إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضيحة : البخاري يقتطع ما يريد من الاحاديث ولا يروي بالنص : ( وثيقة )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فضيحة : البخاري يقتطع ما يريد من الاحاديث ولا يروي بالنص : ( وثيقة )

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
    اللهم وفقنا وسائر المشتغلين للعلم والعمل الصالح بمحمد واله الطاهرين
    اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
    والعن اعدائهم اجمعين الى قيام يوم الدين
    احيي جميع المتابعين لهذا العبد الفقير من الاخوة والاخوات
    بعد جولة في كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي وقع بصري على فضيحة من العيار الثقيل
    وهي ان البخاري كان يقتطع من الاحاديث ولايروي بالنص بل بالمعنى
    ولذا نجد احاديث كثيرة واضحة التدليس والتلاعب من البخاري
    لكن الذهبي جاء ليعطينا السبب
    واليكم الوثيقة :

    ولكم الحكم
    ولكم التعليق
    تحياتي لكم
    كاسر قدم معبود الوهابية
    *فارس الميدان*







  • #2
    بل الفضيحة فضيحتك يافارس !!الميدان!!
    فالكلام في الهامش ليس للامام الذهبي بل هو للمحقق صالح السمر
    فافهم قبل ان تنسخ وتصور وتلصق وتكتب

    تعليق


    • #3
      واضح جدا ان الامام البخاري كان يتحدث عن قوة حفظه للحديث فكان يسمع الحديث في البصرة فيذهب الى الشام ولاينساه بل يكتبه حديثبالبصرة في الشام وحديث الشام في البصرة


      مقدمة فتح الباري - ابن حجر - ص 488
      وقال محمد بن أبي حاتم الوراق سمعت محمد بن إسماعيل يقول لو نشر بعض أستاري إلى هؤلاء لم يفهموا كيف صنفت البخاري ولا عرفوه ثم قال صنفته ثلاث مرات وقال أحيد بن أبي جعفر وإلى بخارى قال لي محمد بن إسماعيل يوما رب حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام ورب حديث سمعته بالشام كتبته بمصر فقلت له يا أبا عبد الله بتمامه فسكت وقال سليم بن مجاهد قال لي محمد بن إسماعيل لا أجئ بحديث عن الصحابة والتابعين الا عرفت مولد أكثرهم ووفاتهم ومساكنهم ولست أروي حديثا من حديث الصحابة والتابعين يعنى من الموقوفات إلا وله أصل أحفظ ذلك عن كتاب الله وسنة رسوله وقال علي بن الحسين بن عاصم البيكندي قدم علينا محمد بن إسماعيل فقال له رجل من أصحابنا سمعت إسحاق بن راهويه يقول كأني أنظر إلى سبعين ألف حديث من كتابي فقال له محمد بن إسماعيل أو تعجب من هذا القول لعل في هذا الزمان من ينظر إلى مائتي ألف ألف من كتابه وإنما عنى نفسه وقال محمد بن حمدويه سمعت البخاري يقول أحفظ مائة ألف حديث صحيح وأحفظ مائتي ألف حديث غير صحيح قال وراقه سمعته يقول ما نمت البارحة حتى عددت كم أدخلت في تصانيفي من الحديث فإذا نحو مائتي ألف حديث وقال أيضا لو قيل لي تمن لما قمت حتى أروي عشرة آلاف حديث في الصلاة خاصة وقال أيضا قلت له تحفظ جميع ما أدخلت في مصنفاتك فقال لا يخفى على جميع ما فيها وصنفت جميع كتبي ثلاث مرات قال وبلغنى أنه شرب البلاذر فقلت له مرة في خلوة هل من دواء للحفظ فقال لا أعلم ثم أقبل على فقال لا أعلم شيئا أنفع للحفظ من نهمة الرجل ومداومة النظر وقال أقمت بالمدينة بعد أن حججت سنة حردا أكتب الحديث قال وأقمت بالبصرة خمس سنين معي كتبي أصنف وأحج وأرجع من مكة إلى البصرة قال وأنا أرجو أن يبارك الله تعالى للمسلمين في هذه المصنفات وقال البخاري تذكرت يوما أصحاب أنس فحضرني في ساعة ثلثمائة نفس وما قدمت على شيخ إلا كان انتفاعه بي أكثر من انتفاعي به وقال وراقه عمل كتابا في الهبة فيه نحو خمسمائة حديث وقال ليس في كتاب وكيع في الهبة إلا حديثان مسندان أو ثلاثة وفى كتاب ابن المبارك خمسة أو نحوها وقال أيضا ما جلست للتحديث حتى عرفت الصحيح من السقيم وحتى نظرت في كتب أهل الرأي وما تركت بالبصرة حديثا الا كتبته قال وسمعته يقول لا أعلم شيئا يحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسنة قال فقلت له يمكن معرفة ذلك قال نعم

      تعليق


      • #4

        تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر - ج 52 - ص 65
        أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد أنبأنا هناد بن إبراهيم أنبأنا محمد بن أحمد بن محمد قال سمعت أبا عمرو أحمد بن محمد بن عمر المقرئ يقول سمعت أبا محمد عبد الله بن محمد بن عمر الأديب يقول سمعت أحيد بن أبي جعفر والي بخاري يقول قال محمد بن إسماعيل يوما رب حديث سمعته بالبصرة كتبته بالشام ورب حديث سمعته بالشام كتبته بمصر قال فقلت له يا أبا عبد الله بكماله قال فسكت أخبرنا أبو القاسم علي بن إبراهيم وأبو الحسن علي بن أحمد قالا حدثنا و أبو منصور بن خيرون أنبأنا أبو بكر الخطيب حدثني محمد بن أبي الحسن الساحلي أنبأنا أحمد بن الحسن الرازي قال سمعت أبا أحمد بن عدي يقول ح وأخبرنا أبو القاسم الخضر بن الحسين بن عبدان أنبأنا أبو القاسم بن أبي العلاء أنبأنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن الحسين النيسابوري حدثنا أبو العباس أحمد بن الحسن الرازي حدثنا أبو أحمد بن عدي قال سمعت عدة مشايخ يحكون أن محمد بن إسماعيل البخاري قدم بغداد فسمع به أصحاب الحديث فاجتمعوا وعمدوا إلى مائة حديث فقلبوا متونها وأسانيدها وجعلوا متن هذا لإسناد آخر وإسناد هذا المتن لمتن آخر ودفعوا إلى عشرة أنفس إلى كل رجل عشرة أحاديث وأمروهم إذا حضروا المجلس يلقون ذلك على البخاري وأخذوا الموعد للمجلس فحضر المجلس جماعة أصحاب الحديث من الغرباء من أهل خراسان وغيرها ومن البغداديين فلما اطمأن المجلس بأهله انتدب إليه رجل من العشرة فسأله عن حديث من تلك الأحاديث - زاد ابن عبدان المقلوبة وقالوا فقال البحاري لا أعرفه فسأله عن الآخر فقال لا أعرفه فما زال يلقي عليه وأحد بعد واحد حتى فرغ من عشرته والبخاري يقول لا أعرفه فكان الفهماء فمن حضر المجلس يلتفت بعضهم إلى بعض ويقولون الرجل فهم ومن كان منهم غير ذلك يقتضي على البخاري بالعجز والتقصير وقلة الفهم ثم انتدب رجل آخر من العشرة فسأله عن حديث من تلك الأحاديث المقلوبة فقال البخاري لا أعرفه فسأله عن آخر فقال لا أعرفه فلم يزل يلقي عليه واحدا بعد آخر حتى فرغ من عشرته والبخاري يقول لا أعرفه ثم انتدب إليه الثالث والرابع إلى تمام العشرة حتى فرغوا كلهم من الأحاديث المقلوبة والبخاري لا يزيدهم على لا أعرفه فلما علم البخاري أنهم قد فرغوا التفت إلى الأول منهم فقال أما حديثك الأول فهو كذا وحديثك الثاني فهو كذا والثالث والرابع على الولاء حتى أتى على تمام العشرة فرد كل متن إلى إسناده وكل إسناد إلى متنه وفعل بالآخرين مثل ذلك ورد متون الأحاديث كلها إلى أسانيدها وأسانيدها إلى متونها فأقر له الناس بالحفظ وأذعنوا له بالفضل وكان ابن صاعد إذا ذكر محمد بن إسماعيل يقول الكبش النطاح

        تعليق


        • #5
          قال العلامه ابن حجر العسقلاني :
          كان من رأي المصنف جواز اختصار الحديث، والرواية بالمعنى، والتدقيق في الاستنباط، وإيثار الأغمض على الأجلى .(1)

          ــــ
          (1) فتح الباري 15:1 دار المعرفة ، بيروت

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            قال العلامه ابن حجر العسقلاني :
            كان من رأي المصنف جواز اختصار الحديث، والرواية بالمعنى، والتدقيق في الاستنباط، وإيثار الأغمض على الأجلى .(1)

            ــــ
            (1) فتح الباري 15:1 دار المعرفة ، بيروت

            اين المشكلة في ذلك فهذا يكاد ان يكون مجمعا عليه بين علماء الحديث بجواز رواية الشاهد وموضع الحاجة من الحديث وجواز ان يروي الراوي لا المحدث الرواية بالمعنى


            المجموع - محيى الدين النووي - ج 1 - ص 64
            فصل اختلف المحدثون وأصحاب الأصول في جواز اختصار الحديث في الرواية على مذاهب أصحها يجوز رواية بعضه إذا كان غير مرتبط بما حذفه بحيث لا تختلف الدلالة ولا يتغير الحكم بذلك ولم نر أحدا منهم منع من ذلك في الاحتجاج في التصانيف : وقد أكثر من ذلك المصنف في المهذب وهكذا أطبق عليه الفقهاء من كل الطوائف وأكثر منه أبو عبد الله البخاري في صحيحه وهو القدوة *

            فتح الباري - ابن حجر - ج 1 - ص 13
            فالجواب ما قاله أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد الحافظ في أجوبة له على البخاري ان أحسن ما يجاب به هنا ان يقال لعل البخاري قصد ان يجعل لكتابه صدرا يستفتح به على ما ذهب إليه كثير من الناس من استفتاح كتبهم بالخطب المتضمنة لمعاني ما ذهبوا إليه من التأليف فكانه ابتدأ كتابه بنية رد علمها إلى الله فان علم منه انه أراد الدنيا أو عرض إلى شئ من معانيها فسيجزيه بنيته ونكب عن أحد وجهي التقسيم مجانبة للتزكية التي لا يناسب ذكرها في ذلك المقام انتهى ملخصا وحاصله ان الجملة المحذوفة تشعر بالقربة المحضة والجملة المبقاة تحتمل التردد بين أن يكون ما قصده يحصل القربة أولا فلما كان المصنف كالمخبر عن حال نفسه في تصنيفه هذا بعبارة هذا الحديث حذف الجملة المشعرة بالقربة المحضة فرارا من التزكية وبقى الجملة المترددة المحتملة تفويضا للامر إلى ربه المطلع على سريرته المجازى له بمقتضى نيته ولما كانت عادة المصنفين أن يضمنوا الخطب اصطلاحهم في مذاهبهم واختياراتهم وكان من رأى المصنف جواز اختصار الحديث والرواية بالمعنى والتدقيق في الاستنباط وايثار الأغمض على الاجلى وترجيح الاسناد الوارد بالصيغ المصرحة بالسماع على غيره استعمل جميع ذلك في هذا الموضع بعبارة هذا الحديث متنا واسنادا وقد وقع في رواية حماد بن زيد في باب الهجرة تأخر قوله فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله عن قوله فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها فيحتمل أن تكون رواية الحميدي وقعت عند البخاري كذلك فتكون الجملة المحذوفة هي الأخيرة كما جرت به عادة من يقتصر على بعض الحديث وعلى تقدير أن لا يكون ذلك فهو مصير من البخاري إلى جواز الاختصار في الحديث ولو من أثنائه وهذا هو الراجح والله أعلم وقال الكرماني في غير هذا الموضع إن كان الحديث عند البخاري تاما لم خرمه في صدر الكتاب مع أن الخرم مختلف في جوازه ( قلت ) لا جزم بالخرم لان المقامات مختلفة فلعله في مقام بيان ان الايمان بالنية واعتقاد القلب سمع الحديث تاما وفى مقام ان الشروع في الأعمال انما يصح بالنية سمع ذلك القدر الذي روى ثم الخرم يحتمل أن يكون من بعض شيوخ البخاري لا منه ثم إن كان منه فخرمه ثم لان المقصود يتم بذلك المقدار ( فان قلت ) فكان المناسب أن يذكر عند الخرم الشق الذي يتعلق بمقصوده وهو أن النية ينبغي أن تكون لله ورسوله ( قلت ) لعله نظر إلى ما هو الغالب الكثير بين الناس انتهى وهو كلام من لم يطلع على شئ من أقوال من قدمت ذكره من الأئمة على هذا الحديث ولا سيما كلام ابن العربي وقال في موضع آخر ان ايراد الحديث تاما تارة وغير تام تارة انما هو من اختلاف الرواة فكل منهم قد روى ما سمعه فلا خرم من أحد ولكن البخاري يذكرها في المواضع التي يناسب كلا منها بحسب الباب الذي يضعه ترجمة له انتهى وكأنه لم يطلع على حديث أخرجه البخاري بسند واحد من ابتدائه إلى انتهائه فساقه في موضع تاما وفى موضع مقتصرا على بعضه وهو كثير جدا في الجامع الصحيح فلا يرتاب من يكون الحديث صناعته ان ذلك من تصرفه لأنه عرف بالاستقراء من صنيعه انه لا يذكر الحديث الواحد في موضعين على وجهين بل إن كان له أكثر من سند على شرطه ذكره في الموضع الثاني بالسند الثاني وهكذا ما بعده وما لم يكن على شرطه يعلقه في الموضع الآخر تارة بالجزم إن كان صحيحا وتارة بغيره إن كان فيه شئ وما ليس له الا سند واحد يتصرف في متنه بالاقتصار على بعضه بحسب ما يتفق ولا يوجد فيه حديث واحد مذكور بتمامه سندا ومتنا في موضعين أو أكثر الا نادرا فقد عنى بعض من لقيته يتبع ذلك فحصل منه نحو عشرين موضعا

            تعليق


            • #7
              محمّد بن مسلم، قال: قلت لأبي عبد اللّه‏: أسمع الحديث منك فأزيد وأنقص ؟ قال: «إن كنت تريد معانيَه فلا بأس [1]

              ________________________
              [1] الكافي 1: 51 / 2.

              تعليق


              • #8
                مسألة تقطيع الحديث الواحد وتفريقه في الأبواب مما اختلف فيها المتقدمون ، فمنهم من أجاز ذلك إذا كان الحديث مشتملاً على عدة أحكام ، كل حكم منها مستقل غير مرتبط بغيره كحديث جابر الطويل في الحج ونحوه ، أو كان ما قطع من الحديث لا يتعلق بما قبله ولا بما بعده تعلقاً يفضي إلى فساد المعنى ، ومن أولئك الإمام البخاري رحمه الله ، ومنهم من منعه واختار إيراد الحديث كاملا كما سمعه .

                وكما هو معلوم أن الإمام مسلم اختص بجمع طرق الحديث في مكان واحد بأسانيده المتعددة وألفاظه المختلفة ، بخلاف البخاري فإنه قطعها في الأبواب بسبب استنباطه منها ، وأورد كثيراً منها في مظانِّه .

                والإمام البخاري رحمه الله لم يكن يعجزه أن يسرد الأحاديث والطرق كلها في باب واحد فذاك أمر يسهل عليه ، ولكنه سلك هذا المسلك لجملة من الأغراض الحديثية والفقهية ذكرها أهل العلم ، فهي في الحقيقة مزية للبخاري وليست منقصة ، ولذا قال الحافظ رحمه الله ( مقدمة الفتح 13) : " وإذا امتاز مسلم بهذا فللبخاري في مقابلته من الفضل ما ضمَّنه في أبوابه من التراجم التي حيرت الأفكار وأدهشت العقول والأبصار "

                فالبخاري رحمه الله يذكر الحديث في كتابه في مواضع ، ويستدل به في كل باب بإسناد آخر ، ويستخرج بحسن استنباطه ، وغزارة فقهه معنىً يقتضيه الباب الذي أخرجه فيه ، وقلَّما يورد حديثاً في موضعين بإسناد واحد ولفظ واحد ، وإنما يورده من طريق أخرى لمعان وأغراض تشهد بإمامته وجلالته ورسوخ قدمه في هذا الفن

                تعليق


                • #9
                  البخاري دائما ما يقول كذا وكذا ودائما ما يقول قال رجل او قال فلان
                  البخاري انسان معروف بالتدليس واخفاء الاسماء والاحداث المهمة التي تهدم دينه ولايرويها بالنص وانما بالمعنى ويقتطع من الاحاديث
                  قد يسالني سائل لماذا وضعت هذه الوثيقة ؟
                  الجواب :
                  في احدى مناظراتي مع مشايخ القوم قال شيخ السلفية ان البخاري صحيح وانه فعلا روى بعض الروايات بالمعنى لكنه لا يقتطع فهذا ردي عليه وقصما لظهره والقامه حجرا حتى لا يكذب مرة اخرى
                  والحمد لله ناصر الشيعة

                  تعليق


                  • #10
                    لو كنت رجل ضع المناظرة نستمع اليها بما انك تقول ناظرت شيخ او ربما لا تسجلون مناظراتكم خخخخخ
                    اقرا الجواب فوق

                    تعليق


                    • #11
                      الواصل :: سلاما .. سلاما

                      تعليق


                      • #12
                        طبعا لا يسجلون المناظرات ههههه

                        تعليق


                        • #13
                          موضوعي بوادي وانتم بوادي
                          حشوية مو بيدكم
                          تحياتي
                          كاسر وداعس قدم معبودكم
                          فارس الميدان
                          يرفع

                          تعليق


                          • #14
                            بعد جولة في كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي وقع بصري على فضيحة من العيار الثقيل
                            وهي ان البخاري كان يقتطع من الاحاديث ولايروي بالنص بل بالمعنى

                            شبهة قديمة أكل عليها الدهر وشرب تريد أن تظهر بها بمظهر المطلع والمكتشف
                            مع مناظراتك مع مشايخ القوم (الغير مسجلة كالعادة) وقصمت ظهره وكسرت قدم الشاب الأمرد وفارس الميدان...... ههههههه
                            الله يهديك جاي تبرز عضلاتك وأنت لست أهلا لذلك

                            جوابا على موضوعك الامام البخاري رحمة الله تعالى عليه كان يذهب إلى جواز تقطيع الحديث في حالة إذا كان ما قبله وما بعده لا يتعلق به تعلقا يفضي إلى فساد المعنى وهذه مزية ومنقبة له رحمه الله تعالى رحمة واسعة
                            وأما سكوته فقد رد عليه وبينه العلامة الأرنؤوط وفي رده كفى وأوفى

                            تعليق


                            • #15
                              خلاص عزيزي عبد الكريم شيييييييييييين
                              انت اعترفت بنفسك واثبت الموضوع
                              وهذا ما اريد ان اصل اليه
                              ان البخاري يذهب الى جواز اقتطاع الحديث لانه يعامل قومه على انهم حمير مع احترامي لكم وهذه نموذج لاحدى روايات البخاري
                              من صحيح البخاري
                              4977 - حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ أَبِى لُبَابَةَ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ وَحَدَّثَنَا عَاصِمٌ عَنْ زِرٍّ قَالَ سَأَلْتُ أُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ قُلْتُ يَا أَبَا الْمُنْذِرِ إِنَّ أَخَاكَ ابْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ كَذَا وَكَذَا . فَقَالَ أُبَىٌّ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ لِى قِيلَ لِى . فَقُلْتُ ، قَالَ فَنَحْنُ نَقُولُ كَمَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
                              هذه الحزورة المضحكة التي في البخاري وهي لا ادري طلاسم ام لغز كارثي قال وقلت وقلنا ونقول وكذا وكذا بينك مابين الله ساله رسول الله عن كذا وكذا ؟ ومثل هذه الرواية كثيرة في البخاري والله كثيرة جدا جدا جدا جدا واستطيع وضعها لك كلها
                              البخاري مدلس كبير محترف وهذه الرواية انموذج على احترافيته في التدليس والتضليل على الناس واستحمارهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X