في هذه الاشهر الباردة من شتاء هذا العام فامريكا خبيرة بالمنطقة فهي فرطت في اشهر ديسمبر ويناير وفبراير واليوم الثلاثاء 1/1/1424هـ اعلنت انها قد تؤجل حربها الى نهاية شهر مارس او بداية شهر ابريل مع ان امريكا تعلم علم اليقين ان هاذين الشهرين بالذات هما من اشد الاشهر اثارة للزوابع الرملية والتي قد تؤثر تاثيرا بالغا في معداتها وطائراتها واجهزتها الحساسة وراداراتها ثم تفسر لنا امريكا سبب تاجيلها لبداية الحرب وهو انها فوجئت بقراربرلمان تركيا عدم الموافقة على نزول القوات الامريكية !
حقيقة اثار عجبي قرار تركيا عدم الموافقة ويبدوا ان الامر لايعدوا مشاركة تركية في اللعبة الامريكية والخديعة الصليبية وتدخل عدم موافقة تركيا في باب الخيال والتصديق بالمحال !
فتركيا حليف استراتيجي لامريكا وعضوا فاعل في حلف الاطلسي ولن اصدق ان ترفض تركيا كما برروا لنا القرار بانضواء غالبية اعضاء البرلمان تحت مظلة حزب ذو جذور اسلامية !
فتركيا من المعروف عنها ان غالبية امورها وشؤونها تديرها فئة العسكر وقيادات الجيش وان من يخالف النهج العلماني لاتاتورك فمصيرة الطرد والابعاد عن الحكم وهو ماحدث مع اربكان وغيره من القيادات ذات النزعة الاسلامية !
اذا الامر لايعدوا كونه مشاركة تركية في اللعبة الامريكية فلن اصدق ابدا ان ترفض تركيا دخول القوات الامريكية وحتى ولو كان جميع اعضاء البرلمان التركي من خريجي منظمة القاعدة ! ... فتركيا الحالية للاسف تقوم بدور الشوكة في خاصرة الامة العربية والاسلامية ويجب ان لاننسى اتفاقيتها للتعاون العسكري مع اسرائيل والذي لايزال قائما الى اللحظة !
ونتيجة لماسبق بادرت الكويت بغباء غريب بدعوة القوات الامريكية للنزول في اراضيها وهي تلك القوات التي رفضت تركيا دخولها على حسب زعمهم !
نتيجة لماسبق فقد وصلت الى نتيجة مقلقة جدا قد يستغربها البعض وقد يستنكرها البعض الاخر ولكن من المؤكد ان قلة قد يوافقون على السيناريوا الذي بدات اشك وبقوة انه قد يكون هو الحاصل حاليا والمخطط له من قبل امريكا بالفعل !
ان هدف امريكا ياسادة هو احتــــــــلال الســـــــــــــــــعودية والكويـــــــــــــــــت قبل احتلال العراق فقد نصحوا ذات صباح لنجد ان القوات الامريكية سيطرت بالفعل على المنطقة الشرقية من المملكة بالكامل وعلى الكويت بالكامل مع ان الحاصل بالكويت حاليا قريبا جدا من هذا الوضع خاصة مع وصول اعداد القوات الامريكية في المنطقة الى اكثر من 260 الف جندي امريكي واكثر من 26 الف جندي بريطاني !
اما اسباب اعتقادي لتفضيل امريكا البداية باحتلال السعودية والكويت فللاسباب التالية :
1-ان المخزون الاستراتيجي النفطي في السعودية والكويت هو الاكبر في العالم اجمع .
2-وجود بنى تحتية وصناعية جاهزة للقطاع النفطي في كلا البلدين مقارنة بالعراق المنهك والمستهلك .
3-وجود موانيء قادرة على استيعاب اكبر ناقلات النفط في الخليج العربي وفي البحر الاحمر للسعودية وللكويت بينما العراق لايملك الا شط العرب الضيق والذي يمكن ببساطة اغلاق الوصول اليه عبر اغراق بعض السفن او الناقلات في الخليج العربي .
4-عدم وجود أي جيش يعتمد عليه في كلا البلدين مما يجعل مسألة احتلال البلدين مسألة مفروغ منها وستتم باقل الخسائر البشرية بينما العراق لديه جيش كبير وتسليح تقليدي جيد وصناعات عسكرية قادرة قد تؤدي الى تكبيد الغزاة اكبر الخسائر البشرية .
5-اختيار امريكا لقاعدة الامير سلطان في الخرج لتكون القيادة المركزية للقوات الامريكية في المنطقة وهذا امر اخر زاد من شكوكي في النيات الامريكية وهو لماذا اختارت امريكا قاعدة سلطان وهي الاقل تجهيزا والاكثر عرضة للخطر والاقل حجما مقارنة بقاعدة العديد القطرية !
6-احتلال امريكا او استخدام امريكا للعديد من المطارات السعودية كماذكرت الانباء في كل من عرعر وتبوك !
7- وجود بعض الاخبار والتقارير عن قيام امريكا بتسليح بعض قبائل الجنوب الشيعية ... اضافة الى وجود بعض التقارير عن رغبة امريكية باعادة سيطرة الهاشميين على الحجاز !
8- كماذكرنا سابقا فمن السعودية 15 استشهادي اضافة الى الشيخ اسامة بن لادن وكلهم من الجنسية السعودية وهم الذين مرغوا انف امريكا بالتراب بينما لايوجد ولاعراقي واحد على حد علمي جاهد ضد امريكا او حتى تلفظ ضدها باي كلمة نابيه .
9-كان بامكان امريكا القضاء على صدام في مناسبات متعددة وخاصة خلال حرب الخليج الثانية عندما قصفت موكبه وتركت سيارته الخاصة الكلاديلاك الخضراء والذي اشتط الطيار غضبا بطلب الاذن بقصف سيارة صدام ولكنه قوبل بالرفض فامريكا تعلم بصعوبة السيطرة على العراق او على شعب العراق !
وختاما اعلم ان الكثير سينتقد هذا التحليل لانه يضاد التوجهات واخبار وسائل الاعلام الحالية ولكني انطلق من مبدأ ان اّخذ باسباب الحذر والاستعداد ولايحدث شيء مما توقعته خير من ان نفاجأ ذات صباح اننا وقعنا ضحية لسوء التقدير وسوء التحليل وان الامر قد فــــــــــــــات !
وللجميع مني اطيب التحيـــــــــــــــــــــــات
تعليق