تويت
سلطات آل خليفة تتاجر بحملات التبرع بالدم!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الوكالة الرافضية للأنباء- Rafidhya News Agency
في تقرير كشف مؤخرا تجارة مربحة تقوم بها السلطات الناصبية من خلال المتاجرة بالأكياس الهائلة التي تأتي من حملات التبرع بالدم! وهذه الحملات المشؤومة أسست لمحاربة شعيرة التطبير المقدسة بعنوان إنقاذ حياة الآخرين وكأنهم في تخلف صحي يحتاج لإهدار هذه الكميات من الدم!
هذا ولم ينتهي شهر محرم الحرام بعد والذي شهد أعنف هجمة بترية على الشعائر الحسينية المقدسة إلا وكشف متاجرة السلطات لهذه الأكياس وبيعها على المارينز بمبالغ لا تقل عن 160 ألف دينار للعام 2011 وربما أكثر إلا أن تلك الجهات تخفي الحقيقة .
كثير من البحرانيين من المصاب والجرحى حينما يحتاجون للدم يحتاجون لمن يتبرع لهم! وكأنهم لم يتبرعوا بالأمس!
حملات التبرع بالدم يكون شغلها الشاغل في شهري محرم وصفر اللذين يكره الإحتجام فيهما ! وذلك لمحاربة شعيرة التطبير المقدسة التي تجوب مناطق البحرين وتتسع سنة على سنة في مناطقها والمشاركين فيها، فجمع أعداء الشعائر الحسينية بين دم فاسد وبين دعم لنواصب الخليج ليقتلون الشيعة والبحرانيين خصوصا!
http://manamavoice.com/news-news_read-16544-0.html