تعددت اساليب الطاغيه في التعذيب في اجساد الكويتيين الطاهره وتفننت
فكانوا يرسمون لوحات بشعه عنيفه ابديه تبقى فوق الجلود للابد وفي الذاكره حتى الخلود!!
مارسوا اعنف الطرق واكثرها وحشيه على الاطلاق مثل :
قطع اللسان قطع الاذان قطع أصابع اليد والاقدام...
وأقتلاع العينيين بأسياخ ساخنه (طريقه كانت تمارس للجنسين والاطفال)
وكان للنساء والاطفال حظ في رقه قلوب الجرذان حيث قرروا ان يخففوا العذاب عليهم ويعذبوهم بحرق جلودهم بسجائر مشتعله و فوق جلد رقيق او الجفون والشفاه... وسلخ فروه الرأس (كما الهنود الحمر )
انتهت معاناتنا في الكويت ولكن الذكرى المؤلمه مازالت قائمه في شهداءنا الابرار والاسرى وعددهم (544) منهم (8)نساء الى جانب(66) مواطنا ينتمون الى جنسيات عربية واجنبية وبينهم (3) لبنانيين .
واتمنى من الجميع ان يطلعوا على اللوحات الفنيه التي ذكرتها في البدايه..
وكثير من الطرق التي يعجز اللسان عن ذكرها
تفضل

اما في المعتقلات العراقيه .. فكان للاهل الدار النصيب الاكبر من التعذيب..
ثقب الآذان بآلة كهربائية .
-قطع جسد السجين نصفين بالمنشار الكهربائي .
-إرغام السجين أو المعتقل على السير حافي القدمين على سلالم مغطاة بالزجاج المكسر حتى تنزف قدماه دما غزيرا وعندما يصل المعتقل إلى آخر درجة يصعقه تيار كهربائي .
-يضربون المعتقل أو المسجون بالأسلاك الكهربائية والأنابيب البلاستيكية ويغطسونه في المياه القذرة ويرشونه بالماء الحار ثم بالماء البارد .
-يعلقونه بمراوح السقف ثم يطلقون التيار الكهربائي ويكوونه بالسجائر المشتعلة والمسامير المحماة في النار.
-يترك السجين لعدة أيام بدون طعام أو شراب ثم يقدمون له كوبا من الماء المثلج ، فإذا هم بشربه لقي ضربة قوية تحطم الكوب الزجاجي على شفتيه وأسنانه فتتحطم أسنانه ويمتليء فمه بقطع الزجاج المكسور .
-إحضار أقارب المتهمين من الزوجات والأخوات والبنات واغتصابهن أمامهم ، لكي يرغموا المتهمين على الاعتراف بما اقترفوه وما لم يقترفوه
.................................................. .........................................
هناك عديدون مازالوا يعتبرون الاخ"صدام" مثالا يعتبر وشخصا عظيما للاسف ....
ولا اعرف لما هاذا الحقد على الكويت وشعبها ؟؟؟
وانا شخصيا ادعو كل الدول الخائنه التي تستغل الاوضاع الراهنه سبيل الى اظهار حقدها على هذه الارض الطاهره ان يفكروا بعقولهم ويحاولوا الاحساس
بكل ماعاناه الشعب الكويتي من الم والاضطهاد وقهر وحسره ...
فكانوا يرسمون لوحات بشعه عنيفه ابديه تبقى فوق الجلود للابد وفي الذاكره حتى الخلود!!
مارسوا اعنف الطرق واكثرها وحشيه على الاطلاق مثل :
قطع اللسان قطع الاذان قطع أصابع اليد والاقدام...
وأقتلاع العينيين بأسياخ ساخنه (طريقه كانت تمارس للجنسين والاطفال)
وكان للنساء والاطفال حظ في رقه قلوب الجرذان حيث قرروا ان يخففوا العذاب عليهم ويعذبوهم بحرق جلودهم بسجائر مشتعله و فوق جلد رقيق او الجفون والشفاه... وسلخ فروه الرأس (كما الهنود الحمر )
انتهت معاناتنا في الكويت ولكن الذكرى المؤلمه مازالت قائمه في شهداءنا الابرار والاسرى وعددهم (544) منهم (8)نساء الى جانب(66) مواطنا ينتمون الى جنسيات عربية واجنبية وبينهم (3) لبنانيين .
واتمنى من الجميع ان يطلعوا على اللوحات الفنيه التي ذكرتها في البدايه..
وكثير من الطرق التي يعجز اللسان عن ذكرها
تفضل




اما في المعتقلات العراقيه .. فكان للاهل الدار النصيب الاكبر من التعذيب..
ثقب الآذان بآلة كهربائية .
-قطع جسد السجين نصفين بالمنشار الكهربائي .
-إرغام السجين أو المعتقل على السير حافي القدمين على سلالم مغطاة بالزجاج المكسر حتى تنزف قدماه دما غزيرا وعندما يصل المعتقل إلى آخر درجة يصعقه تيار كهربائي .
-يضربون المعتقل أو المسجون بالأسلاك الكهربائية والأنابيب البلاستيكية ويغطسونه في المياه القذرة ويرشونه بالماء الحار ثم بالماء البارد .
-يعلقونه بمراوح السقف ثم يطلقون التيار الكهربائي ويكوونه بالسجائر المشتعلة والمسامير المحماة في النار.
-يترك السجين لعدة أيام بدون طعام أو شراب ثم يقدمون له كوبا من الماء المثلج ، فإذا هم بشربه لقي ضربة قوية تحطم الكوب الزجاجي على شفتيه وأسنانه فتتحطم أسنانه ويمتليء فمه بقطع الزجاج المكسور .
-إحضار أقارب المتهمين من الزوجات والأخوات والبنات واغتصابهن أمامهم ، لكي يرغموا المتهمين على الاعتراف بما اقترفوه وما لم يقترفوه
.................................................. .........................................
هناك عديدون مازالوا يعتبرون الاخ"صدام" مثالا يعتبر وشخصا عظيما للاسف ....
ولا اعرف لما هاذا الحقد على الكويت وشعبها ؟؟؟
وانا شخصيا ادعو كل الدول الخائنه التي تستغل الاوضاع الراهنه سبيل الى اظهار حقدها على هذه الارض الطاهره ان يفكروا بعقولهم ويحاولوا الاحساس
بكل ماعاناه الشعب الكويتي من الم والاضطهاد وقهر وحسره ...
تعليق