تويت
إحذر..أن تكونوا من إحدى المجموعات الأربعة!!ا
بسم الله الرحمن الرحيم
إحذر.. إحذري أن تكونوا من إحدى المجموعات الأربعة!!ا
-------------------------------------------------------------
المجموعة الأولى: اللا أُباليَّون
_____________________
لا يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم!!!ا
وكذلك لا يكترثون إذا نال أحدُهم من مرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم!!ا
المجموعة الثانية: الجهلة
__________________
لا يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم!!!ا
ويثور غضبهم على من يتعرض لمرجعهم أو زعيمهم أوقدوتهم!!ا
المجموعة الثالثة: المتذبذبون
_____________________
يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم، ولكنهم يحاولون التبرير بـ: لعله لم يقصد ولعله قصد!!!ا
أمَّا إذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فإنَّهم يسارعون إلى الطعن فيه والهجوم عليه، ولا يبررون له حرفاً واحداً!!ا
المجموعة الرابعة: الصنميُّون
____________________
يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم، ولا يبررون له، ولكن يعترضون بشكل خجول!!ا
أمَّا إذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فإنَّهم يعلنون حرباً مفتوحةً عليه، وكأنَّه هدم الكعبة الشريفة!!ا
المجموعة الخامسة: العقلاء
____________________
إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم يستنفرون كلَّ طاقاتهم، ويواجهونه بكل صلابة، دون مداراة أو مماراة
وإذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فينظرون: إنْ كان كلامه يضر بالمذهب الحق حاربوه، وإلا أهملوه وما اعتنوا به
ملاحظتان
------------
1 ـ المجموعة الخامسة هم القلة في المجتمع!! {وقليلٌ ما هم}، أما الفئة الكثيرة فتتوزع على المجموعات الأربعة
ولذلك لا تتعجَّب إذا رأيت بعض الناس تثنور ثائرته لتمزيق صورة زعيمه أو راية حزبه إو التعرض لمرجعه أو زعيمه أو قدوته، ويستخدم جميع الأساليب للتعبير عن إنكاره واستنكاره، وقد يصل الأمر به للطعن في الدين أو العرض أو السباب والشتم
وهو نفسه إذا قلت له: فلان من الناس أنكر فضيلة من فضائل أهل البيت عليه السلام، أو شكَّك فيها!! لا تراه يحرِّك ساكناً، وكأنَّ الورع والتقوى صُبَّت عليه فجأةً!! بئس الورع وبئست التقوى إن كانت على حساب الدين والعقيدة، وأساس العقيدة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم
2ـ إنَّ الدفاع عن المرجعية المجيدة هو دفاع عن أهل البيت (عليهم السلام) لما يمثِّلُهُ المراجع من دور رسالي مذهبي؛ لكن أنْ يَصلَ الأمرُ ببعضهم إلى انقلاب الحقائق، بحيث ينقلبُ الفرعُ عندهُ أصلاً، والوكيلُ أصيلاً، والطريقُ مقصداً!! فلا؛ فالمرجعية المستقيمة تستمد كرامتها من كرامة أهل البيت (عليهم السلام) ولييس العكس!! لذلك من الجهل والجهالة بل الشك والضلالة أن يتمَّ التصدي لمن يسيئ إلى مرجع أو رمز ولا يتم التصدي لمن يسيء للنبي وآله (صلى الله عليه وآله)!!ا
=================
وكتب عبدُ ساداته الدرُّ العاملي
سحر الإثنين 27/ 11/ 2013
ســـاحل العاج / منطقة البلاتو
إحذر.. إحذري أن تكونوا من إحدى المجموعات الأربعة!!ا
-------------------------------------------------------------
المجموعة الأولى: اللا أُباليَّون
_____________________
لا يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم!!!ا
وكذلك لا يكترثون إذا نال أحدُهم من مرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم!!ا
المجموعة الثانية: الجهلة
__________________
لا يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم!!!ا
ويثور غضبهم على من يتعرض لمرجعهم أو زعيمهم أوقدوتهم!!ا
المجموعة الثالثة: المتذبذبون
_____________________
يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم، ولكنهم يحاولون التبرير بـ: لعله لم يقصد ولعله قصد!!!ا
أمَّا إذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فإنَّهم يسارعون إلى الطعن فيه والهجوم عليه، ولا يبررون له حرفاً واحداً!!ا
المجموعة الرابعة: الصنميُّون
____________________
يكترثون إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم، ولا يبررون له، ولكن يعترضون بشكل خجول!!ا
أمَّا إذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فإنَّهم يعلنون حرباً مفتوحةً عليه، وكأنَّه هدم الكعبة الشريفة!!ا
المجموعة الخامسة: العقلاء
____________________
إذا نال أحدهم من مقامات أهل البيت صلوات الله عليهم يستنفرون كلَّ طاقاتهم، ويواجهونه بكل صلابة، دون مداراة أو مماراة
وإذا تعرَّض أحدهم لمرجعهم أو زعيمهم أو قدوتهم فينظرون: إنْ كان كلامه يضر بالمذهب الحق حاربوه، وإلا أهملوه وما اعتنوا به
ملاحظتان
------------
1 ـ المجموعة الخامسة هم القلة في المجتمع!! {وقليلٌ ما هم}، أما الفئة الكثيرة فتتوزع على المجموعات الأربعة
ولذلك لا تتعجَّب إذا رأيت بعض الناس تثنور ثائرته لتمزيق صورة زعيمه أو راية حزبه إو التعرض لمرجعه أو زعيمه أو قدوته، ويستخدم جميع الأساليب للتعبير عن إنكاره واستنكاره، وقد يصل الأمر به للطعن في الدين أو العرض أو السباب والشتم
وهو نفسه إذا قلت له: فلان من الناس أنكر فضيلة من فضائل أهل البيت عليه السلام، أو شكَّك فيها!! لا تراه يحرِّك ساكناً، وكأنَّ الورع والتقوى صُبَّت عليه فجأةً!! بئس الورع وبئست التقوى إن كانت على حساب الدين والعقيدة، وأساس العقيدة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم
2ـ إنَّ الدفاع عن المرجعية المجيدة هو دفاع عن أهل البيت (عليهم السلام) لما يمثِّلُهُ المراجع من دور رسالي مذهبي؛ لكن أنْ يَصلَ الأمرُ ببعضهم إلى انقلاب الحقائق، بحيث ينقلبُ الفرعُ عندهُ أصلاً، والوكيلُ أصيلاً، والطريقُ مقصداً!! فلا؛ فالمرجعية المستقيمة تستمد كرامتها من كرامة أهل البيت (عليهم السلام) ولييس العكس!! لذلك من الجهل والجهالة بل الشك والضلالة أن يتمَّ التصدي لمن يسيئ إلى مرجع أو رمز ولا يتم التصدي لمن يسيء للنبي وآله (صلى الله عليه وآله)!!ا
=================
وكتب عبدُ ساداته الدرُّ العاملي
سحر الإثنين 27/ 11/ 2013
ســـاحل العاج / منطقة البلاتو
تعليق