خرجتم عن الموضوع
الله في كل مكان
الله في السماء
ليس هذا هو الموضوع
ليت المشرف يقرأ عنوان الموضوع ويلتفت قليلا الى مشاركات الشيعة كالذي تكلم عن الفرج والشعر
أنتم تسيون الى ربنا فكيف لا نشكل على ربكم بقدر إسائتكم لربنا ؟؟
بودي أن أجد شيعي يحاور حول موضوع الشاب الأمرد أو أي موضوع يخص التجسيم والتشبيه بأدب وعلم
في انتظارك يا الطالب313 تجيب عن أسئلتي
أولاً نحن نقول أن الله ليس محدود لأنه ليس في مكان .. هو فوق المكان ..هو فوق جميع خلقه ..أما أنتم فإلاهكم محدود في مكان لأنه في كل مكان أي في كل مكان مخلوق .. لأن المكان أصلاً مخلوق ..
الله عز وجل ليس كالاصنام فهو يبصر من غير اداة للبصر ومن دون الحاجة الى العين ويبطش بدون الحاجة الى اليد ويسمع من غير اذن والاصنام لاتفعل ذلك فهي جماد
إذا لماذا يعيب على آلهة قريش أن ليس لهم أعين ولا أيدي ولا أرجل .. ليش ما خرج كافر وقال حتى إلهكم يا مسلمين ليس له أيدي ولا أعين .. لماذا يعيب الله على آلتهنا والعيب فيه ؟؟
خرجتم عن الموضوع الله في كل مكان
الله في السماء
ليس هذا هو الموضوع
ليت المشرف يقرأ عنوان الموضوع ويلتفت قليلا الى مشاركات الشيعة كالذي تكلم عن الفرج والشعر
أنتم تسيون الى ربنا فكيف لا نشكل على ربكم بقدر إسائتكم لربنا ؟؟
بودي أن أجد شيعي يحاور حول موضوع الشاب الأمرد أو أي موضوع يخص التجسيم والتشبيه بأدب وعلم
في انتظارك يا الطالب313 تجيب عن أسئلتي
تريد الحوار ساحاورك ولكن ارجع لمواضيع التي تركتها
وموضوع التجسيم الم افتحه معك من قبل وانت منطلب المناظرات وهربت بعدها
إذا لماذا يعيب على آلهة قريش أن ليس لهم أعين ولا أيدي ولا أرجل .. ليش ما خرج كافر وقال حتى إلهكم يا مسلمين ليس له أيدي ولا أعين .. لماذا يعيب الله على آلتهنا والعيب فيه ؟؟
مازلت تجتر الكلام اجتراراً ان الله لا يعيب عليهم عدم امتلاكهم عين او رجل او ايد انما عاب عليهم عدم القدرة على استعمال هذه الاشياء وعدم القدرة على الاستجابة وهي لديهم فالاصنام كانت تشكل على شكل الانسان واشكال اخرى وكان لديها يد ورجل وساق لهذا قال ( الهم ارجل يمشون بها ام لهم ايد يبطشون بها ام لهم اعين يبصرون بها ام لهم اذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون ) ولهذا قال في الآية التي قبلها ( ان الذين تدعون من دون الله عباد امثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم ان كنتم صادقين) ولو كان قصده ماذكرته انت لقال ألهم ايد واعين واذان فقط من دون توضيح كما في الآية . اما تفسيرات الآيات التي اعتمدت عليها في ان الله عز وجل فوقنا فتفسيرها لدينا مختلف تماما فمثلا قوله ( أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ ) المقصود بهم سكان السماوات وهم الملائكة والملك جبرائيل ايضا هو من نزل بالذكر للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) اما قول فرعون وفعله الأحمق ليس بحجة فهو قال ( أنا ربكم الأعلى ) هل تأخذ بقوله ؟؟؟ هو لايؤمن بأن هناك اله غيره وانه هو الرب الأعلى لهذا قال ( ما علمت لكم من إله غيري ) وان النبي موسى عليه السلام وحاشاه كاذب في دعواه فظن انه في السماء يستطيع ان يصعد اليه ويكلمه وهذا من حمقه فهل نستنتج من الآية حماقة فرعون وتكذيبه موسى عليه السلام ام نفهمها كما فهمتها انت بأن موسى عليه السلام قال له اذهب وكلم الله في السماء وبعدها لم يستطع فرعون ذلك !!! اما قوله تعالى ( يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ ) فهناك نوعان للفوقية اما ان تكون فوقية الرتبة او فوقية الجسم فوق الجسم نحن نقول بالمعنى الأول . اما قوله تعالى ( تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) أي تعرج الملائكة إلى الموضع الذي يأمرهم الله به كما في قوله ( إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه) إليه قبوله له أو صعود الكتبة من الملائكة بما يكتبونه من الصحف الى مقر الملائكة الذين يجمعون الاعمال في صحف وقد قال الله عز وجل ( انا الينا ايابهم * ثم ان علينا حسابهم )فمكان الحساب نسبه الله اليه والحساب جعل له ملائكة تحاسب الانسان ونسب فعلهم اليه وكذلك قوله ( فجعلنا عاليها سافلها وامطرنا عليهم حجارة من سجيل ) ففعل الملائكة هنا نسبه الله اليه لأنه عن امره فكذلك الامر مع معظم ماقلته انت .
وموضوع التجسيم الم افتحه معك من قبل وانت منطلب المناظرات وهربت بعدها
أنت لماذا فتحت هذا الموضوع اذن ؟
أجب ولنكمل في الموضوع
1 هل عندك رواية صحيحة على أن النبي رأى ربه شابا أمردا رؤيا عين ؟
2 من قال من علماء أهل السنة أن الله أخرس أصم أبكم عياذا بالله تعالى ؟
3 هل تستطيع أن تحاور بدون سب وتطاول على ربنا أو رموزنا طالما نتأدب نحن أيضا ؟
وان أردت أن أرجع للمواضيع الأخرى سأرجع اليها بشرط أن ترفعها أنت وتقسم على أنك لن تشتم ولن تلعن أحد من رموزي
ما رأيك ؟
واكرر تحذير ي هنا كان للجميع من الانخراط تحت نقاش لا قيمة فيه ولا جدوى منه والتعدي الواضح واللفظ القبيح والوصف الاقبح والغاية تبيان خلل في معتقد كل ضد الاخر حتى توصل الامر الى صفات الخالق وبكل وقاحة بات كل من الطرفين يتجاسر على الاخر بوصف اقبح من الاخر هذا ليس حوار بل سجال لاطائلة ولا فائدة منه بل ليس سجال وانما من عمل الشيطان فاستغفروا ربكم ان كنتم اياه تعبدون
تعليق