هذه الفتوى اخراس لكل ناعق عن الكلام الباطل
وتوضيح للجهلة ان ما يروجه المنحرفون ما هو الا كذب وزور
================================================== ===========================
سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي حفظه الله وأطال عمره الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرفع لسماحتكم الأسئلة التالية التي نأمل بعد اطلاعكم عليها الأجابة الوافية حيث أننا نرجع لسماحتكم في التقليد :
السؤال الأول : لقد سبق أن أصدرتم فتوى بعد اجتهاد السيد محمد مهدي الحسيني الشيرازي ، تلك الفتوى التي أثارت جدلاً كان وما يزال سبباً لكثير من المشاكل التي ما فتئت تعصف بالبنية الاجتماعية والثقافية على مستوى الطائفة حتى فرقت بين المرء وزوجه وبين الأخ وأخيه والأب وبنيه ، وقسمت المجتمع إلى كتل متفتته تضرب بعضها بعضاً ، فهل ما يزال رأي سماحتكم على ما كان عليه سابقا ؟ وما هو المدرك الذي على أساسه أفتيتم بذلك ؟ علماً يا صاحب السماحة أن هناك عدداً لا بأس به من مراجع الأمة الإسلامية ومجتهديها من يرى مرجعية السيد محمد الحسيني الشيرازي فضلاً عن اجتهاده أمثال آية الله العظمى السيد مهدي الشيرازي وشيخ المجتهدين آغا بزرك الطهراني وآية الله العظمى السيد محمد كاظم شريعتمداري ( قدس الله أسرارهم ) وكذلك آيات الله العظام كل من السيد شهاب الدين الحسيني المرعشي والسيد محمد رضا الكلبيكاني والسيد محمد صادق الروحاني والسيد ابراهيم الموسوي الزنجاني ( أدام الله بقائهم واياكم أجمعين ) كما كان موضع ثقة آيات الله العظام أمثال السيد محسن الطباطبائي الحكيم والسيد عبدالهادي الحسيني الشيرازي ( قدس سرهما ) في إدارة الحوزة العلمية في كربلاء وتصريف أمورها ..
الجواب : ماذكر في صدر السؤال من قول ( سبق أن أصدرتم فتوى بعدم إجتهاد الخ .... ) غير صحيح بل خطأ نسب إلينا عن جهل أو فرية وبهتان إن كان عن علم وعمل ، فإنا رغم تكرر السؤال منا عنه لم نجب عليه إلا بعدم اطلاعنا من ذلك عنه حيث لم نعهد حضوره في مجتمع بحوثنا العلمية التي كنا نلقيها ولم يعاهدنا في مناسبات كهذه حتى يتبين منه ذلك ، فغاية ما كنا نجيب السائلين فيه عدم الشهادة منا له بشئ لا الشهادة بالعدم ، فما نسب إلينا كذب وزور .
السؤال الثاني : هل يجب على مقلدي سماحتكم تقليدكم في نطاق المسألة السابقة ؟
الجواب :
كما ذكر أعلاه لم يكن منا فتوى في ذلك حتى يتوقع تقليدنا في نطاق المسألة السابقة
السؤال الثالث : استنادا على قولكم بشأن اجتهاد السيد محمد الحسيني الشيرازي فما حكم من قلده وعمل بفتاويه مدة من الزمن ؟ وما هو الحكم في التعامل مع الذين ما زالوا يقلدونه ؟ وهل أعمالهم صحيحة مبرئة للذمة أم غير ذلك ؟
الجواب :
حسب ما أشرنا من مقال حول هذا السؤال في الماضي والحال فكل من له علاقة في ذلك المجال فليعمل بوظيفته التي يراها حسب ما ثبت له من أصول هذا المسئول
================================================== =======
فلا نريد تطويل في الكلام
فالفتوى تغني العقلاء
وتوضيح للجهلة ان ما يروجه المنحرفون ما هو الا كذب وزور
================================================== ===========================
سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي حفظه الله وأطال عمره الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرفع لسماحتكم الأسئلة التالية التي نأمل بعد اطلاعكم عليها الأجابة الوافية حيث أننا نرجع لسماحتكم في التقليد :
السؤال الأول : لقد سبق أن أصدرتم فتوى بعد اجتهاد السيد محمد مهدي الحسيني الشيرازي ، تلك الفتوى التي أثارت جدلاً كان وما يزال سبباً لكثير من المشاكل التي ما فتئت تعصف بالبنية الاجتماعية والثقافية على مستوى الطائفة حتى فرقت بين المرء وزوجه وبين الأخ وأخيه والأب وبنيه ، وقسمت المجتمع إلى كتل متفتته تضرب بعضها بعضاً ، فهل ما يزال رأي سماحتكم على ما كان عليه سابقا ؟ وما هو المدرك الذي على أساسه أفتيتم بذلك ؟ علماً يا صاحب السماحة أن هناك عدداً لا بأس به من مراجع الأمة الإسلامية ومجتهديها من يرى مرجعية السيد محمد الحسيني الشيرازي فضلاً عن اجتهاده أمثال آية الله العظمى السيد مهدي الشيرازي وشيخ المجتهدين آغا بزرك الطهراني وآية الله العظمى السيد محمد كاظم شريعتمداري ( قدس الله أسرارهم ) وكذلك آيات الله العظام كل من السيد شهاب الدين الحسيني المرعشي والسيد محمد رضا الكلبيكاني والسيد محمد صادق الروحاني والسيد ابراهيم الموسوي الزنجاني ( أدام الله بقائهم واياكم أجمعين ) كما كان موضع ثقة آيات الله العظام أمثال السيد محسن الطباطبائي الحكيم والسيد عبدالهادي الحسيني الشيرازي ( قدس سرهما ) في إدارة الحوزة العلمية في كربلاء وتصريف أمورها ..
الجواب : ماذكر في صدر السؤال من قول ( سبق أن أصدرتم فتوى بعدم إجتهاد الخ .... ) غير صحيح بل خطأ نسب إلينا عن جهل أو فرية وبهتان إن كان عن علم وعمل ، فإنا رغم تكرر السؤال منا عنه لم نجب عليه إلا بعدم اطلاعنا من ذلك عنه حيث لم نعهد حضوره في مجتمع بحوثنا العلمية التي كنا نلقيها ولم يعاهدنا في مناسبات كهذه حتى يتبين منه ذلك ، فغاية ما كنا نجيب السائلين فيه عدم الشهادة منا له بشئ لا الشهادة بالعدم ، فما نسب إلينا كذب وزور .
السؤال الثاني : هل يجب على مقلدي سماحتكم تقليدكم في نطاق المسألة السابقة ؟
الجواب :
كما ذكر أعلاه لم يكن منا فتوى في ذلك حتى يتوقع تقليدنا في نطاق المسألة السابقة
السؤال الثالث : استنادا على قولكم بشأن اجتهاد السيد محمد الحسيني الشيرازي فما حكم من قلده وعمل بفتاويه مدة من الزمن ؟ وما هو الحكم في التعامل مع الذين ما زالوا يقلدونه ؟ وهل أعمالهم صحيحة مبرئة للذمة أم غير ذلك ؟
الجواب :
حسب ما أشرنا من مقال حول هذا السؤال في الماضي والحال فكل من له علاقة في ذلك المجال فليعمل بوظيفته التي يراها حسب ما ثبت له من أصول هذا المسئول
================================================== =======
فلا نريد تطويل في الكلام
فالفتوى تغني العقلاء
تعليق